aleqt (11003) 2023/11/26

كانت الغاية من السيارة، كما نعرف للنقل والتنقل، وهذا حال الحاجات الأساسية الأخرى، مثل: الهاتف والأجهزة الإلكترونية والملابس وصولا إلى الغذاء والدواء. لكن اليوم انتقلت إلى منطقة أخرى، وحادت عن هدفها الأساس إلى أهداف أخرى، والمشكلة أنها أهداف مضرة! لكن كيف؟ عند ابتياع سلعة لا يكون هدفها الأساس الغرض الذي شريتها من أجله، فإنها تعد ممارسة استهلاكية مفرطة، وهو أسلوب اجتماعي ينطوي عليه عديد من السلبيات الصحية والنفسية والاقتصادية والمالية. هل تذكر كيف كان الآبـاء والأجـداد يشربون القهوة؟ وذلك الفنجان الصغير الذي يدفع بالطاقة للعمل والحياة، من القهوة Big size بينما اليوم قد لا يكفي أحدهم مقاس السوداء المركزة، وقس على ذلك أحجام الطعام والشراب الأخرى التي تزيد طولا وتتسع عرضا في كل يوم، وصولا ساعة، ومثلها من العطور والأحذية والخواتم 20 إلى امتلاك والغتر والثياب، وهَلُمّ جَرّا من الاستهلاك المحموم الذي تجاوز غايته وهدفه الأساس. شخصيا أتعجب من إعلانات البرجر أحيانا التي تأتي علىشكل طبقات بعضها فوق بعض، أو "نفر مندي" الذي يكفي ثلاثة بالغين. بعيدا عن التغذية، يمتد الاستهلاك المفرط إلى الأدوية وخدمات الرعاية الصحية، وهنا يشير عديد من الدراسات إلى أن سوء استخدام الأدوية والإفراط في الاعتماد على خدمات الرعاية الصحية يسهم في مقاومة المضادات الحيوية، وتصاعد تكاليف الرعاية الصحية، والآثار الضارة المحتملة على صحة الأفراد، ووصل بالبعض إلى المبالغة في استخدام الأدوية، مثل البنادول، لأنه يتوقع أن يصيبه صداع! في الجانب الاجتماعي، حدّث ولا حرج، ومن أكثرها بلاهة تلك التي ترتبط ثقافة الاستهلاك المفرط بالإنجاز والسعادة من كثرة الممتلكات المادية، أو لحظات انتظار وصول طلبات الأونلاين. ومن المعروف أن هذا السلوك يؤثر في مستويات الدين الشخصيوالمدخرات، وهذا ما أثبته عديد من الأدلة العلمية بشكل لا لبس فيه، أن الاستهلاك المفرط يشكل تهديدات كبيرة على صحة الإنسان، والبيئة، والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. في النهاية، لقد حان الوقت للوعي بهذا السلوك، وأهمية العمل على التخفف منه، واتباع نهج متعدد الأوجه، وليس فقط على المستهلكين، بل حتى لمقدمي الخدمة، وصانعي الدعاية التسويقية، بما يشمل تغييرات سلوكية مفيدة، تنعكس على المجتمع وتعزز الوعي وأنمـاط الاستهلاك المسؤولة. تجاوز الغاية تزخر منصات التواصل الاجتماعي بأعداد غفيرة من عشاق الشهرة لأسباب متباينة ومقاصد متنوعة، في مقدمتها الكسب المادي، الذي أضحى على قائمة الأماني والأحلام حتى لو تحقق على حساب القيم والمبادئ والكرامة والحشمة. لهذا نحزن ونحن نشهد اندلاق مياه الوجوه في الطرقات وعلى الهواء مباشرة في غرف البثوث، ونتألم أمام تصرفات ليست لائقة من الجنسين، ونقف حائرين في تفسير مشاهد كبار السن المنساقين خلف الشهرة، اللاهثين لمجاراة الصغار، فنخجل ونحن نتأمل الحال الذي وصل إليه البعض، رغم قناعتنا باستحقاق صناعة البهجة وأثر المتعة في النفس البشرية، شريطة