aleqt: 14-09-2023 (10930)

@asuwayed عبدالعزيز السويد الاسـم الجديد للجهة الرسمية المشرفة على الإعـام، الهيئة العامة لتنظيم الإعلم أكثر شمولية من المسمى الأول "المرئي والمسموع"، بل أكثر دقة، وتغيير المسمى يدعو إلى التفاؤل بما هو أبعد من الاسم، إذ إن الإعلم بمختلف وسائله بحاجة إلى وقفة تأمل تبحث في مدى قدرته على مواكبة التطورات التنموية الضخمة والتفاعل مع المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية بصورة مؤثرة تأثيرا إيجابيا، يرفع من مستوى الوعي ويعبر عن الواقع، ولا شك أن هناك رغبة في التطوير، وإنشاء وسائل إعلم جديدة من قنوات فضائية أو غيرها واحد من الأدلة على ذلك، وحاليا هناك وسائل إعلم كثيرة محلية أو تبث من الداخل أغلبها في المرئي والمسموع، وبعضها له أعوام لكن هل تم رصد مدى التأثير الإيجابي الذي حققته؟ إن الإجابة عن هذا السؤال تفتح آفاقا أرحب للوسائل الجديدة التي ما زالتفي بداياتها، وتوفر أرضية صلبة للشباب القائمين عليها. لهيئة تنظيم الإعلم دور رقابي وأتمنى تفعيله بشكل أعمق، خاصة في تتبع منصات الإعلم الجديد العابرة وغيرها، لا يخفى أن x للفضاء من تيك توك وسناب ومنصة في بعضها سيل جارفا من "المحتوى" غير النظيف والسلبي، وأعتقد أن بالإمكان أفضل مما كان في القدرة على الضبط مع وجود سلمان الدوسري وزير الإعلم النشط، فالسوق الإعلمية السعودية مغرية ومستهدفة من هذه المنصات وتتكسب منها، وهذا يعطيها قوة تفاوض وفرض شروط تحترم القيم والثقافة المحلية، ولا شك أن القنوات الفضائية التقليدية القديمة والجديدة في وضع تنافسي صعب مع سيل الإعلم الجديد القائم على محتوى يبحث عن الإثـارة بأي وسيلة، ويعتمد على بثوث أفراد بعضهم يبحثون عن الشهرة دون مراعاة للثوابت. *** الحديث عن الإعلم يقودنا إلى النقلة الكبيرة في الرياضة وكرة القدم على وجه الخصوص ومتابعة عالمية للدوري السعودي، هنا تبرز الحاجة أكثر إلى إعادة تأهيل منظومة النقل التلفزيوني للمباريات بمختلف عناصرها، حتى تتواكب مع هذه المرحلة الفريدة وغير المسبوقة. والملحظ أن الإخراج التلفزيوني للمباريات ما زال على عهده السابق وكأنه في تحالف مع المعلقين ضد المشاهدين، نقل المباريات ما زالت تحكمه مزاجية المخرج وكما يضيع بعض اللعبين الوقت إذا ما كان فريقهم فائزا، فإن الإخراج يضيع كثيرا من الأحداث وينقل الكاميرا في الوقت الخطأ لمشهد أو مشاهد باردة في حين أن الحدث الأهم هناك في العتمة. ويكفي لواحد من الجمهور أن يرتدي لباسا غريبا ويتمايل حتى يختطف المخرج وكاميراته وكأن الأخير اكتشف كنزا. تنظيم الإعلام ونقل المباريات عاما. 14 سيعفى من الضريبة الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن تفرض البندقية على سبيل التجربة، ، ضريبة قدرها 2024 بدءا من عام خمسة يوروهات على السياح الذين يـأتـون لـيـوم واحـــد إلى المدينة الإيطالية التي تعاني جـراء موجات السياحة الجماعية وقد تـدرج هذا الشهر على قائمة اليونسكو للتراث العالمي المعرض للخطر. وبحسب "الفرنسية"، الهدف الرئيس من هذا الإجـراء، الذي أقره مجلس بلدية البندقية أمس الأول، هو ثني الزائرين الوافدين ليوم واحد عن المساهمة في ازدحــام المدينة المشهورة في جميع أنحاء العالم بأعمالها الفنية وجسورها وقنواتها. ، ستشمل هذه 2024 في عــام الـريـبـة الـتـي تـدفـع حـــرا عبر يوما كحد أقصى يكون 30 ، الإنترنت خللها في العادة عدد السياح