aleqt: 23-03-2023 (10755)
7 NO.10755 ، العدد 2023 مارس 23 هـ، الموافق 1444 الخميس غرة رمضان ذكرت كريستين لاجارد رئيسة البنك المـركـزي الأوروبي أمس أن التوترات الأخـرة التي تحيط بالقطاع المصرفي تطرح "مخاطر جديدة" تهدد الاقتصاد، في وقت ما زال أمام البنك "طريق يقطعه" لمكافحة التضخم المرتفع. أدى انـهـيـار ثـاثـة مصارف أمريكية واستحواذ بنك يو بي إس السويسري على منافسه كريدي سويس إلى اضطرابات في أسواق المال العالمية وأثار مخاوف من تفجر أزمة في القطاع المصرفي. وبحسب "الفرنسية"، قالت لاجارد إن التوقعات الأخية للبنك المركزي الأوروبي الـذي خفض التوقعات المتعلقة بالتضخم ورفع تلك المتعلقة بالنمو لهذا العام، لم تأخذ بعين الاعتبار الاضطرابات الحالية. وأضـــافـــت في مــنــتــدى في فرانكفورت أن "تلك التوترات زادت مـن المـخـاطـر التنازلية الـجـديـدة وجـعـلـت تـقـديـرات المخاطر أكثر غموضا". وتابعت أن هناك "مزيدا من الريبة" عندما يتعلق الأمـــر بتوقعات البنك المركزي الأوروبي. لكنها شددت على أنه في حال تحققت التوقعات الأخية "سيظل أمامنا طريق يجب قطعه لاحتواء الضغوط التضخمية". لكن أمام "حالة عدم اليقين العالية"، فإن القرارات المستقبلية ستعتمد على البيانات، بحسب لاجارد، التي امتنعت عن التعهد برفع الفوائد بشكل أكبر. تسببت الاضطرابات الأخـرة في أسـواق المـال، بمعضلة لدى محافظي البنوك المركزية بين المـي قدما في جهود خفض التكاليف المرتفعة جدا والعمل على عدم تفاقم الاضطرابات. بعد أن أدت الحرب الروسية- الأوكرانية إلى ارتفاع التضخم في منطقة اليورو العام المـاضي، شرع البنك المركزي الأوروبي في حملة غي مسبوقة من إجـراءات التشديد النقدي، ورفـع أسعار نقطة أساس 350 الفائدة بمقدار منذ تموز (يوليو) الماضي. رفعت المؤسسة المالية ومقرها في فرانكفورت، أسعار الفائدة نصف نقطة مئوية في اجتماعها الأسبوع المــاضي، كما تعهدت سابقا، متجاهلة الدعوات لإيقاف إجراءات التشديد النقدي أو إبطاء وتيتها استجابة للضطرابات. وساعد تراجع أسعار الطاقة في الأشهر الأخــرة على تباطؤ في المائة في 8.5 التضخم إلى شباط (فبراير). بعد أيام من الاضطرابات في سوق المال، تعافت الأسواق هذا الأسـبـوع، إذ خففت التعهدات بالدعم الحكومي من المخاوف إزاء القطاع المصرفي. وذكــرت كريستين لاجــارد أن البنك سيتخذ توجها "قـويـا"، يسمح لـه بالاستجابة لمخاطر التضخم، حسب الحاجة، وأيضا يساعد الأســـواق المالية، حال ظهور تهديدات. 