aleat (10770) 2023/04/07

2 NO.10770 ، العدد 2023 أبريل 7 هـ، الموافق 1444 رمضان 16 الجمعة أجرى الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء اتـصـالا هاتفيا أمــس، بالشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح ولي عهد الكويت. وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين، إضافة إلى بحث عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك. بحثا عددا من المسائل ذات الاهتمام المشترك ولي العهد يستعرضمع نظيره الكويتي العلاقات الأخوية بين البلدين الأمير محمد بن سلمان من الرياض «الاقتصادية» تجاوزت منصة "جود الإسكان" مستهدفات حملة اكتتاب جود الإسكان الخيري، "مليار ريال"، يوما على قرع 13 وذلك بعد مضي جرس انطلاق الحملة بعطاءات خيرية أسهمت في تأمين مساكن أسرة من فئة الأسر الأشد 3500 لـ احتياجا. وانطلقت أعــ ل الحملة في مستهل شهر رمضان بتدشين من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بدعمسخي مليون ريال، ثم تتابعت 150 بلغ عطاءات أهل الخير المساهمين نحو هدف الحملة "مليار ريال" مليون 100 الذي تم تقسيمه على سهم، حيث بلغت قيمة السهم الواحد عـ ة ريــالات، لتواصل الحملة أعمالها ورسائلها في حث المجتمع على تقديم مزيد من العطاءات حتى نهاية مدة الحملة بانتهاء أيام شهر رمضان المبارك. وحظيت حملة اكتتاب جود الإسكان الخيري بعدد من الشركاء الفاعلين الذين كان لهم دور في تحقيق مستهدف الحملة، وذلك إيمـانـا بفكرة الحملة وأثـرهـا، واستشعارا من الجهات لدورها في تعزيز المسؤولية المجتمعية من خلال هذا النموذج المبتكر في القطاع غير الربحي. وبـــلـــغ عــــدد أفــــــراد الأسر المستفيدة من العطاءات الخيرية المجموعة خـ ل "اكتتاب جود فرد 17500 الإسكان الخيري" نحو من مختلف مناطق المملكة، كما شهدت الحملة تفاعلا مجتمعيا عـ مستوى الإعـــ م ومنصات التواصل الاجتماعي رافقها عديد من الفعاليات المصاحبة والليالي التي تقيمها منصة جـود يوميا لتعزيز حضورها وعرض منجزاتها وآخر تطوراتها بشكل يومي. وانطلقت حملة هـذا العام بـشـعـار "سـهـمـك أخـــر مـدى الحياة"، في أول اكتتاب خيري في قطاع الإسكان علىمستوى العالم، حيث تحاكي الحملة في أسلوبها طـرح أسهم الـ كـات في سوق الأسهم، وتقدم مفهوم "السهم الرابح" لما له من أثر على المتبرع والمتبرع له، في فكرة فريدة من نوعها لدعم الأسر المستحقة في منصة "جود الإسكان". وقـــال مـاجـد الحقيل وزيــر الشؤون البلدية والقروية والإسكان ورئـيـس مجلس أمـنـاء مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية "سكن" "نحن نفخر في المملكة بتدشين القيادة لحملة اكتتابجود الإسكان ودعم الشركاء وعطاءات المجتمع الذي كان له دور في تحقيق هذا المنجز الكبير والوصول إلى المبلغ المستهدف مليار ريـال وتجاوزه 3500 لنوفر المساكن لأكثر من أسرة شديدة الحاجة، ونسهم في تغيير حياتهم للأفضل، ونحن ماضون لتحقيق مزيد من الأهداف وإسعاد مزيد من الأسر، لأننا ما زلنا في شهر الجود وما زلنا نطمح إلى تحقيق مزيد من الإنجازات حتى نهايتها بانتهاء أيام هذا الشهر الفضيل وسنكون عونا لمزيد من الأسر وتمكينها من امتلاك المسكن عبر منصة جود الإسكان". يذكر أن منصة جود الإسكان هي إحدى مبادرات مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية الهادفة إلى إشراك