أعلى، خصوصا في عطلت نهاية الأسبوع المـطـولـة في الـربـيـع وخـــال فترة الصيف. وسينشر التقويم الخاص بالأيام المعنية لاحقا. وسيعفى من هذه الضيبة الأشخاص الذين تقل عاما، والسياح الذين 14 أعمارهم عن يمضون ليلة واحــدة على الأقـل في الموقع. وقال رئيس البلدية اليميني لويجي برونيارو "إنها خطوة أولى نحن نجري تجربة"، واعدا بأن "النظام سيكون سهل الاستخدام". ويأتي الضوء الأخض لهذا الإجراء فيوقت أوصت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) في نهاية يوليو الماضي بوضع مدينة البندقية على قائمة الـ اث العالمي المعرض للخطر، معتبرة أن إيطاليا اتخذت حتى الآن إجراءات "غير كافية" لمكافحة تدهور الموقع. ولفتت اليونسكو إلى أن "التنمية المستمرة (في البندقية) وتأثيرات تغير المناخ والسياحة الجماعية تهدد بإحداث تغييرات لا رجعة فيها في القيمة العالمية الاستثنائية" للمدينة. ويأتي التصويت على هذه الضيبة تـالـيـا في تـوقـيـت مـائـم لمدينة البندقية، التي ظلت تؤجل اتخاذ تدابير جذرية لأعوام، ولا سيما اعتماد مبدأ الحجوزات الإلزامية وتحديد حصص على عدد الوافدين إلى المدينة للجم تدفق مليين السياح إلى الوسط التاريخي المشبع بالزائرين. ولم تتوان القوى المعارضة في بلدية المدينة عن انتقاد "الاستعجال" المفاجئ الـذي أحـاط بهذا الإجـراء الرامي برأيها إلى "إظهار أننا نقوم بشيء ما لليونسكو". أوصت «اليونسكو» بوضع المدينة على قائمة التراث العالمي المعرض للخطر يوروهات .. ضريبة يومية علىسياح البندقية الإيطالية 5 من الرياض «الاقتصادية» NO.10930 ، العدد 2023 سبتمبر 14 هـ، الموافق 1445 صفر 29 الخميس ديك عملق «رويترز» طفل يجلس بجوار ديك عملاق في مزرعة ولاية جوياس البرازيلية التي تقوم بتربية الديوك العملاقة لإنتاج اللحوم. الصين تنفي حظر هواتف أبل في جهاتها الحكومية قالت الصين إنها تتابع تقارير إعلمية حول مشكلت أمنية محتملة تتعلق بهواتف آيفون، لكنها أكدت عدم وجـود حظر على استخدام مسؤوليها هــذه الأجـهـزة وسط تصاعد التوترات التكنولوجية بين بكين ومنافسيها الغربيين. وكانت صحيفة "وول ستريت جـورنـال" ذكــرت في وقـت سابق أن الصين منعت المسؤولين في وزاراتها من استخدام أجهزة آيفون، فيما ذكـرت "بلومبيرج" أن بكين تخطط لتوسيع نطاق الحظر ليشمل الوكالات المدعومة من الحكومة والشركات الحكومية. وفي مـؤتمـر صـحـافي دوري، قالت ماو نينج الناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية إنها "لاحظت عديدا من التقارير الإعلمية الأخيرة التي كشفت حـوادث أمنية تتعلق بهواتف أبل". وأضـافـت أنــه رغــم ذلــك "لم تصدر الصين أي لوائح أو تعليمات أو وثـائـق سياسية تحظر شراء واستخدام هواتف ذكية تصنعها شركات أجنبية مثل أبل". وتابعت "تولي الحكومة الصينية أهمية كبيرة للمعلومات والأمـن السيبراني وتعامل الشركات المحلية والأجنبية التمويل بالطريقة نفسها وعلى قدم المساواة". تراجع سعر سهم شركة "أبل" بشكل حاد الأسبوع المـاضي بعد تقارير حول قيود على منتجاتها في الصين. وكانت هناك خلفات بين بكين والـولايـات المتحدة ودول غربية أخـرى في الأعـــوام الأخــ ة بشأن مجموعة مـن القضايا المرتبطة بالتكنولوجيا. وفرضت واشنطن عقوبات على شركة "هواوي" الصينية على خلفية شكوك بأن المجموعة تساعد بكين على التجسس، وهي اتهامات تنفيها "هواوي". كما ضغطت الولايات المتحدة عـ حلفائها لحظر تكنولوجيا "هواوي" من