aleqt: 05-03-2023 (10737)

إصدار يومي باتفاق خاص مع صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية لا يزال أكثر من تريليون دولار مـن قــروض الـركـات الأمريكية المحفوفة بالمخاطر مرتبطة بـ"ليبور" قبل أربعة أشهر فقط من نهاية عصر سعر الفائدة الملوث بالفضائح، وتخلي المقترضين والمستثمرين عنه وعـن الـروط المكتوبة بالخط الصغير. يقدر مشاركون في الصناعة أن في المائة فقط من سوق 25 نحو الـقـروض غير المـرغـوب فيها في 1.4 الـولايـات المتحدة، البالغة تريليون دولار تحولت إلى بديل ليبور، المعروف باسم سعر الفائدة المضمون على القروض لليلة واحدة "سوفر"، قبل الموعد النهائي في حزيران (يونيو). الباقي عالق في 30 لعبة شد حبل بين الشكات المثقلة بالديون، التي أصدرت ديونا تتبع ليبور، والمستثمرين الذين اشتروا الديون، وذلك حول المعدل الذي ستدفعه القروض المختلفة في المستقبل. ومع نفاد الوقت، قد تعنيشروط بعض القروض التحول إلى معدلات أكثر عقابية إذا تعذر الاتفاق على حل. وقد يعود بعض آخر إلى سعر فائدة "سـوفـر" المنخفض، لكن مع تعديل لمنع المستثمرين من الدفع من جيوبهم. لقد تم ترك المقترضين والمقرضين للتعارك حول الحجم الذي ينبغي أن يكون عليه هذا "الفرق" الإضافي. قالت روبرتا جـوس، من شركة بريتيوم بارتنرز لإدارة الاستثمارات، مليار دولار، "لقد 51 التي تدير أصبح الانتقال من ليبور إلى "سوفر" مثيرا للجدل حقا". إنهاء النش اليومي لنسخة ليبور بالدولار الأمريكي يعد آخر وأكبر عقبة في طريق الانتقال بعيدا عن المعيار القياسي، الـذي تم استخدامه لعقود لتسعير مختلف أدوات القروض والمشتقات حول العالم وكان في قلب سلسلة من فضائح التلاعب عقب الأزمة المالية العالمية. القروض ذات الرافعة المالية، التي تباع عـادة من قبل الشكات ذات التصنيف المنخفض ولديها مستويات عالية من الديون، تشكل ساحة معركة حاسمة. يرجع ذلك جزئيا إلى السرعة التي انتشت بها على مــدار العقد المــاضي، حين استفادت الشكات وداعمو الأسهم الخاصة من عصر الأموال الرخيصة لتغذية جنون عقد الاتفاقيات. وفقا لبيانات من شركة إل سي دي لتزويد بلغ إجمالي 2021 البيانات، في مليار 615 الإصـــدارات الأمريكية مليار دولار 289 دولار، ارتفاعا من في العام السابق. أسـعـار الفائدة المتغيرة على هذه القروض تعني أن مدفوعاتها للمستثمرين ارتفعت في العام المـــاضي، حـ رفــع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة من مستوى 4 قريب من الصفر إلى أكـ من في المائة. ويتعين على المصدرين الآن تحويل قروضهم إلى "سوفر"، مع محاولة إبقاء تكاليف التمويل المتصاعدة قابلة للإدارة قدر الإمكان. وبـيـنـ اســتــنــدت الــقــروض 2021 الجديدة المبيعة منذ نهاية إلى "سـوفـر" وليس ليبور، فإن انخفاضا في الإصدارات مع ارتفاع أسعار الفائدة العام الماضي ترك الجزء الأكبر من السوق الذي لم يمول حتى الآن، عند أسعار مرتبطة بالمعيار الجديد. يسعى حاملو التزامات القروض المضمونة – وهي أدوات مدعومة بحزم من القروض التي امتصت نحو ثلثي ســوق الـقـروض ذات الرافعة المالية – للحصول على شروط أكثر ملاءمة. فيهذا الصدد، يطالبون "بتعديل إضافي لفروق الائـتـ ن" في العقود المحدثة، القائمة على ليبور، للتعويض عن انخفاض معدل "سوفر". لكن كثيرا من الشكات المقترضة وداعمي أسهمها الخاصة يريدون تعديلات أصغر في الفروق لتقليل تكاليف الفائدة عليهم. 