2 وقالت إن "إعادة التضخم إلى في المائة، على المدى المتوسط، أمر غي قابل للتفاوض". وأضافت "سنقوم بذلك باتباع استراتيجية قوية، تعتمد على البيانات ويرسخ استعدادا للعمل، لكن هذا لا يسمح بالمقايضات، حول هدفنا الرئيس". واســتــنــدت رئـيـسـة البنك إلى تـ يـحـات لها للمشرعين الإثنين، متعهدة بدعم النظام المــالي، حـال الـــرورة، وأيضا المــراقــبــة المـــطـــردة لمخاطر التضخم، التي تصر على أنها لم تظهر حتى الآن أي مؤشرات على التلشي، وسط اضطراب السوق العالمية أخيا. من جهته، أعرب رئيس البنك المركزي الألمـاني يواخيم ناجل عن اعتقاده بأن البنك المركزي الأوروبي لم يصل بعد إلى نهاية مسار رفع سعر الفائدة. وفي مـقـابـلـة مــع صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، الاقتصادية، نشرتها أمـس، قال ناجل إن البنك المركزي الأوروبي لا يزال أمامه بعض الطريق. وفي الوقت نفسه، اعترف ناجل بـأن أسعار الفائدة تقترب من النطاق المقيد والذي يفهمه خبراء الاقتصاد بأنه يمثل المستوى الذي تبدأ عنده أسعار الفائدة في عرقلة النشاط الاقتصادي. وأكد ناجل أنه يجب على البنك المــركــزي الأوروبي أن يقاوم الدعوات التي تنادي إلى سرعة تخفيض أسـعـار الـفـائـدة عند الوصول إلى ذروة أسعار الفائدة، محذرا من أنه بخلف ذلك، فإن التضخم المرتفع سيعاود الاندلاع مرة أخرى. وأضــاف ناجل، الــذي يشغل عضوية مجلس السياسة النقدية في البنك المـركـزي الأوروبي: "مكافحتنا للتضخملم تنته بعد". تعهدت باتباع سياسة قوية تسمح بالاستجابة لتهديدات التضخم لاجارد: توترات القطاع المصرفي مخاطر جديدة تهدد الاقتصاد الأوروبي من الرياض «الاقتصادية» «الفرنسية» لاجارد خلال الاجتماع الأخير للجنة الشؤون الاقتصادية في البرلمان الأوروبي في بروكسل. أفاد تقدير نشره البنك الدولي والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والحكومة الأوكـرانـيـة أمـس أن مليار 411 أوكرانيا ستحتاج إلى دولار لتعافيها وإعــادة إعمارها بعد عـام من الحرب الروسية - شباط (فبراير) 24 الأوكرانية في .2022 ومع استمرار المعارك، أشارت هذه المؤسسات والمنظمات إلى مليار دولار 14 حاجة فورية لـــ بدءا من هذا العام بهدف تنفيذ "الاســتــثــ رات الملحة وذات الأولـويـة" التي تتيح بدء عملية إعادة الإعمار. وبحسب"الفرنسية"، 411 يشكل المبلغ الإجمالي البالغ مليار دولار أكثر من ضعفي إجمالي ،2021 الناتج المحلي لأوكرانيا في بحسب معطيات البنك الـدولي. وبلغ التقدير السابق للحاجات نهاية تشرين الأول الــذي نـ مليار دولار. 350 ) (أكتوبر وعلق دنيس شميهال رئيس الـــوزراء الأوكـــراني كما نقل عنه البيان "نشكر للبنك الدولي تحليله الذي سيكون أداة مهمة بالنسبة الينا وإلى شركـائـنـا في إطـاق مشاريع النهوض المقبلة التي بدأت فعل". من جانبها، أوضحت الحكومة الأوكرانية أن تقدير الأضرار لا يشمل المناطق التي سيطرت عليها القوات الروسية راهنا. وأوردت الدراسة أن الحاجات تتركز بالدرجة الأولى في قطاعات النقل والإسـكـان والطاقة التي في المـائـة من 50 تشكل نحو الأضرار التي طالت أوكرانيا بعد عام من النزاع. من جهتها، قالت آنـا بييدي نائبة رئيس البنك الدولي لأوروبا وآسيا الوسطى "إن إعادة الإعمار ستستغرق أعــوامــا عـــدة، لكن الأنباء