شبكات الجيل الخامس جــي) مــ رة ذلـك بـأن بكين قد 5( تستخدم المعدات للتجسس على اتصالات دول أخرى وحركة البيانات. من الرياض «الاقتصادية» يخشى مراقبون من إمكان أن تسهل برامج التزوير القائمة على الذكاء الاصطناعي عمل الجهات الضالعة في الجرائم الإلكترونية وعمليات الاحتيال عبر الإنترنت، بعدما أصبحت متاحة منذ نحو عام للستخدام العام، من دون أن تحدث تغييرات جذرية على صعيد هـجـ ت المعلوماتية التقليدية. تـتـمـثـل عـمـلـيـة التصيد الاحتيالي في الاتصال بشخص مستهدف وجعله يدخل البيانات الخاصة به على موقع مقرصن يشبه المواقع الأصلية. ويــ ح جــ وم بيلوا، وهو خبيرفي أمن المعلوماتية فيشركة الاستشارات "وايفستون" ومؤلف كتاب عن الهجمات السيبرانية لـ"الفرنسية"، "الذكاء الاصطناعي يسهل ويـرع وتـ ة الهجمات" من خلل إرسال رسائل إلكترونية مقنعة وخـالـيـة مــن الأخـطـاء الإملئية. ويتبادل القراصنة بذلك خططا تمكنهم من توليد رسائل احتيالية محددة الهدف بشكل تلقائي، بواسطة منتديات عبر الإنترنت أو رسائل خاصة. وللتغلب عـ القيود التي وضعها مقدمو الحلول بشأن الذكاء الاصطناعي، تسوق مجموعات متخصصة منذ هذا الصيف نماذج لغوية مدربة على إنتاج محتويات خبيثة، على غرار تطبيق "فرود جي بي تي". لكن لا يزال يتعين إثبات فاعليتها. ويحذر بيلوا "لا نزال في البداية فقط". ويـعـد الــذكــاء الاصطناعي التوليدي واحـدا من التهديدات الخمسة الرئيسة التي تهابها الـ كـات، وفـق دراســـة حديثة أصدرتها شركة "جارتنر" الأمريكية. الــ كــات خصوصا وتـخـ في هــــذا المـــجـــال تـريـب البيانات الحساسة التي يتناقلها موظفوها، الأمر الذي دفع شركات كـ ى، ومنها "أبــل" و"أمـــازون" و"سامسونج" إلى منع موظفيها من استخدام "شات جي بيتي". الذكاء الاصطناعي يثير قلق خبراء أمن المعلومات من الرياض «الاقتصادية» ارتفاع الحرارة يزيد مبيعات المظلات اليدوية في طوكيو عرف أحد آخر المشاغل الحرفية في طوكيو لتصنيع المظلت يدويا أزمات عدة عبر الزمن، لكن ظاهرة الاحترار المناخي، خلفا للمشكلت التي سبقتها، تنعكس على هذا المتجر خيرا، إذ تسهم في تنشيط عمله وزيــادة مبيعاته، فينهمر عليه زبائن كثيرون يأتون لشراء ما يحميهم من أشعة الشمس. كــان "كـومـيـا شـوتـن" الـذي 70 عاما، واحدا من 93 تأسس قبل متجرا للمظلت العادية واليابانية المصنوعة يدويا كان يضمها فيما مضىحي نيهونباشي وسط طوكيو القديمة. إلا أن عـددا قليل فحسب من هـذه المتاجر لا يــزال قائما في العاصمة اليابانية، بعدما أتى على هذا القطاع منذ مدة طويلة اجتياح المظلت البلستيكية الرخيصة المصنوعة في الصين أو في دول آسيوية أخرى وانتشار نقاط بيعها حتى في محال البقالة. أما "كوميا شوتن"، فتستخدم خلفا لهذه المظلت المنافسة، أنواعا عالية الجودة من النسيج مصنوعة في الـيـابـان، ويتولى حرفيون من المؤسسة تجميع منتجاتها بواسطة تقنيات كانت تستخدم خــال حقبة ميجي .)1912-1868( وقال إيكو تاناكا، أحد حرفيي المتجر، لـ"الفرنسية"، وهو يربط بدقة قماشة زرقاء داكنة بأضلع المظلة المصنوعة مـن ألياف الكربون، إن "إتقان تصنيع مظلة يستلزم ما لا يقل عن خمسة أو ستة أعوام". ولمنتجات "كـومـيـا شوتن" قدرة مقاومة تفوق ما للمنتجات العادية، لكنها أيضا أغلى بكثير، إذ يصل سعرها إلى مئات الدولارات. وكان صنع المظلتفي الماضي يستغرق أسابيع، وكانت مصنوعة من الخشب والخيزران والـورق التقليدي (واشي)، الذي