4.55 سعر "سـوفـر" الـحـالي في المــائــة. وتختلف مـعـدلات ليبور اعـتـ دا على طـول المـدة، لكن جميعها أعـ من "سوفر". يبلغ السعر الأكثر استخداما، وهو 4.95 ، معدل ليبور لمدة ثلاثة أشهر في المائة. ويـعـد الطلب مـن الـتـزامـات الــقــروض المـضـمـونـة ضروريـــا لكثير من الشكات للوصول إلى تمويل ديــون جـديـدة، مـا يمنح مديريها نفوذا هائلا في عملية إعـــادة الـتـفـاوض. قالت جـوس، "حيثما تذهب التزامات القروض المضمونة، تذهب سوق القروض". اللجنة الرسمية التي تشف على تحول ليبور في الولايات المتحدة وضعت سلسلة مـن التوصيات بالنسبة إلى القروض التي تتحول إلى "سوفر"، من ضمنها الحجم الذي ينبغي أن تكون عليه تعديلات الفروق. لكن المقترضينوالمقرضين ليسوا ملزمين باتباع الإرشادات، ما تسببفي احتكاك بين الجانبين. قالت أدريان بتلر، رئيسة صناديق الـتـزامـات الــقــروض المضمونة الأمريكية فيشركة بارينجز للتأمين، "كانت هناك آراء مختلفة حول ما ينبغي أو لا ينبغي أن يكون عليه تعديل السعر للقروض التي تنتقل من ليبور إلى سوفر". سعت بعض الشكات إلى زيادة نقطة مئوية في "سوفر"، وهي 0.1 نقطة مئوية 0.26 أقـل كثيرا من أوصت بها اللجنة لليبور لمدة ثلاثة أشهر. ووفقا لجون جريجوري، رئيس نقابة التمويل بالمديونية في بنك ويلز فارجو، معظم هذه الاتفاقيات اعترضعليها المقرضون. وعلى الرغم من حجم القروض المرتبطة بليبور، التي لا تزال قائمة، قال مشاركون في السوق إن وتيرة التعديلات تتسارع. وكانت بتلر واثقة من أن سيتم التحول في نهاية المطاف. لكن حجم المهمة المتبقية يعني أن من المرجح أن تتدافع الشكات والمستثمرون ومحاموهم في اللحظة الأخيرة لإبرام اتفاق قبل الموعد النهائي. قـــال بـاتـريـك رايــــان، رئيس الممارسات المصرفية والائتمانية العالمية فيشركة سيمبسون تاتش للمحاماة، "لقد تبنى بعض الناس وجهة نظر الانتظار والترقب. لكن لو كنا نجري هـذه المحادثة في أيـار (مايو) وكنت تخبرني أننا ما في المائة 75 زلنا ننتظر أن ينتقل من الـقـروض، فسأقول إن كثيرا من الناس لديهم كثير من العمل للقيام به". إنهاء النشر اليومي لنسخة ليبور بالدولار وهي آخر وأكبر عقبة في طريق الانتقال من المعيار القياسي الملطخ بالفضائح إلى البديل «سوفر». رغم نهايته الوشيكة .. تريليون دولار ديون عالقة بـ «ليبور» أربعة أشهر فقط وتنتقل سوق القروض الأمريكية من مؤشر ليبور إلى خليفته «سوفر». هارييت كلارفيلت وكيت من نيويورك دوجويد حتى الاقتصاديون بوسعهم الـحـب. وأنـــا أحــب مستهدفات التضخم بعد أن شاركت، على مدى عاما، في تصميمها 30 أكـ من وتنفيذها في المملكة المتحدة وفي عدد من الدول الأخرى. غير أن الأحـداث الأخـ ة ألقت ظلالا كثيفة على عملية استهداف التضخم، نتيجة لارتفاع معدلاته في معظم الـدول إلى مستويات تعادل أضعاف المستهدفات التي اعتمدتها البنوك المركزية في تلك الدول. الشواهد من العامين الماضيين تكشف لصناع السياسات عن درسين يــعــودان إلى خطأين صغيرين في السياسة النقدية. الأول، أن البنوك المركزية كانت في البداية متأخرة جدا في تشديد السياسة، كما أخطأت في تشخيص ارتفاع كبير، ودائـم، وعلى نطاق واسع في الأسعار وعدته ارتفاعا معتدلا، وعابرا، ومقتصرا على الطاقة. الـــدرس الآخــر هـو أن البنوك المركزية انخرطت بعد ذلـك في لعبة لـتـدارك كـل مـن التضخم ومصداقيتها. جاء هذا حين كان الطلب يتباطأ، ما جعل وضع النمو السيئ أسوأ. وقد ألقى بظلال من الشك على حكمة التشديد النقدي واستدامته. هذا يجعل بنوكا مركزية عديدة تكافح من أجل التعبير عن نواياها، هـل يجب أن تستمر السياسة النقدية للحد من زيــادة الضرر الواقع على الاقتصاد، أم العدول عنها للحد من الضغوط التضخمية في المستقبل؟ تسببت حالة عدم اليقين هـذه في تقلب الأســواق المالية وتذبذب توقعات التضخم. مـا شـهـده الـعـالم هـو تحول صـعـودي في مستوى الأسـعـار العالمية. نشأ هذا عن الاضطرابات في سلاسل التوريد العالمية التي عصفت بها الريح الجيوسياسية المتقاطعة. ولأن سلاسل التوريد هـذه أصبحت أكـ تجزؤا وأكثر هشاشة، دفعت الأسعار إلى الأعلى. لا تشتد هذه الضغوط في مكان أكـ مما هي عليه في إمــدادات الأيـدي العاملة ومهاراتها. أسفر عن هذا ضغط تصاعدي حاد على الأجور وعلى الأسعار، ما أدى إلى بطء تكيف الأسعار العالمية، وأدى في الوقت نفسه إلى ارتفاعها. المــعــدلات المرتفعة والثابتة للتضخم الأساسي تشهد على ذلك. هذا التحول التوازن الصعودي في مستوى الأسعار العالمية هو صـورة معكوسة لعصر العولمة الذهبي الـذي حدث بعد الحرب العالمية الثانية، عندما طالت سلاسل التوريد العالمية وترسخت، ما أسهم في عجز التضخم عن بلوغ مستوياته المستهدفة في دول كثيرة، بما فيها اليابان والولايات المتحدة ومنطقة اليورو. انتهى هذا العصر الذهبي الآن، لأن سلاسل التوريد تستغرق وقتا لإصلاحها وإعـادة تهيئتها، خاصة إمدادات الأيدي العاملة ومهاراتها. يبدو أن الانكماش الناتج سيستمر لـفـ ة تـقـاس بـــالأعـــوام وليس بالأرباع. صدمات العرض العالمية الكبيرة والدائمة من هذا النوع تضع صناع السياسات النقدية في مــأزق. هل يجيزون معدل تضخم فوق المستهدف - بما يتماشى مع ضعف استجابة البنوك المركزية الأولية في الآونة الأخيرة؟ أم أنها تستمر في رفع أسعار الفائدة لمواجهة الأسعار المرتفعة والبطيئة التكيف - بما يتماشى مع نشاطها (المفرط) اللاحق؟ مــا حـــدث حـتـى الآن هــو أن البنوك المركزية تجاوزت الحد في كلا الاتجاهين، ويمكن القول إنها كانت في البداية متساهلة جدا مـع التضخم، ثـم قاسية جدا على الاقتصاد. السؤال المتعلق بالسياسات، بالنظر إلى المستقبل، هو كيفية منع تكرار هذه الأخطاء الصغيرة في السياسة النقدية في حالة استمرار الضغوط التصاعدية على الأسعار العالمية. يتمثل أحد الخيارات في الالتزام بالمستهدفات الحالية وتفسير حالات تجاوز معدل التضخم على أنها سلسلة من مفاجآت الأسعار غير المتوقعة. لكن لأن حدوث مزيد من التجاوزات لن يكون مفاجئا، يخاطر هذا النهج بتوجيه ضربة أخرى لمصداقية البنوك المركزية المستنفدة بالفعل. الخيار الـثـاني، الــذي نوقش أخـ ا على هـذه الصفحات، هو رفع معدل مستهدفات التضخم في المائة، 3 بصورة دائمـة إلى الذي سيحد من حجم الإخفاقات المحتملة في مستهدف التضخم. لكن مهما كانت المزايا الجوهرية لوضع مستهدف تضخم أعلى، سيكون هذا تشخيصا خاطئا، لأن المشكلة الحالية هي ارتفاع الأسعار العالمية باستمرار، وليس معدلات التضخم القومية. يـتـلـخـص الــخــيــار الـثـالـث، والمفضل، في استخدام المرونة المـضـمـنـة طبيعيا في عملية استهداف التضخم. من الممكن أن يتم ذلك إما