تجانس الفعل وملاءمة القول للمرحلة العمرية بما يؤدي إلى تعزيز القبول في أوساط الناس. فلا يوجد مستنير يصادر الحق العام باستخدام جميع وسائل الرفاه، بما في ذلك منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن جميع العقلاء يستنكرون تشويه صورة الرزانة، السمة العربية البارزة، ويستنكفون سقوط الرصانة الوسم الملازم للوقار، وينددون بظواهر هدم الثوابت والاستخفاف بعقول الناس، حتى أصبحت الشهرة مرتبطة بالتفاهة ارتباطا وثيقا، ولهذا تصدرت السخافة المشهد على حساب الوقار، فيحالة جديدة لسلوك مفتعل لا نعرف حدوده ولا مداه. كان الإبداع الصفة الملازمة للشهرة وكانت المهارة شكلا من أشكال تحقيق التميز وإفشاء المعرفة، وإلى وقت قريب كان من النادر تحقيق الشهرة عبر عمل فاضح مشين، إلا أن الأمر أصبح معكوسا بعد أن دفعت وسائل التواصل الاجتماعي ببعض المفضفضين إلى سدة المشهد، حتى إن هؤلاء البعض لم يخفوا الدهشة من تلك القدرة الخارقة التي قذفت بأسمائهم على سطح الشهرة متفاجئين ومستخفين، فيما تم عده إنجازا في عرف اجتماعي عجيب غريب وبين لحظة وضحاها، حتى إن هناك من نام فاستيقظ مشهورا، لينطلق السؤال متمحورا حول دور المجتمع في صناعة التفاهة، وأهمية التصدي لتفشي الظاهرة بما يؤدي إلى عزوف الأجيال عن التحصيل العلمي، في ظل سهولة تحقيق الشهرة والمال من خلال التنازل عن المكتسبات القائمة على الحياء والعفة والقيم والمبادئ والخصوصية الإنسانية. ولنا في الأخبار الضئيلة المنقولة على خجل عن إنجازات أبنائنا 94 وبناتنا العلمية في مسابقات المحافل الدولية على غرار حصولهم على جائزة 22 ميدالية للتفوق في الأولمبياد، و 72 جائزة علمية دولية، منها عالمية في مشاركات في معرض "آيسف"، مضافة إليها جوائز وميداليات ذهبية وفضية للتصدر في مسابقات الفيزياء، وغيرها كثير ضمن رعاية «موهبة» والاهتمام الملموس بتعزيز قدرات جيل سعودي متميز، ما يدعونا إلى طرح الاستفسارات والمقارنات، خاصة أن الموهبة لا تتحقق دون جهد ومثابرة يؤديان إلى التميز، فيما يمكن تحقيق الشهرة ومن خلالها المال الوفير بغمضة عين، بحركة أو قول تافه، بل إن الأكثر شهرة هو الأكثر سخفا في أحوال كثيرة مشهودة، ولهذا يتسابق البعض لتحقيق المبتغى من أسهل الطرق باستغلال رافعة المجتمع وتغيب إنجازات مستحقي الشهرة على النحو المشهود، الأمر الداعي إلى موقف حازم من قبل «موهبة» لحماية الموهوبين من مخاطر ظاهرة الشهرة المزيفة، ورعاية الذوق العام وصون الحياء وسحق القدوة المعكوسة. نام فاستيقظ مشهورا عـطـارد، الكوكب المعروف بـحـرارتـه الـشـديـدة وظـروفـه القاسية، هو آخر مكان يتوقع أن نجد فيه أنهارا جليدية. ومــع ذلـــك، اكتشف علماء الكواكب أدلة محتملة على وجود هياكل تشبه الأنهار الجليدية على الكوكب الأقرب إلى الشمس والأصغر في نظامنا الشمسي. ويمكن أن يظهر هذا الاكتشاف أنه حتى الظروف الأكثر تقلبا في النظام الشمسي الداخلي قد تعكس أحيانا الظروف الموجودة عــ الأرض، حـيـث تـزدهـر الحياة الميكروبية، وفقا لمجلة .Planetary Science