aleqt (10924) 2023/09/08

NO.10924 ، العدد 2023 سبتمبر 8 هـ، الموافق 1445 صفر 23 الجمعة تلقت أسـعـار النفط الخام دعما قويا من تخفيضات الإنتاج " بعد قرار + في تحالف "أوبـك كل من السعودية وروسيا تمديد التخفيضات حتى نهاية العام الجاري، وتواكب ذلك مع استمرار انخفاض المخزونات النفطية، بينما كبح المكاسب الشكوك المحيطة بالطلب في ضوء تعثر البيانات الصينية. وتصاعدت وتــرة المكاسب بعد تعهد السعودية وروسيا بالحفاظ على تخفيضات الإنتاج حتى نهاية هذا العام، حيث تبلغ ألف 300 التخفيضات مليونا و برميل يوميا على التوالي. ويقول لـ"الاقتصادية" محللون نفطيون إن التوقعات الهزيلة لنمو الصين ومواجهة أوروبــا لرياح اقتصادية معاكسة جعلتا المنتجين يراجعون حساباتهم " أن تباطؤ + وربمـا ترى "أوبـك النشاط الاقتصادي العالمي هو سبب كاف لخفض الإنتاج. وفيهذا الإطار، قالهيويوكي كينوشيتا المحلل الياباني ومختص شــؤون المـصـارف والطاقة "إن وتــرة صعود ومكاسب النفط الـخـام مرشحة للاستمرار في الأسابيع المقبلة"، منوها بأن بنك جولدمان ساكس يتوقع أن 107 أسعار النفط قد تصل إلى دولارات للبرميل في العام المقبل إذا واصلت روسيا والسعودية تخفيضات الإنتاج. ولفت إلى أن تقارير دولية لا " تسعى إلى رفع + ترى أن "أوبك دولار 100 أسعار أعلى بكثي من حيث لا تـزال حالة عدم اليقين الاقتصادي المستمرة ومخاوف الطلب تؤثران في أسعار النفط، لكن خــام بـرنـت لا يـــزال حول دولارا. 90 مستوى أمـا مفيد ماندرا نائب رئيس شركـة "إل إم إف" النمساوية للطاقة فـرى أن التخفيضات " تزيد + الممتدة لتحالف "أوبك التوقعات الصعودية لأسعار النفط، لافتا إلى أن توقع بنك وول ستريت هذا السيناريو الصعودي قد يدفع أسعار النفط إلى الارتفاع دولار للبرميل قبل 100 إلى فوق نهاية العام الجاري. وأشـــار إلى أن الحفاظ على دولار لبرميل النفط 100 سعر غي مضمون، خاصة في ضوء المخاوف الاقتصادية المستمرة وعـدم اليقين المحيط بالطلب على النفط. من ناحيته، ذكر أندريه جروسي مـديـر شركــة "إم إم أيــه سي" الألمانية أن هناك آمالا كبية في الأســـواق بشأن نمو الإنـتـاج في الولايات المتحدة، إذ إن ارتفاع إنتاج النفط من المنتجين من خارج " خاصة من الولايات + "أوبــك المتحدة والبرازيل وجيانا يعوض جزءا من التخفيضات الممتدة. بـدورهـا، تقول ويني أكيللو المحللة الأمـريـكـيـة في شركة "أفريكان إنجنيينج" الدولية "إن السعودية وروسيا تحركتا بشكل قــوي ومميز وبتصميم لدعم أسعار النفط وتمديد تخفيضات الإنتاج والتصدير المستمرة لكل منهما حتى نهاية العام، ما دفع دولارا 90 خام برنت فوق مستوى للبرميل". ونـوهـت بتأكيد السعودية أن خفض الإنتاج يعزز الجهود الاحترازية التي تبذلها دول "أوبك " بهدف دعم استقرار وتوازن + أسواق النفط حيث ستتم مراجعة التخفيضات شهريا للنظر في تعميق الخفض أو زيادة الإنتاج اعتمادا على حالة السوق. من ناحية أخــرى فيما يخص الأسعار، تراجعت أسعار النفط خـ ل تعاملات أمـس، إذ طغت المـخـاوف بشأن الطلب بسبب التباطؤ الموسمي خلال الشتاء والـتـوقـعـات