aleqt (10942) 2023/09/26

أكد فالديس دومبروفسكيس مفوض شؤون التجارة في الاتحاد الأوروبي، أمــس، في بكين أن "الشركات الأوروبية تشعر بقلق إزاء الاتجاه الذي تسلكه الصين". يــــزور المـــســـؤول الأوروبي بكين في إطار الحوار الاقتصادي والتجاري بين الصين والاتحاد الأوروبي. وقـد التقى دومبروفسكيس، صباح أمــس، طلابا في جامعة تسينجهوا العريقة. وقـال المفوض الأوروبي "إن الشركات الأوروبـيـة تشعر بقلق إزاء الاتجاه الذي تسلكه الصين.. كثير منها يتساءل عن وضعه في هذا البلد، وسط بيئة تجارية يزداد تسييسها". وأضاف "تجلى ذلك عبر تراجع الشفافية وانعدام المساواة في الوصول إلى العقود الحكومية والتمييز عـ صعيد المعايير والمتطلبات في المجال الأمني، إضافة إلى المتطلبات في مجال توطين البيانات ونقلها". وحذر فالديسدومبروفسكيس، الصين، من أن التكتل سيكون أكثر قوة في دعم المنافسة العادلة والدفاع عن مصالحه. وقـال "إن الافـتـقـار إلى المعاملة بالمثل وتكافؤ الفرص من جانب الصين، إلى جانب التحولات الجيوسياسية الأوســـع، كلها أجــ ت الاتحاد الأوروبي على أن يصير أكثر حزما". وأضاف أن "الاتحاد الأوروبي يرحب بالمنافسة. فهو يجعل شركاتنا أقوى وأكثر ابتكارا. إلا أن المنافسة يجب أن تكون عادلة، وسنكون أكثر حزما في التعامل مع الظلم". وتطرق المفوض الأوروبي إلى قوانين الأمن القومي التي أقرتها الصينفي الآونة الأخيرة. وقـــال "إن قـانـون العلاقات الخارجيةالجديدوالنسخةالجديدة من قانون مكافحة التجسس يثيران قلقا كبيرا في أوساط الأعمال لدينا، لأن غموضهما يترك مجالا كبيرا للتأويل"، بحسب "الفرنسية". خلص التقرير السنوي الأخير لغرفة التجارة في الاتحاد الأوروبي كذلك إلى استنتاجات مثيرة للقلق، بحيث لـفـت إلى أن الـ كـات الأوروبية في الصين تواجه مناخ أعمال "غامضا على نحو متزايد" بحيث يعرضها غموض القواعد التنظيمية لمزيد من المخاطر. في 11 ودفعت هذه الأجــواء المـائـة مـن الـ كـات الأوروبـيـة -استطلع رأيها- إلى نقل استثماراتها الحالية إلى خـارج الصين، وفق غرفة التجارة في الاتحاد الأوروبي. الانفتاح استراتيجية رابحة في أثناء زيـارة أجرتها لبكين الأسـبـوع المــاضي، طالبت فيرا جوروفا نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية بمزيد من الوضوح في صياغة القوانين الصينية. ويـأتي تكثيف الاتصالات بين بروكسل وبكين في وقت يبدو فيه أن الاتحاد الأوروبي يرفع صوته بشأن الممارسات التجارية الصينية التي أدانتها أورســولا فـون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، ووصفتها بأنها "غير منصفة". سبتمبر، أعلنت فون 13 وفي ديـر لايـن في كلمة ألقتها أمام البرلمان الأوروبي في ستراسبورج فتح تحقيق في الدعم الصيني للسيارات الكهربائية. ولم تتأخر الصين في الـرد، معتبرة الإجـــراء "ليس أكـ من مـجـرد تـدبـ حـــ ئي" سيكون لـه "تـأثـ سلبي في العلاقات الاقتصادية". أمـــــــس، أكـــــد المـــفـــوض دومبروفسكيس، أن الصين لا تزال جذابة لاستثمارات الشركات الأوروبية. وقال "استفاد