Journal وعلى عكس ما قد نفترضه، فإن هذه الأنهار الجليدية ليست جليدية، وبــدلا من ذلــك، من المحتمل أنها تتكون من الملح. ويؤكد علماء معهد علوم الــكــواكــب، أن هـــذه الأنـهـار الجليدية المالحة قد توفر ظروفا مواتية لبعض أنـواع البكتيريا لتزدهر في ظروف قاسية مماثلة لتلك التي نراها على الأرض. وقـال ألكسيس رودريجيز، المؤلف الرئيس للدراسة، في بيان، "توجد مركبات ملحية معينة على الأرض بيئات صالحة للسكن حتى في بعض البيئات القاسية التي توجد فيها، مثل صـحـراء أتـاكـامـا القاحلة في تشيلي. ويقودنا هذا الخط من التفكير إلى التفكير في إمكانية وجود مناطق تحت سطح عطارد قد تكون أكثر ملاءمة للعيش من تلك الموجودة على سطحه القاسي". وتضاف الدراسة الجديدة إلى الأدلة التي تشير إلى أن الأنهار الجليدية بأنواعها المتنوعة قد تكون أكثر انتشارا في نظامنا الشمسي مما كان يعتقد سابقا. وتكمل النتائج التي توصل إليها الفريق الاكتشافات الأخيرة التي وجدت أن بلوتو يحتوي على أنهار جليدية من النيتروجين. وبمــا أن بلوتو مـوجـود على الجانب البعيد مـن النظام الـشـمـ ، فــإن الاكتشافين يشيران إلى أن التجمد يمتد من المناطق الأكثر سخونة في النظام الشمسي، بالقرب من الشمس، إلى حدوده الخارجية المتجمدة. وأوضـــح ب ـري ـان ترافيس، المــؤلــف المــشــارك في هـذه الــدراســة الـجـديـدة، "تؤكد نماذجنا بقوة أن تدفق الملح من المحتمل أن يكون هو الذي أنتج هذه الأنهار الجليدية، وأنه بعد تمركزها، احتفظت بالمواد المتطايرة لأكثر من مليار عام". ويعتقد الفريق أن الأنهار الجليدية لعطارد مرتبة في تكوين معقد مع تجاويف تشكل "حفر تسامي" صغيرة، مع كون التسامي هو العملية التي يتم من خلالها تحويل المادة الصلبة على الفور إلى غاز متخطيا الطور السائل. توقعات بأنها هياكل من الملح رغم حرارته الشديدة .. أنهار جليدية على كوكب عطارد من الرياض «الاقتصادية» NO.11003 ، العدد 2023 نوفمبر 26 هـ، الموافق 1445 جمادى الأولى 12 الأحد إبراهيم الروساء الأول من ديسمبر .. «جوجل» تحذف الحساباتغير النشطة 1 تعتزم "جـوجـل" بــدءا مـن ديسمبر، حذف حسابات ظلت غير مستخدمة أو لا يمكن الوصول إليها لمدة عامين على الأقل، بما في ذلك Gmail المحتوى المرتبط، مثل وجهات Drive والصور ومستندات الاتصال وغيرها، حيث كانت قد أعلنت أخيرا تحديثا مهما تم إجراؤه على سياسة الحساب غير النشط. تعد هذه الخطوة الاستراتيجية جـزءا من مبادرة جوجل الشاملة لتعزيز الأمــــان، مـع إدراك أن الحسابات القديمة أو غير النشطة تمثل عرضة متزايدة للاختراق. والأهـم من ذلك، أن السياسة الـجـديـدة تستبعد الحسابات المرتبطة بمنظمات، مثل المدارس أو الشركات، كما تؤكد "جوجل" التزامها بالتواصل مع المستخدم، وتعد بإرسال إشعارات متعددة قبل عملية حذف الحساب. تشمل مجموعة الـخـدمـات و Docs و Drive و Gmail المتأثرة والتقويم والصور. وذكرت Meet "جوجل" صراحـة أن الحسابات، التي تحتوي على محتوى يوتيوب أو معفاة حاليا من بروتوكول Blogger الحذف. تؤكد "جوجل" التزامها