الجيدة تتمثل في مقاومة البلد وتصميمها، ودعم الشركاء بهدف الحد من الخسائر وتقليص الحاجات". والثلثاء، أعلن صندوق النقد الـدولي أنه توصل إلى اتفاق مع الحكومة الأوكرانية بشأن خطة مليار دولار 15.6 مساعدة بقيمة مدتها أربعة أعوام، علما بأنها لا تزال تتطلب مصادقة مجلس إدارة الصندوق. ومنح البنك الـدولي مليار دولار 20 أوكرانيا أكثر من حتى الآن اتخذت شكل قروض وهـبـات، فيما قدمت الـولايـات مليارات 110 المتحدة أكـ من دولار منذ بدء النزاع، تشمل الدعم العسكري. تتركز في قطاعات مثل النقل والإسكان والطاقة مليار دولار تحتاج 411 بعد عام من الحرب .. إليها أوكرانيا لإعادة الإعمار والتعافي من الرياض «الاقتصادية» ذكر مجلس "حكماء الاقتصاد" في ألمانيا أن الاقتصاد الألماني نجح في تفادي الركود المتوقع. وأعلن المجلس المعني بتقديم المشورة للحكومة الألمانية أمس أن التوقعات تحسنت بشكل طفيف، لا سيما بسبب إمدادات الطاقة التي أصبحت أكثر استقرارا. في المقابل، أوضح المجلس أن الوضع لا يزال متوترا. وبالنسبة للعام الحالي يتوقع المجلس أن ينمو الناتج المحلي في المائة. 0.2 الإجـ لي بنسبة وفي السابق كـانـوا يفترضون أنـه سيتقلص بالمقدار نفسه. 1.3 ويتوقع الخبراء نموا بنسبة في المائة للعام المقبل. وقالت مونيكا شنيتسر رئيسة المجلس: "الخسارة المرتبطة بالتضخم في القوة الشرائية، وظروف التمويل السيئة، والانـتـعـاش البطيء في الطلب الأجنبي تحول دون حدوث انتعاش أقوى هذا العام والعام المقبل". وبحسب تقييم المجلس، فليس مـن المتوقع حدوث تراجع ملحوظ في أسعار المستهلك حتى العام المقبل، حيث من المرجح أن يدعم ارتفاع الأجور وارتفاع أسعار المنتجين التضخم في الوقت الحالي، وفقا لعضو المجلس مارتن فيدينج. وقال: "يؤثر التضخم بشكل متزايد في الاقتصاد". وفي العام الحالي، يتوقع الخبراء أن يبلغ في المائة خلل 6.6 معدل تضخم هذا العام، وأن ينخفض العام في المائة. 3 المقبل إلى وكـان الخبراء قد حــذروا في الـخـريـف المـــاضي مـن مخاطر تراجع كبي في الناتج الاقتصادي، خاصة بسبب النقص المتوقع في الـغـاز، ولذلك توقعوا في تقريرهم السنوي حدوث ركود للقتصاد الألماني. ومع ذلك فقد هدأ الوضع في أسواق الطاقة منذ ذلك الحين. ورفعت المفوضية الأوروبية أخيا توقعاتها بشأن الاقتصاد الألماني وتفترض، مثل الحكومة الألمانية، نموا ضئيل، بحسب "الألمانية". وحذرت اللجنة في التوقعات المحدثة من "مخاطر كبية" في إمدادات الطاقة مع اقتراب الشتاء المقبل. تتمثل في خسارة القوة الشرائية وظروف التمويل السيئة والانتعاش البطيء للطلب الأجنبي حكماء الاقتصاد في ألمانيا: نجحنا في تفادي الركود .. أسباب تعوق حدوث انتعاشقوي 3 من الرياض «الاقتصادية» رفعت المفوضية الأوروبية أخيرا توقعاتها بشأن الاقتصاد الألماني وتفترض نموا ضئيلا. المنافسة تحتدم في عالم الذكاء الاصطناعي .. جوجل تتيح «بارد» ليزاحم «تشات جي بي تي» أتاحت شركة جوجل الثلثاء الإصدار العام لروبوت الدردشة الخاص بها (بارد)، سعيا لجذب المـش ـ ك ـ والــحــصــول على ردود فعل على البرنامج الذي تخوض به غـ ر المنافسة مع (تشات جي بي تي) المدعوم من مايكروسوفت في عالم الذكاء الاصطناعي. وبحسب "رويـ ز"، سيتسنى للمستخدمين في الــولايــات المتحدة وبريطانيا في بادئ الأمر الانـضـ م إلى قائمة الانتظار للوصول إلى (بارد)، وهو برنامج كـان متاحا من قبل لمجموعة معتمدة من المختبرين. تصف جـوجـل (بــــارد) بأنه تجربة تسمح بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو تقنية تعتمد على البيانات السابقة لإنشاء المحتوى بدلا من مجرد التعرف عليه وتحديده. أطلق إصـدار (تشات جي بي تي)، وهـو برنامج دردشــة آلي طورتهشركة (أوبن أيه آي) الناشئة المدعومة من مايكروسوفت، العام الماضيشرارة سباق سريع في قطاع التكنولوجيا لإتاحة الـذكـاء الاصطناعي لمزيد من المستخدمين. وفي مـــؤشر عــ اح ـت ـدام المـنـافـسـة في هـــذا الـعـالم الـــ يـــع الــتــطــور، أصـــدرت جوجل ومايكروسوفت الأسبوع الماضي سلسلة من أدوات الذكاء الاصطناعي. من هـذه الأدوات تقنية كتابة المسودات ودمجها في معالج الكلمات والبرمجيات التعاونية الأخـرى، إضافة تلك المتعلقة بالتسويق لمطوري مواقع الإنترنت لبناء تطبيقاتهم القائمة على الذكاء الاصطناعي. ولـــدى سـؤالـه عـ إذا كان التنافس فقط هو السبب وراء طـرح جوجل للروبوت (بــارد)، قال جاك كراوزيك، كبي مديري المـنـتـجـات في جـــوجـــل، إن الشركة تركز على المستخدمين. وأضاف أن المختبرين الداخليين والخارجيين لجأوا إلى (بــارد) "لــزيــادة إنتاجيتهم وتسريع أفكارهم". وفي عـرض توضيحي، أظهر كــراوزيــك كيف ينشئ (بـــارد) نصوصا بأكملها في لحظة، بطريقة تختلف عن (تشات جي بي تي) الذي يكتب الإجابات كلمة بكلمة. اشتمل (بـارد) أيضا على ميزة تعرض ثلثة إصـدارات مختلفة أو "مسودات" لأي إجابة، وبها زر "ابحث في جوجل"، إذا رغب المستخدم في الحصول على نتائج من على الإنترنت لأي سؤال يريد معرفة إجابته. وعـ عكس (تشات جي بي تي)، قالت جوجل على موقعها الإلكتروني إن (بارد) ليس بارعا في توليد شـفـرة الكمبيوتر. وأضافت أنها حـدت من ذاكـرة (بـــارد) الخاصة بالمحادثات السابقة، وأنها في الوقت الحالي لا تستخدم روبــوت الدردشة للإعلن، وهو قلبنموذج الأعمال الخاص بها. غي أن الدقة لا تـزال مبعث قلق. فقد صـدر إشـعـار خلل العرض التوضيحي يحذر من أن "بارد لن يفهم الأمر بشكلصحيح دائما". في الشهر الماضي، أظهر مقطعا مصورا ترويجيا للبرنامج وهـو يجيب على ســؤال بشكل غي صحيح، ما أفقد ألفابت، مليار دولار 100 ، مالكة جوجل من قيمتها السوقية. وتسعى "جوجل" إلى تحسين نوعية إجاباته عبر زيادة التفاعل بينه وبين المستخدمين. وكانت شركة "ألفابت" التابعة لمجموعة جوجل سـارعـت في شباط (فـ ايـر) إلى استحداث "بـارد" بعد الإقبال الواسع على بـرنـامـج "تــشــات جــي بي تي" الـذي ابتكرته شركـة "أوبــن إيه آي" الناشئة الأمريكية بالتعاون مع مايكروسوفت وأطلقته في تشرين الثاني (نوفمبر). وقد أثارت برمجية "تشات جي بي تي" اهتماما واسعا في العالم بالذكاء الاصطناعي التوليدي بفعل قدرتها على إنشاء نصوص متقنة مثل رسائل البريد الإلكتروني والمقالات والقصائد، أو برامج معلوماتية، في ثوان فقط. استخدم "بــارد" في وحـ البداية بمشاركين "موثق بهم" في المرحلة التجريبية، قبل إفساح استخدامه الثلثاء للعامة، لكن وفـق قيود تتعلق بعدد الاستخدامات ومن خلل لائحة انتظار لضبط الطلب. ولا يمكن في الوقت الراهن استخدام "بارد" إلا في الولايات المتحدة وبريطانيا. وقال سوندار بيتشاي رئيس جوجل في رسالة إلى الموظفين اطلعت عليها "الفرنسية"، "سيفاجئنا الناس شيئا فشيئا عندما يـبـدأون استخدام بارد واختبار قدراته". وأضــــاف "لـــن تـسـر بعض الأمور على ما يرام، لكن تعليقات المستخدمين ضروريـة لتحسين المنتج والتكنولوجيا الأساسية". وكان المجموعة الكاليفورنية تعرضت لانـتـقـادات داخلية لاستعجاله إطلق "بارد" بهدف اللحاق بمايكروسوفت. وخصص لواجهة "بارد" موقع مستقل عن محرك جوجل للبحث، مع مساحة يمكن للمستخدم كتابة سؤال فيها. وردا على سؤال عما يميزه عن "تشات جي بي تي"، أجاب "بارد" بأنه على عكس منافسه، "قادر على الوصول إلى معلومات من العالم الفعلي من خلل محرك بحث جوجل". وأشار أيضا إلى أنه لا يزال "قيد التطوير فيحين أن تشات جي بي تي بات متاحا للعامة". وأضاف "هذا يعني أنني أتعلم باستمرار وأتحسن بينما يظل تشات جي بي تي بل تغيي حتما". وكتب نائبا رئيسجوجلسيسي هسيا وإلي كولينز في منشور على موقع للمجموعة، "لقد تعلمنا كثيا من اختبار "بارد"، والمرحلة الرئيسة التالية في تحسينه هي الحصول على تعليقات من مزيد من الأشخاص". وأضـــافـــا "كــلــ زاد عـدد الأشخاص الذين يستخدمونه، كانت النماذج اللغوية الكبية ، وهو برنامج يمكنه تقديم LLM إجابات للأسئلة المصوغة بلغة الحياة اليومية، أفضل في التنبؤ بالإجابات التي قد تكون مفيدة". ومن خلل تغذية خوارزمية "إل إل إم" بالبيانات والمحادثات المكتوبة، يمكنها تحديد الإجابة ذات الصلة للسؤال بشكل أكثر دقة. ويستند "بــارد" إلى "لامـدا" ، وهو برنامج حاسوبي LaMDA صممته جوجل لتشغيل روبوتات المحادثة (تـشـات روبـوتـس)، وأعلنت مجموعة "ماونتن فيو" .2021 إطلق أول نسخة منه «رويترز» تسعى جوجل إلى تحسين نوعية إجابات «بارد» عبر زيادة التفاعل بينه وبين المستخدمين. «أوبن أيه آي» الناشئة المدعومة من مايكروسوفت أطلقت شرارة السباق «بارد» ليس بارعا في توليد شفرة الكمبيوتر على عكس «تشات جي بي تي» .. جوجل حدت من ذاكرة إصدارها من الرياض «الاقتصادية» أسواق وأرقام
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=