كل من الاتحاد الأوروبي والصين إلى حد كبير من انفتاحهما على العالم.. لذلك سأستمر في الدفاع عن الانفتاح باعتباره استراتيجية رابحة على المدى الطويل". وأضاف "لكن الشركات تتساءل عما إذا كـان ما اعتبره كثيرون علاقة مربحة للجانبين في العقود الأخيرة يمكن أن يصبح ديناميكية يخسر فيها الجانبان في الأعوام المقبلة". لدى سؤاله عن الموضوع خلال إحاطة صحافية، أكد وانج ونبين، الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية، أمس، أن بكين ستستمر في "حماية الحقوق والمصالح المشروعة للأفراد والمنظمات". وأضــاف "سنستمر في توفير بيئة أعـ ل موجهة نحو السوق ومتوافقة مع القانون ودولية لكل شركات العالم التي تعمل بشكل قانونيفي الصين". وتابع "لا تشكل الصين مصدرا للمخاطر على هذه الشركات، بل قوة حازمة لمنعها ونزع فتيلها". وقـــال المـفـوض أمــس "ثمة خطر فيما يتعلق بسمعة الصين"، معتبرا موقفها مـن الـحـرب في أوكرانيا "يضر بصورة البلاد ليس لــدى المستهلكين الأوروبـيـ فحسب لكن أيضا لدى الشركات". وأضـاف "لطالما كانت وحدة الأراضي مبدأ أساسيا بالنسبة إلى الصين في الدبلوماسية الدولية" و"الصين دعت دائما إلى ضرورة أن تكون كل دولة حرة في اختيار مسار التنمية الخاص بها". من جهته، قال خه لي فنج نائب رئيس الوزراء الصيني، خلال حوار اقتصادي وتجاري رفيع المستوى في بكين، أمس، "إن الصين تأمل أن يرفع الاتحاد الأوروبي القيود المفروضة على تصدير المنتجات فائقة التقنية إلى البلاد". وأضـــاف لــدى اجـتـ عـه مع فالديس دومبروفسكيس، مفوض شـــؤون الــتــجــارة في الاتـحـاد الأوروبي، أن "الجانبين اتفقا على العمل معا من أجل استقرار سلاسل التوريد والتصدي لفك الارتباط بينهما". 7 NO.10942 ، العدد 2023 سبتمبر 26 هـ، الموافق 1445 ربيع الأول 11 الثلاثاء بكين تأمل رفع الاتحاد القيود المفروضة على تصدير المنتجات فائقة التقنية القلق يسيطر على الشركات الأوروبية في الصين .. بيئة تجارية يزداد تسييسها «رويترز» مفوض التجارة الأوروبي ونائب رئيس الوزراء الصيني خلال مؤتمر صحافي في بكين أمس. تواجه مناخ أعمال غامضا يعرضها لمزيد من المخاطر الصين لا زالت جذابة لاستثمارات الشركات الأوروبية .. والعلاقة المربحة قد تتحول إلى خسارة من الرياض «الاقتصادية» قالت شركة برودكوم الأمريكية لتصنيع الرقائق اللاسلكية، أمس: إنها تخطط لتقديم استئناف ضد قرار هيئة تنظيمية مليون دولار)، 14.3( مليار وون 19.1 كورية بفرض غرامة بسبب ممارستها التجارية غير العادلة ضد "سامسونج للإلكترونيات". وذكرت "برودكوم" في بيان، أنها تعرب عن "أسفها" إزاء قرار لجنة التجارة العادلة الكورية، مشيرة إلى أنها تخطط لاستئناف القضية أمام محكمة استئناف سيئول. جاء قرار معاقبة "برودكوم" بعدما أجبرت الشركة الأمريكية من 2020 "سامسونج"، على توقيع اتفاقية طويلة الأجل في خلال الاستفادة من هيمنتها على السوق، واستخدام أساليب غير قانونية، بما في ذلك قطع الإمدادات والدعم الفني، وفقا للجنة التجارة. بموجب الصفقة، ألـزمـت "بــرودكــوم"، "سامسونج 760 للإلكترونيات" شراء أجزاء من هواتفها الذكية بقيمة ، وطالبت الشركة 2023 حتى 2021 مليون دولار سنويا من الكورية بتعويضها عن أي نقص في حجم الشراء عن هذا المبلغ، وفقا لوكالة يونهاب للأنباء. في يونيو، رفضت لجنة التجارة العادلة الكورية اقتراح "برودكوم" بتصحيح ممارساتها التجارية غير العادلة طوعا مليار وون، وحكمت لمصلحة شركة سامسونج. 