بإشعار المستخدم الاستباقي، بهدف تنبيه المستخدمين قبل وقـــت ط ـوي ـل مــن حـــدث حـذف الـحـسـاب، حيث سيتم إرســال الإشعارات إلى الحساب غير النشط نفسه وأي عناوين بريد إلكتروني مرتبطة بـالاسـ داد. تسعى هذه الاستراتيجية الاستباقية إلى إعلام المستخدمين ومنحهم الفرصة للحفاظ على نشاط حساباتهم. تـعـد المـحـافـظـة عــ نشاط الحساب عملية مباشرة لتسجيلات الـدخـول الـدوريـة، حيث تشجع "جوجل" المستخدمين، وخاصة أولئك الذين لديهم حسابات خاملة، على إنشاء تذكيرات لإجراء فحوص دوريـــة للحساب، والحماية من فقدان البيانات غير المقصود. ومـع اقـــ اب المـوعـد النهائي في الأول مــن ديـسـمـ ، نحث المستخدمين بشدة عـ اتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين حساباتهم وتجنب أي فـقـدان غـ مقصود للبيانات. من الرياض «الاقتصادية» عام 1400 العثور على موقع ديني مفقود يعود لـ عثر على بقايا ما يعتقد أنها قاعة ملكية خشبية كبيرة في بلدة رندلشام العام المـاضي تعود عــام مضت في أراض 1400 لــــ زراعية خاصة قرب بلدة ساتون هو في مقاطعة سوفولك البريطانية، ما يؤكد أن الموقع شكل مستعمرة لملوك مملكة أنجليا الشرقية، وفقا لـ"إندبندنت". وقـــال المجلس إن عمليات الحفر خلال العام الحالي قادت إلى العثور على أدوات معدنية مشغولة بطريقة فاخرة ومرتبطة بالوجود الملكي على تلك الأرض، شملت قالبا يستخدم لصب أحزمة الخيول المزخرفة المشابهة لتلك المعروفة في منطقة ساتون هو المجاورة. وتـبـ أن مساحة المجمع المكتشف في رندلشام أكثر من ضعفي الحجم الذي اعتقد سابقا، كيلو 1.5 ويحده خندق يبلغ طوله هكتارا، 15 متر ويحيط بمساحة ملعب 20 أي ما يعادل مساحة كرة قدم. وأشـار المجلس إلى أن المقر المـلـ كـــان جـــزءا مــن مجمع استيطاني واســع النطاق يمتد ألف متر مربع، 500 على مساحة وهو أمر مميز جدا في علم الآثار في إنجلترا بين القرنين الخامس والثامن من حيث حجمه وتركيبته المعقدة. ويعتقد بـأن مدفن السفينة الكبيرة في ساتون هو، التي تبعد نحو أربعة أميال من رندلشام، كان المثوى الأخير للملك ريدوالد الذي حكمفي القرن السابع الميلادي. واكتشف المكان المحتمل في رندلشام هـذا الصيف من قبل مشروع علم الآثار المجتمعي في رندلشام التابع لمجلس مقاطعة سوفولك. وفي هذا السياق، قال البروفيسور كريستوفر سكال المستشار الأكــاديمــي الرئيس للمشروع مـن جامعة كـارديـف وكلية لندن الجامعية، إن "نتائج الحفريات في رندلشام تتحدث بوضوح شديد عن سلطة ملوك أنجليا الشرقية وغناهم وثروتهم وتطور المجتمع الذي حكموه"، مضيفا أن "الموقع دار للعبادة يقدم دليلا نادرا ومميزا عن طبيعة ممارسة معتقدات دينية، وهو أمر ارتكز عليه المجتمع الإنجليزي القديم، وتــدل أسسه المميزة والضخمة على أن أحـد المباني الذي يبلغ طوله عشرة أمتار وعرضه خمسة أمتار كان مرتفعا بشكل شاهق واستثنائي ومبني بقوة بالنسبة إلى حجمه. من الرياض «الاقتصادية» أعوام 10 دراسة: نظام غذائي صحي يضيف إلى رصيد حياتك أفادت دراسة حديثة بأن اتباع نظام غـذائي صحي