الاقـتـصـاديـة غي الواضحة للصين على توقعات تراجع الإمدادات. وتلقت أسـواق النفط، خلال الجلستين السابقتين، دعما من قـرار السعودية وروسيا تمديد تخفيضات الإنتاج والـصـادرات لمدة ثلاثة أشهر إضافية، حتى نهاية ديسمبر، ما دفع الأسعار للصعود إلى أعلى مستوياتها منذ .2022 نوفمبر صباحا 06:41 وبحلول الساعة صباحا 09:41" بتوقيت جرينتش بتوقيت مكة المكرمة"، تراجعت العقود الآجـلـة لخام برنت - - بنسبة 2023 تسليم نوفمبر دولار"، 0.38" في المائة 0.42 دولار للبرميل، 90.22 ليصل إلى بعد سلسلة مكاسب استمرت تسع جلسات. في الوقت نفسه، انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي - تسليم أكتوبر 0.40" في المائة 0.46 - بنسبة دولار، بعد 87.14 دولار" إلى مكاسب على مدى سبع جلسات، وارتفع الخامان القياسيان "برنت، وغــرب تكساس الأمــريــ " في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد أن مـددت السعودية وروسيا، أكبر مصدرين للنفط في العالم، تخفيضات طوعية في الإمدادات حتى نهاية العام. كــانــت هـــذه التخفيضات الطوعية إضافة إلى تخفيضات أبريل التي اتفق عليها عديد من " التي تستمر حتى + منتجي "أوبك .2024 نهاية من جانب آخـر ارتفعت سلة 92.30 خام أوبك وسجل سعرها دولار للبرميل الأربـعـاء مقابل دولار للبرميل في اليوم 91.44 السابق. وقال التقرير اليومي لمنظمة الـدول المصدرة للبترول أوبك أمس، "إن سعر السلة التي تضم خاما من 13 متوسطات أسعار إنتاج الدول الأعضاء في المنظمة حقق ثامن ارتفاع على التوالي، وإن السلة ارتفعت بنحو أربعة دولارات مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي الذي سجلت فيه دولار للبرميل". 88.44 بدعم تمديد خفض الإنتاج واستمرار تراجع المخزونات «جولدمانساكس»: أسعار 107 النفط مرشحة لتسجيل 2024 دولارات للبرميل في من فيينا أسامة سليمان »+ جهود أعضاء «أوبك الاحترازية تدعم استقرار وتوازن أسواق النفط مخاوف الاقتصاد الصيني أدت لتقلبات في أسعار الخام خلال أشهر الصيف أسعار النفط تراجعت خلال تعاملات أمس متأثرة بمخاوف الطلب. نجحت دول الاتحاد الأوروبي في ملء مستودعات تخزين الغاز الطبيعي في المائة من الطاقة 90 لديها بنسبة أغسطس 16 الاستيعابية بحلول المــاضي، وهـو أحـد المستهدفات الرئيسة لتأمين إمـدادات الطاقة في الشتاء التي تمكن من الإفلات من أزمة طاقة عالمية. ورحـبـت المفوضية الأوروبـيـة بهذا التطور بوصفه مـؤشرا مهما على التقدم في ملف تأمين إمدادات الـطـاقـة، مشيدة بالقواعد التي وضعتها في العام الماضي لخفض استهلاك الغاز، وفقا لـ"الألمانية". وفي الوقت نفسه يعني وصول معدلات التخزينفي الاتحاد الأوروبي إلى هذا المستوى، تراجع مشتريات أوروبــــا مـن الـغـاز خــ ل الشهور المقبلة، وبالتالي تراجع الأسعار للمشترين الآسيويين الذين يحاولون تكوين مخزوناتهم. لكن حتى مستودعات التخزين في أوروبا المملوءة بالكامل ستكفي لتلبية الطلب عدة أشهر فقط، وقد تشهد السوق نقصا في الإمـدادات إذا جاء الطقس في الشتاء المقبل أسوأ من الشتاء الماضي، أو إذا أدى انخفاض أسعار