20 بمبلغ وقالت الهيئة التنظيمية في وقت سابق: إن الاقتراح "لا يعد إجراء مناسبا لاستعادة نظام التجارة العادلة وحماية مصالح اللاعبين الآخرين في الصناعة". «برودكوم» الأمريكية تستأنفضد قرار تغريمها من هيئة تنظيمية كورية من الرياض «الاقتصادية» حزمة اقتصادية يابانية لمساعدة الأسر والشركات الصغيرة على التعامل مع ارتفاع الأسعار أعلن فوميو كيشيدا، رئيس الـــوزراء الياباني، الخطوط العريضة لحزمة اقتصادية بهدف مساعدة الأسر على التعامل مع ارتفاع الأسعار، والشركات الصغيرة لزيادة الأجور. وقال كيشيدا: إنه سيتم الانتهاء من وضع الحزمة بشكل نهائي بحلول نهاية الشهر المقبل. وقال كيشيدا الأسبوع الماضي: إنه سيقدم إجراءات للتعامل مع الزيادة السريعة في الأسعار ولتعزيز زخم زيادة الأجور إلى جانب تنمية الاسـتـثـ رات، بحسب هيئة الإذاعة اليابانية. ومن المتوقع أن تدرس الحكومة اتخاذ تدابير مالية وضريبية للمساعدة على تحقيق زيـادات هيكلية في الأجـور وتوسيع قاعدة الاستثمار، إضافة إلى تمديد إضافي لدعم .2024 البنزين حتى عام ويعتزم كيشيدا توجيه تعليمات للحكومة اليابانية اليوم لاتخاذ تدابير اقتصادية ملموسة. وسيتعين على الحكومة وضع موازنة تكميلية لتمويل هذه الحزمة الاقتصادية بحلول نهاية العام. وقــال كيشيدا: إنـه سيعطي تعليمات بصياغة مسودة موازنة تكميلية وعرضها على البرلمان في الوقت المناسب. وتتألف الحزمة من أربع ركائز، هي: التعامل مع التضخم، وتحقيق زيـادات هيكلية في الأجور وتوسيع قاعدة الاستثمار، وإصلاح المجتمع للتغلب على تراجع عدد السكان بما في ذلك استخدام التكنولوجيا الرقمية، وضمان سلامة وأمن المواطنين. ومن بين النقاط التي يرجح أن تناقش: تقليل الأعباء المالية على الأسر، ومساعدة الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم على زيادة الأجور، وإيجاد حوافز ضريبية لتشجيع الاستثماراتفي أشباه الموصلات ومواد أخرى رئيسة. يأتي ذلك في وقت خلص فيه استطلاع حكومي في اليابان إلى أن الأفراد من أصحاب الدخول المرتفعة الذين يتمتعون بمهارات متخصصة وأصحاب الأجور المنخفضة الذين يحتاجون إلى دخل إضافي لتلبية احتياجاتهم، يلجأون إلى شغل وظيفة ثانية بنسبة أكبر من العاملين من أفراد الطبقة المتوسطة. وذكرت وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء، وفقا لاستطلاع وضع التوظيف الذي أجرته وزارة الشؤون الداخلية والاتـصـالات، أنه من بين العاملين في مختلف شرائح الدخل في المائة ممن يجنون عشرة ملايين ين 6.25 ألف دولار" أو أكثر سنويا من وظيفتهم 67" الأساسية كانت لديهم وظيفة إضافية خلال ، في حين ترتفع النسبة للأفراد 2022 عام مليون ين أو أكثر. 15 الذين يجنون وأظهر الاستطلاع بشأن أحـوال العمل، 6.25 الذي يتم إجراؤه كل خمسة أعوام، أن في المائة من الذين يجنون أقل من ثلاثة ملايين ين سنويا من وظيفتهم الأساسية كانوا .2022 يعملون في وظيفة ثانية خلال عام وترتفع هذه النسبة لدى من يجنون دخلا أقل. وبالنسبة إلى العاملين من أفراد الطبقة المتوسطة، الذين يجنون من ثلاثة ملايين إلى عشرة ملايين ين، بلغت نسبة من يعملون في في المائة. 2.82 وظيفة ثانية قال توشيهيدي إيواتا، المسؤول بمعهد السياسة العمالية والتدريب الحكومي، الذين أجرى الاستطلاع بشأن العاملين الذين يعملون في وظيفة ثانية، إن كثيرا من أصحاب الدخل المرتفع يستخدمون خبرتهم في وظائفهم الثانية. تدرس اليابان اتخاذ تدابير مالية وضريبية للمساعدة على تحقيق زيادات هيكلية في الأجور. الانتهاء من وضعها بنهاية الشهر المقبل وتتضمن زيادة في الأجور من الرياض «الاقتصادية» السباق العالمي نحو الذكاء الاصطناعي التوليدي يتسارع .. «أمازون» تستثمر مبالغ طائلة لتطوير أدواتها أعلنت مجموعة "أمازون"، أمس، استثمارا يصل إلى أربعة مليارات دولار في شركة الذكاء الاصطناعي الأمريكية "أنثروبيك" التي تطور منافسا لبرنامج "تشات جي بي تي"، ما يسرع السباق العالمي نحو هذه التقنيات. ومـــن خـــ ل هـــذه الــ اكــة، ستحصل المجموعة العملاقة في مجال التجارة الإلكترونية والحوسبة السحابية، على حصة أقلية فيشركة "أنـ وبـيـك" التي طــورت "كلود" ، وهو برنامج دردشـة آلي Claude ينافس "تشات جي بي تي"، أداة الذكاء الاصطناعي الشهيرة المطورة من شركة "أوبن أيه آي". وعلى غرار هذه الأخيرة، تشكل "أنثروبيك" إحدى الشركات الأكثر تقدما في تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب مجموعتي التكنولوجيا العملاقتين جوجل ومايكروسوفت. يـتـيـح الـــذكـــاء الاصـطـنـاعـي "التوليدي" إنشاء محتويات أصلية، استنادا إلى كمية كبيرة من البيانات. كـ يـوفـر واجـهـة للمستخدمين الذين يطرحون أسئلة أو يوجهون طلبات للحصول على نص مكتوب أو موسيقى أو صورة أو رمز معلوماتية. ومـــع هـــذا الاتـــفـــاق، تسعى "أمـــازون" إلى تعزيز وجودها في هذا القطاع الذي يشهد طفرة سريعة تثير شهية عمالقة الإنترنت، وأيضا المستثمرين. وفيما يثير الذكاء الاصطناعي اهتمام شركات كثيرة، فإن هذه الأخـ ة لا تـزال مضطرة للاعتماد عـ عمالقة الحوسبة السحابية، "مـايـكـروسـوفـت" أو "أمـازون ويب سرفيسز" (أيه دبليو إس) أو "جـوجـل"، للحصول على القدرات الحسابية اللازمة لاستخدام هذه التكنولوجيا. لذلك قـررت هذه المجموعات الـدخـول في شراكـــة مـع مطوري بـرمـجـيـات الــذكــاء الاصـطـنـاعـي. وفي بـــدايـــة الـــعـــام، وسـعـت "مايكروسوفت" شراكتها مع "أوبن أيه آي"، من خلال اتفاقية بمليارات الدولارات. وأثـارت شركة أنثروبيك اهتمام عمالقة الإنترنت في الآونة الأخيرة، مليون 300 " إذ استثمرت "جوجل دولار في بداية العام للاستحواذ في المائة من الشركة الناشئة 10 على في كاليفورنيا. وقــالــت الــ كــة في بيانها: إن