أفراد المجتمع في برامج التنمية المجتمعية، وتحقيق التكافل الاجـتـ عـي في مـجـال الإسـكـان الــخــ ي، وفـــق آلـيـة محوكمة تضمن إيصال العطاء الخيري إلى مستحقيه. أسرة 3500 أسهمت الحملة في تأمين مساكن لـ «جود الإسكان» تتجاوز مستهدفاتها .. مليار ريال حجم التبرعات «واس» انطلقت حملة هذا العام بشعار «سهمك أخضر مدى الحياة». من الرياض «الاقتصادية» استقبل الدكتور رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، في مقر إقامته خلال زيارته المملكة الأمـ خالد بن سلمان وزير الدفاع. وجرى خلال اللقاء استعراض عمق العلاقات الأخوية بين البلدين والشعبين، والتأكيد على استمرار دعم المملكة المتواصل لليمن، وبحث مستجدات الأوضـــاع في اليمن، وجهود مجلس القيادة الـرئـاسي اليمني لتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، ودعم كل الجهود للتوصل إلى حل سياسي شامل ينهي الأزمة اليمنية، وينقل اليمن وشعبه للسلام والتنمية. وأكــد وزيــر الـدفـاع استمرار دعـم المملكة لمجلس القيادة الرئاسي اليمني في كل المجالات، بما يخدم الشعب اليمني ويحقق تطلعاته. ونقل الأمـ خالد بن سلمان تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بـن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الـــوزراء، لرئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني وأعـضـاء المجلس، وتمنياتهما لليمن وشعبه الأمن والاستقرار. فيما حمل رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن الأمير خالد بن سلمان، تحياته وأعضاء المجلس إلى قيادة المملكة. وزير الدفاع: استمرار دعم المملكة للمجلس الرئاسي اليمني في المجالاتكافة «واس» الأمير خالد بن سلمان خلال لقائه د. رشاد العليمي. من الرياض «الاقتصادية» الرياضوطهران .. تعاون يسهم في أمن واستقرار وازدهار المنطقة أكــدت السعودية وإيـــران، أهمية متابعة تنفيذ اتفاق بـكـ وتـفـعـيـلـه، بمــا يعزز الثقة المتبادلة ويوسع نطاق التعاون، ويسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والازدهـار في المنطقة. واتفق الجانبان خلال البيان المشترك الـذي صدر أمس في ختام مباحثات وزيري الخارجية في المملكة وإيران في العاصمة بكين، على إعادة فتح بعثاتهما الدبلوماسية خلال المدة المتفق عليها، والمضي قدما في اتخاذ الإجراءات اللازمة لفتح سفارتي البلدين في الرياض وطهران، وقنصليتيهما العامتين في جدة ومشهد، ومواصلة التنسيق بين الفرق الفنية في الجانبين لبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين بما في ذلك استئناف الرحلات الجوية، والـزيـارات المتبادلة لـلـوفـود الـرسـمـيـة والـقـطـاع الخاص، وتسهيل منح التأشيرات لمواطني البلدين بما في ذلك تأشيرات العمرة. كما أكدا حرصهما على بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتفعيل اتفاقية التعاون الأمني 17 بين البلدين، الموقعة في ، والاتفاقية العامة 2001 أبريل للتعاون في مجال الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتقنية والعلوم والثقافة والرياضة مايو 27 والشباب، الموقعة في .1998 وعبر الجانبان عن تطلعهما إلى تكثيف اللقاءات التشاورية وبحث سبل التعاون لتحقيق مـزيـد مــن الآفــــاق الإيجابية للعلاقات بالنظر إلى ما يمتلكه البلدان مـن مـــوارد طبيعية، ومقومات اقتصادية، وفرص كبيرة لتحقيق