والالتزام به "يمكن أن يضيف نحو عشرة أعوام إلى حياتك"، وذلـك من خلال تحليل بيانات تناول الطعام لما يقرب من نصف مليون من سكان المملكة المتحدة. وحسب موقع "ساينس ألرت"، وضع فريق، بقيادة لارس فادنيس، الباحث في الصحة العامة في جامعة بيرجن في النرويج، نموذجا لمتوسط العمر شخصا. 467354 المتوقع لنحو ووفــقــا لــلــدراســة، وثـــق هــؤلاء الأشخاص عاداتهم الغذائية كجزء من دراسة طويلة الأمد يجريها البنك الحيوي في بريطانيا، التي بدأت عام .2006 وقام الباحثون بتجميع المشاركين بناء على أنمـاط الأكـل الخاصة بهم، ولاحظوا كيف تغيرت مع مرور الوقت. وحددوا الأشخاص الذين يتناولون طعاما عاديا غير صحي، إضافة إلى أولئك الذين اتبعوا نظاما غذائيا أطلق عليه الباحثون اسم "النظام الغذائي لطول العمر". ووجـدوا أن الرجال والنساء الذين عاما وما فوق، 40 تتراوح أعمارهم بين والذين قاموا بتغيير مستدام من تناول الطعام غير الصحي إلى اتباع توصيات النظام الغذائي الصحي، اكتسبوا ما يقرب من تسعة أعــوام في متوسط العمر المتوقع. كما تمكن أولئك الذين تخلصوا من المـ وبـات السكرية واللحوم المصنعة لمصلحة نظام غذائي غني بالحبوب الكاملة والمكسرات والفواكه والــخــ اوات وكميات معتدلة من الأسماك، من كسب عشرة أعوام إضافية إلى متوسط العمر المتوقع. وأوضـح فريق الباحثين في ورقته البحثية المنشورة في مجلة "ناتشر فوود"، أنه "كلما كانت التغييرات في الأنمـاط الغذائية صحية أكثر، زادت المكاسب المتوقعة في متوسط العمر المتوقع". وحسبما أفـــادت الـــدراســـة، فإن عاما 70 الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم لا يزال بإمكانهم إطالة متوسط العمر المتوقع بنحو أربعة إلى خمسة أعوام إذا قاموا بتغيير مستدام في تناول الطعام الصحي. من الرياض «الاقتصادية» اليابان تعدم ألفطائر 40 احترازيا ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية، أمس السبت، أن اليابان رصدت أول حالة إصابة هذا الموسم بفيروس إنفلونزا الطيور " شديد العدوى في مزرعة دواجن 5 "إتـش بجنوب البلاد، بحسب "رويترز". ونقل التقرير عن مسؤولينفيوزارة الزراعة القول، إن الحكومة المحلية في مقاطعة ساجا ألف طائر في المزرعة. 40 ستعدم نحو قالت الهيئة إن رئيس الـــوزراء فوميو كيشيدا، سيجتمع بـالـوزراء المعنيين في الحكومة لمناقشة التدابير اللازمة لمنع انتشار الفيروس. وأشـار التقرير إلى أن اكتشاف الفيروس جاء نتيجة فحوص جينية أجريت بعد العثور على بعض طيور دواجـن نافقة في المزرعة أمس الجمعة. يذكر أن العالم شهد في الأعوام الماضية انتشار فيروس إنفلونزا الطيور شديد العدوى، ما أدى إلى إعدام مئات الملايين من الطيور، وفي اليابان تم إعدام عدد قياسي من الطيور مليون طائر في الموسم 17.7 الداجنة بلغ الماضي، ما دفع السلطات إلى البقاء في حالة تأهب قصوى. من الرياض «الاقتصادية» الأخيرة 16 محاول ة ل ل ع ب ور «إ. ب. أ» هنديان يكافحان للخروج بعربتهما البدائية من طريق غمرته المياه، نتيجة الأمطار الغزيرة في مدينة تشيناي. محمد الجهني