كان يطلى بالزيت لمقاومة المطر، وهو في الأغلب ما يكون غزيرا في اليابان. من الرياض «الاقتصادية» القطط الضالة .. مشكلات بيئية وصحية في نيويورك "مــا زاد عـن حــده انقلب إلى ضـده"، يصف هذا القول المأثور ما تعانيه مدينة نيويورك خلل فصل الصيف الحالي من هجمة شرسة من قطط الشوارع، ما أصاب بـدوره نظام المـأوى الخاص بهذه الحيوانات، بالشلل، وأصبحت تلك الحيوانات الوديعة مصدرا للإزعاج العام في بعض الأحياء الشديدة التضر. وذكرت صحيفة "نيويورك ديلي نيوز" أن هذا الوضع السيئ أسفر عن عيش القطط الضالة حياة صعبة، حيث تـصـاب بـالأمـراض وتتعرض للعدوى، ويعاني بعضها فقدان الإبصار أو الأطـــراف، كما أنه يلقي بظلله على جوانب أخرى. فيمكن أن تؤثر القطط في أعداد الطيور النابضة بالحياة في المدينة، حيث تقتل أكثر من ملياري طائر سنويا في الولايات المتحدة. وفي محاولة للتصدي للوضع الحالي، انبثقت عشرات المجموعات الجديدة من المتطوعين، وجمعيات رعاية القطط لمواجهة المشكلة، لكنها تقول إنها تعاني حالة من الإرهاق بسبب اتساع حجم العمل، ومع اقتراب فترة تكاثر القطط خلل الصيف على الانتهاء، لا يظهر تعداد القطط أية علمات تشير إلى التوقف عن الزيادة.  ولا يوجد إحصاء رسمي لأعداد القطط الضالة وقطط الشوارع في مدينة نيويورك، غير أن معظم الأرقـــام المـتـداولـة تشير إلى أن عددها يبلغ نحو نصف المليون، بينما تشير بعض التقديرات إلى أن عددها يصل إلى المليون. وبعد جائحة كورونا تفاقمت مشكلة قطط الشوارع بالمدينة، فتم تعليق خـدمـات التعقيم والإخصاء لها، وأدى نقص العاملين في الخدمات البيطرية إلى تزايد المشكلة بشدة. وعندما لم يجد السكان أماكن يضعون فيها قططهم المنزلية، بدأوا في طردها من بيوتهم، لتغزو مستعمرات من القطط ركنا بعد ركن من ضواحي نيويورك. من الرياض «الاقتصادية» تشير دراسة إلى أن قضاء أكثر من عشر ساعات يوميا في الجلوس أمام التلفاز أو عدم الحركة النشطة، حتى بشكل متقطع، يزيد خطر الإصابة بالخرف. واكتشف الباحثون، أن احتمال الإصابة بهذه الحالة يزداد بشكل كبير بين البالغين، الذين يقضون معظم يومهمفي سلوكيات خاملة. وقال الباحثون، إنه لا يهم ما إذا كان الوقت الذي يقضيه الشخص في الجلوس، يمتد فترة طويلة أو بشكل متقطع طوال اليوم، حيث إن لكليهما تأثير مماثل على خطر الإصابة بالخرف. وحلل فريق من جامعتي جنوب كاليفورنيا، وأريزونا بيانات أكثر من ، تبلغ أعمارهم UK Bioban ألف بالغ بريطاني، من البنك الحيوي 50 عاما فما فوق. 60 ووفق ما ذكر موقع "روسيا اليوم"، ارتدى المشاركون أجهزة في ساعة يوميا على مدار الأسبوع. حيث تراقب هذه 24 المعصم لمدة الأجهزة مستويات النشاط، ويمكنها التمييز بين الجلوس والنوم. وفي حين أن مشاهدة التلفاز أو القيادة هي سلوكيات "خاملة شائعة"، فقد تشمل السلوكيات الأخرى ممارسة ألعاب الفيديو أو استخدام الكمبيوتر أو الجلوس أثناء التنقل بالسيارة أو الحافلة أو القطار أو الجلوس على مكتبفي العمل، ولكنها لا تشمل النوم. وتمت متابعة المشاركين لمدة ستة أعوام تقريبا، وباستخدام نوع من الذكاء الاصطناعي المعروف باسم خوارزميات التعلم الآلي، صنف الباحثون أنواعا مختلفة من الحركة، بما في ذلك بين النوم والجلوس. شخصا بالخرف. 414 وخلل فترة الدراسة تم تشخيص إصابة ما علاقة الخرف بالجلوسالطويل؟ من الرياض «الاقتصادية» الأخيرة 16

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=