المنفعة المشتركة للشعبين. وأكـدا استعدادهما لبذل كل ما يمكن لتذليل أي عقبات تواجه تعزيز التعاون بينهما. كما اتفق الجانبان على تعزيز تعاونهما في كل ما من شأنه تحقيق الأمــن والاسـتـقـرار في المنطقة وبمـا يخدم مصالح دولها وشعوبها. وفي خـتـام الاجــتــ ع، عبر الجانبان عن شكرهما وتقديرهما للجانب الصيني على استضافة هــذا الاجــتــ ع، كـ عــ ا عن شكرهما للحكومة السويسرية لمساعيها وجهودها المقدرة لرعاية المصالح السعودية والإيرانية. وجــــدد الأمــــ فـيـصـل بن فرحان، وزير خارجية المملكة الدعوة الموجهة لحسين أمير عبداللهيان، وزير خارجية إيران، لزيارة المملكة وعقد اجتماع ثنائيفي العاصمة الرياض. من جانبه رحب حسين أمير عبداللهيان بـالـدعـوة، ووجـه للأمير فيصل بن فرحان دعوة لزيارة إيران وعقد اجتماع ثنائي في العاصمة طـهـران، ورحب بالدعوة. ومن جانب آخر، بحث الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، مع حسين أمير عبداللهيان وزير خارجية إيران، سبل تعزيز العلاقات الثنائية في عديد من المجالات. وتـابـع وزيــر الخارجية مع نظيره الإيراني خلال لقائهما في بكين أمس، خطوات تنفيذ اتفاق البلدين الموقع في بكين، بما في ذلك إعادة فتح سفارتي البلدين خلال المدة المتفق عليها، وبحث كـل السبل التي تحقق الأمـن والازدهار للبلدين والشعبين. وعبر الجانبان خلال اللقاء، عن تطلعهما إلى تكثيف اللقاءات التشاورية وبحث سبل التعاون لتحقيق مزيد من الآفاق الإيجابية لعلاقاتهما، بما يخدم مصالحهما المشتركة كـ ثمنا استضافة الصين الشعبية هذا الاجتماع. وأقــــام تـشـ جـانـج وزيــر خارجية الصين، مأدبة غداء عمل علىشرف الأمير فيصل بن فرحان بـن عبدالله وزيــر الخارجية، وحسين أمير عبداللهيان وزير خارجية إيـران، وذلـك بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها الــوزيــران إلى العاصمة بكين لعقد جلسة مباحثات رسمية بين المملكة وإيران. وجـــرى خـــ ل مــأدبــة غــداء العمل، التطرق إلى العلاقات المشتركة، وسبل تعزيز التعاون في عديد من المجالات، إضافة إلى مناقشة أبــرز مـا جــاء في الاتــفــاق الــثــ ثي، بمـا يحقق التطلعات المشتركة نحو تعزيز الأمن والاستقرار والازدهار لكلا البلدين والشعبين. كـ التقى وزيــر الخارجية السعودي نظيره الصيني وجرى خلال اللقاء، استعراض علاقات الصداقة المتينة بين المملكة والـصـ ، وسبل تعزيزها في جميع مجالات التعاون. وتـــطـــرق الــجــانــبــان إلى المستجدات بشأن الاتفاق بين المملكة وإيــــران، بمـا يحقق المصالح المشتركة، ويعزز من جهود إرساء دعائم السلام في المنطقة والعالم. كما ثمن وزير الخارجية الدور الإيجابي للصين، في الوصول إلى الاتفاق السعودي - الإيراني، بما يحقق الأمن والاستقرار للبلدين. «أ. ب» الأمير فيصل بن فرحان ووزيرا خارجية الصين وإيران في بكين أمس. المضي قدما في اتخاذ الإجراءات اللازمة لفتح سفارتي البلدين من الرياض «الاقتصادية» التنسيق لاستئناف الرحلات الجوية والزيارات المتبادلة للوفود الرسمية والقطاع الخاص البلدان يمتلكان موارد طبيعية ومقومات اقتصادية وفرصا كبيرة لتحقيق المنفعة المشتركة للشعبين تكثيف اللقاءات التشاورية .. وتسهيل منح التأشيرات لمواطني البلدين بما في ذلك تأشيرات العمرة متابعات

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=