الغاز إلى زيادة الاستهلاك. ويقول بن كاهيل الباحثفي برنامج أمن الطاقة وتغي المناخ في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، وكونرو إيري الباحث الزائر في برنامج أمن الطاقة وتغي المناخ في تحليل نـره المركز، إن هناك عدة عوامل مكنت أوروبــا من ملء مستودعاتها قبل الموعد المقرر، أولها الطقس المعتدل في الشتاء الماضي والزيادة الكبية في واردات الغاز الطبيعي المسال. وبحلول أول أبريل الماضي وصلت نسبة ملء المستودعات الأوروبية إلى في المائة وهي أكبر من متوسط 56 نسبة المـلء في مثل هذا التوقيت خلال الأعوام الخمسة الماضية وكانت في المائة. أما العامل الثاني فهو 42 انخفاض أسعار الغاز نسبيا، حيث ظل مؤشر تي.إي.إف لأسعار الغاز يورو 50 الطبيعي في أوروبا، أقل من دولار) لكل ميجاواط/ ساعة 54.55( منذ أوائل أبريل الماضي. والعامل الثالث يتمثل في استمرار تراجع الطلب الصناعي على الغاز الطبيعي في أوروبــا رغم انخفاض الأسعار، ما وفر كميات كبية من الإمـــدادات للتخزين. وشهد العام الماضي انخفاض الاستهلاك الصناعي 25 للغاز في الاتحاد الأوروبي بنسبة في المائة، في حين استقر الطلب في ألمانيا خلال العام الحالي دون تغيي. ومــع اسـتـمـرار التخزين طـوال الصيف، لم تعد هـنـاك مساحة لاستيعاب كميات إضافية. وتراجعت في 7 واردات الغاز المسال إلى أوروبا المائة خلال يوليو الماضي إلى أقل .2021 مستوياتها منذ أواخر وفي الوقت نفسه تراجعت واردات آسيا من الغاز المسال خلال الشهور الأخية رغم انخفاض الأسعار. ومنذ مايو الماضي ظل مؤشر "جيه.كيه. إم" لأسعار العقود الفورية للغاز 12 في شمال شرق آسيا، عند أقل من دولارا لكل مليون وحدة حرارية بما دولارا لكل ميجاواط/ ساعة. 41 يعادل لكن في هذا الوقت أظهرت بيانات مؤسسة كبلر للبيانات الاقتصادية أن واردات الغاز الطبيعي المسال في اليابان والصين وكوريا الجنوبية زادت بنسبة طفيفة. في حين ارتفع الطلب الآسيوي عموما على الغاز المسال خلال يوليو الماضي بنسبة طفيفة، لكن هناك دليلا بسيطا على أن المشترين الصينيين ينتهزون فرصة انخفاض الأسعار لشاء كميات إضافية. في الوقت نفسه أطلق مشترون من دول مثل باكستان وبنجلادش وتايلاند الذينلم يتمكنوا من مواجهة الأسعار المرتفعة للغاز الطبيعي في العام الماضي، مناقصات لشاء شحنات من الغاز المسال خلال الشهور الأخية. كما يواصل هؤلاء التجار توقيع عقود مع قطر وغيها من الدول المصدرة الأخرى. والآن يصبح السؤال المطروح، هل ستشهد السوق معروضا من الغاز يفوق الطلب؟ يقول المحللان كاهيل وإيــري في تحليلهما، بعد نشوب الحرب الروسية - الأوكرانية في أواخر فبراير من العام الماضي زاد الطلب الأوروبي بشدة على الغاز الطبيعي وبدا خطر ارتفاع الأسعار محتوما. كما أن الازدهار الذي طال انتظاره لاقتصاد الصين هدد بزيادة الطلب الآسيوي على الغاز ما يعني انخفاض العرض عن الطلب، على الأقل حتى تدخل سلسلة مشاريع إنتاج الغاز المسال الجديدة في الولايات المتحدة 2026 وقطر وغيهما الخدمة في .2027 و شـهـرا على 18 لكن بعد مـــرور بداية الحرب لم يتحقق السيناريو الأسـوأ، بل تراجعت الأسعار بشدة مقارنة بمستويات العام الماضي، فكيف تغيت سوق الغاز العالمية؟ على جانب العرض أو الإمـــدادات، أظهر العام المـاضي قـدرة موردي الغاز الطبيعي المسال على تحويل الإمـــدادات من آسيا أوروبــا لتلبية الطلب خلال فصل الشتاء، بسبب توافر الكميات المطلوبة في السوق وقدرة المشترين الأوروبيين على دفع ثمن أعلى مما يدفع الآسيويون. وعــ الصعيد الـعـالمـي أدت المـخـاوف بـشـأن تـأمـ إمـــدادات الطاقة إلى زيادة كبية في مشاريع بناء محطات إسالة الغاز. وفي ظل قوة دفع العام الماضي، تم الاتفاق النهائي على إقامة ثلاثة مشاريع ضخمة لإنتاج وتصدير الغاز المسال 38 في الــولايــات المتحدة بـقـدرة مليون طن سنويا، مع وجود مزيد من المشاريع المماثلة في الطريق. كما أن قطر قلصت مهمتها الكبية لتسويق كميات الغاز المسال التي ستنتجها توسعات مصنع راس لفان مليون طن سنويا، 49 التي تقدر بنحو إضافة إلى الكميات التي تتضمنها العقود المنتهية آجالها. ووقع بعض المشترين الأوروبيين عقودا طويلة الأجــل لــراء الغاز المـسـال، في حين وقـع المشترون الآسيويون والتجار عقودا جديدة طويلة المدى. لكن هل يجب أن يشعر مشترو الغاز الطبيعي بالقلق من ظهور فائض ضخم في السوق حتى قبل دخـول موجة مشاريع إنتاج الغاز ؟2026 الجديدة مرحلة الإنتاج في تشي المخزونات الوفية، والطلب الضعيف إلى حدوث فائض كبي في المعروض على المدى القصي. ورغـم ذلك هناك تـوازن دقيق. الطلب على الغاز المسال ينمو سنويا ومـن المتوقع استمرار نمـوه على عاما إلى جانب النمو السريع 20 مدى للطاقة المتجددة. وإذا استخدم المشترون مخزوناتهم من الغاز خلال الشتاء المقبل، فربما نرى في العام المقبل زيادة في الطلب عليه في كل مناطق العالم. كما أن هناك احتمال تأخر دخول المشاريع الجديدة مرحلة الإنتاج، وهـو ما يمكن أن يـؤدي إلى نقص شديد في الـسـوق خــ ل الأعــوام المقبلة. وحتى الآن لا يبدو أنه يحدث السيناريو الأسوأ بالنسبة إلى السوق الذي يتمثل في ازدهار قوي للطلب في آسيا مع نقص الإمدادات وارتفاع الأسعار. لـكـن أســعــار الــغــاز الطبيعي عرضة للتقلبات بطبيعتها. ومقارنة بأنواع الوقود الأخـرى، فإن الطاقة الاستيعابية لمستودعات الغاز منخفضة نسبيا، مع محدودية مصادر الإمـــدادات، واحـتـ لات اضطرابها دائما. وأخيا يمكن القول إن صورة أمن إمدادات الطاقة في الشتاء تبدو أفضل من التوقعات، لكن ما زال من السابق لآوانه الشعور بالرضا. دول أوروبا نجحت في ملء مستودعات تخزين % من 90 الغاز بنسبة الطاقة الاستيعابية مشاريع بناء محطات إسالة الغاز سجلت زيادة كبيرة في الآونة الأخيرة تحليل: العالم لن يواجه أزمة طاقة في الشتاء المقبل رغم مخاوف الإمدادات تراجع الطلب الصناعي على الغاز الطبيعي في أوروبا مستمر رغم انخفاض الأسعار. من الرياض «الاقتصادية» مليون برميل يوميا واردات 12 . 4 الصين من النفط خلال شهر ارتفعت واردات النفط الخام الصينية في أغسطس مع زيادة المصافي للمخزونات وارتفاع عمليات التكرير للاستفادة من الأرباح الأعلى التي يدرها تصدير الوقود. وأظهرت بيانات الإدارة العامة للجمارك أن شحنات الشهر الماضي إلى الصين، أكبر مليون 52.8 مستورد للنفطفي العالم، بلغت مليون برميل يوميا. 