مـطـوري ومـهـنـدسي أمـــازون سيكونون قادرين، باستخدام نماذج "أنثروبيك"، على دمج قدرات الذكاء الاصطناعي وإنشاء تجارب جديدة عبر الإنترنت لعملاء "أمـازون"، في جميع أنشطتها. مـــن جــانــبــهــا، ستستخدم "أنثروبيك" شرائح "أيه دبليو إس"، التي طورت خصيصا لإنشاء نماذج التعلم الآلي، وتسريع تطوير نماذج روبوتات الدردشة المستقبلية. تعمل شركات التكنولوجيا الكبرى على نشر وظائف الذكاء الاصطناعي التوليدية بسرعة في برامجها عبر الإنترنت (الأدوات المكتبية، ورموز المعلوماتية، ومحركات البحث، والبريد الإلكتروني، وما إلى ذلك) لتحويلها إلى نـوع مـن المساعد الشخصي. وقبل أيــام، أعلنت "أمـــازون" أن مساعدها الافـ اضي "أليكسا" سيكون مزودا بالذكاء الاصطناعي. مـــــن جـــانـــبـــهـــا، أشــــــارت "مايكروسوفت"، الخميس، إلى أنها ستدمج واجهة الذكاء الاصطناعي التوليدية الجديدة لـ"أوبن أيه آي" في محرك بحث "بينج" الخاص بها. كــ أن الـسـبـاق عــ الـذكـاء الاصطناعي يكتسي طابعا دوليا. في نهاية أغسطس، أطلقت شركة الإنترنت الصينية العملاقة "بايدو"، روبوت المحادثة "إرني بوت"، مع إتاحته في البداية للسوق الصينية فقط. يشار إلى أن شركـة جوجل المملوكة لـ"ألفابت" قالت أخيرا، إن أداة "بارد" التابعة لها التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، ستكون لديها القدرة على التحقق من صحة إجاباتها وتحليل البيانات الشخصية للمستخدمين على "جوجل" في الوقت الذي تسعى فيه عملاق التكنولوجيا للحاق بشعبية روبوت الدردشة "تشات جي.بي.تي". وأدى إصــدار شركـة "أوبــن أيه. آي" المدعومة من "مايكروسوفت" لتشات جـــي.بي.تي، إلى سباق في مجال صناعة التكنولوجيا لمنح العملاء إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي. وكان تشات جــــي.بي.تي في ذلــك الـوقـت هو التطبيق الأسرع نموا على الإطلاق بين المستخدمين، وهو الآن أحد موقعا إلكترونيا في 30 أفـضـل العالم. لكن برنامج بارد لم ينطلق بالوتيرة نفسها، إذ شهدفي أغسطس في المائة 13 مليون زيارة، أي 183 فقط مما شهده تشات جي.بي.تي، وفقا لشركة سيميلار ويب لتحليل المواقع الإلكترونية. وفي إطــــار سـعـيـهـا لكسب مـوطـئ قـــدم في مـجـال الـذكـاء الاصطناعي، تطرح "جوجل"، "بارد إكستنشنز" لتمكين المستخدمين من استدعاء بياناتهم من منتجات أخرى للشركة. فعلى سبيل المثال، يمكن للمستخدمين أن يطلبوا من "بـــارد" البحث في ملفاتهم على "جوجل درايف" أو تقديم ملخص عن الرسائل الموجودة في خدمة البريد الإلكتروني "جيميل"، بحسب "رويترز". وقال جاك كرافتيك كبير مديري المنتجات في "جوجل"، "إن مستخدمي بارد لن يتمكنوا في الوقت الحالي من سحب المعلومات إلا من تطبيقات الشركة، لكن جوجل تعمل مع شركات خارجية لربط تطبيقاتها ببارد في المستقبل". «رويترز» «أنثروبيك» تطور منافسا لبرنامج «تشات جي بي تي». القطاع يشهد طفرة سريعة تثير شهية عمالقة الإنترنت والمستثمرين من الرياض «الاقتصادية» أسواق وأرقام

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=