12.43 طن أو ووفقا لحسابات "رويـ ز" فإن هذا هو ثالث أعلى معدل يومي على الإطلاق. وزادت في المائة من يوليو وارتفعت 20.9 الواردات في المائة. 30.9 على أساس سنوي وفي الأشهر الثمانية الأولى من العام في المائة مقارنة بالفترة 14.7 زادت الواردات مليون طن. 379 نفسها قبل عام إلى وزادت واردات الصين على العام الماضي منذ أن تحرر الطلب المحلي على الوقود من القيود واسعة النطاق التي كانت مفروضة .19 - لمكافحة جائحة كوفيد لكن التوقعات الأوسـع نطاقا للاقتصاد الصيني لا تـزال ضبابية مع ضعف قطاع العقارات وتعثر الاستهلاك المحلي اللذين أثرا سلبا في الطلب على الوقود. ومع ذلك، فإن التوقعات الأوسع للاقتصاد الصيني لا تزال قاتمة، إذ يؤثر ضعف قطاع العقارات وتباطؤ الاستهلاك المحلي في الطلب على الوقود. وقال المحللون إن خلفية الاقتصاد الكلي الضعيفة إلى جانب التشغيل القوي للمصافي يشيان إلى أن الصين زادت مخزونات المنتجات خلال الشهر. وذكر محللون من سيتي في مذكرة للعملاء "لم تقم الصين بزيادة مخزوناتها من النفط الخام فحسب، بل زادت أيضا مخزوناتها من المنتجات النفطية خاصة الديزل". في الوقت نفسه تزيد صادرات المنتجات النفطية مع استفادة المصافي من ارتفاع هوامش الربح من بيع الوقود في الخارج. وارتفعت صــادرات الوقود المكرر في مليون طن وفقا 5.89 الشهر المـاضي إلى مليون 5.31 لبيانات الجمارك، ارتفاعا من في المائة على 23.3 طن في يوليو وبزيادة أساس سنوي. من جهة أخرى، أعلنتشركة "أدنوك للغاز" الإماراتية اتفاقا معشركة "بتروشاينا" الصينية لتصدير الغاز الطبيعي المسال بقيمة تراوح مليون دولار، في أحدث اتفاق 550 و 450 بين لها مع جهة آسيوية. ولم يتم إعلان جدول زمني لبدء عملية التصدير ولا الكمية التي تنوي الشكة الإماراتية توريدها في إطار الاتفاق الذي يأتي بعد صفقات مع شركتين يابانية وهندية بعد طرح أسهم "أدنوك للغاز" المملوكة للدولة في السوق في مارس. وقـال أحمد العبري الرئيس التنفيذي بالإنابة لشكة "أدنـوك للغاز" في بيان "لا تزال الصين سوقا رئيسة لغاز أدنوك، وهذا الاتـفـاق يعزز دورنــا كمورد رئيس للغاز الطبيعي المسال فيشرق وجنوب آسيا وأبعد من ذلك". وفي يوليو، وقعت "أدنـوك" عقدا تبلغ قيمته ما بين سبعة وتسعة مليارات دولار عاما، بينما 14 لتصدير النفط إلى الهند لمدة العقد الذي أبرم الشهر الماضيلمدة خمسة أعـوام مع شركة "جابكس" اليابانية تصل مليون دولار. 550 قيمته إلى وفي مايو، وقعت "أدنوك للغاز" المملوكة في المائة لشكة النفط الوطنية 90 بنسبة العملاقة "أدنــوك"، اتفاقية تصدير مدتها ثلاثة أعـــوام مـع شركــة "تـوتـال إنرجي" 1.2 الفرنسية، في صفقة تبلغ قيمتها نحو مليار دولار. مليون طن. 5.89 ارتفعت صادرات الوقود المكرر في الشهر الماضي إلى مع زيادة صادرات الوقود والمخزونات من الرياض «الاقتصادية» أسواق وأرقام 7

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=