بإطالة الأمد الذي يعود فيه التضخم إلى المستوى المستهدف بشفافية، مثلا، من عام إلى عامين إلى ثلاثة إلى أربعة أعـوام. وإما بصورة أكثر جذرية، نظرا لأننا لا نستطيع أن نجزم على وجه التحديد إلى متى قد تستمر الأسـعـار العالمية في الارتـفـاع، يمكن أن يتم بتعليق مستهدفات التضخم فترة مؤقتة، مع قطع وعد بتعديلها في أقرب وقت ممكن في المستقبل. إن مــرونــة الأمــــد، بـــدلا من المستهدفاتفيحد ذاتها، ستحمي الاقتصاد في المدى القريب، مع ترك التضخم مرتبطا بالمستهدف عــ المـــدى المـتـوسـط. بسبب لحظات مثل هذه، تم تصور عملية استهداف التضخم على أنها نهج يتسم بـ"حرية تصرف مقيدة". الآن هو الوقت المناسب لتطبيق حرية تصرف مشوطة. مع ارتفاع التضخم وهشاشة توقعات التضخم، يمكن القول إن أي تعديل في الأطر النقدية التي أفادتنا كثيرا يعد أسـوأ استجابة ممكنة، بلفي الواقع هي ثاني أسوأ استجابة. الاستجابة الأســوأ تتمثل في الالتزام المتشدد بالمستهدفات الحالية والاستمرار في عدم بلوغها أو إلحاق أضرار غيرضرورية بالنمو الناشئ. إيجاد طريقة ثالثة مرنة تسلك مسارا وسطا بين الخيارين الصعبين ستكون خـيـارا أفضل بكثير. إن كان حبي لمستهدفات التضخم سيدوم وإن كانت هذه المستهدفات ستبقى، ستكون هذه المـرونـة مطلوبة لمنع الأخطاء النقدية الصغيرة المرتكبة في المـاضي القريب من التحول إلى أخطاء نقدية جسيمة في المستقبل. * كبير الاقتصاديين السابق في بنك إنجلترا. تجاوزت البنوك المركزية الحد في كلا الاتجاهين، في البداية كانت متساهلة جدا مع التضخم، ثم قاسية جدا على الاقتصاد. البنوك المركزية .. كيف يمكن تحاشي أخطاء السياسة النقدية؟ البنوك المركزية تأخرت جدا في تشديد السياسة وتكافح الآن للمواكبة. آندي هالدين * إذا كان إيلون ماسك محقا في أهمية "تويتر" لمستقبل الحضارة، فإن الأمور تبدو قاتمة لنا جميعا. الانقطاعات آخذة في الارتفاع، وعائد الإعلانات في انخفاض، والشكة موظف 7500 التي كانت تتمتع بقوة عاملة قوية قوامها قبل أربعة أشهر توظف الآن ألفين فقط، بعد جولة أخرى من خفض الوظائف. عندما استحوذ ماسك على منصة التواصل الاجتماعي في تشين الأول (أكتوبر)، قال أغنى شخص في العالم -في بعض الأحيان- إنه لا يفعل ذلك لكسب المال، بل "لمحاولة مساعدة البشية". قال إنه مصمم على جعل تويتر أفضل، لأن "من المهم لمستقبل الحضارة أن يكون هناك ساحة مدينة رقمية مشتركة، حيث يمكن مناقشة مجموعة واسعة من المعتقدات بطريقة صحية". لم أر ماسك يشاركفي مناقشات جادة كثيرة في الآونة الأخيرة -صحية أو غيرها- غير أني رأيته ينش مجموعة كاملة من صور الميم الرديئة، ويعيد مشاركة نكاته السيئة. أتساءل أيضا عما إذا كان شخص يقال إنه وكل مهندسا لتعديل الخوارزمية كي تكون تغريداته مرئية 80 أكثر من تغريدات الرئيس الأمريكيهو حقا الشخص الذي سيتمكن من إنقاذ تويتر -ووفقا له- بقيتنا. من بعض النواحي، كل ما سبق خارج الموضوع. لم أتوقع أبدا أن يقاوم ماسك، حين استحوذ على تويتر، فجأة رغبته في إلقاء نكات غبية، ولا أن يتوقف عن إطلاق مليونا 130 مزاعم لا أساس لها من الصحة لمتابعيه الـ بطريقة غير مسؤولة، ولا أن يتجنب استخدام المنصة لتحقيق مكاسب شخصية. ولم أتوقع منه أن يكون قادرا -أو حتى راغبا- في السماح بحرية تعبير غير مقيدة على المنصة. عـ وة على ذلـك، "تويتر" أشبه بحدث مـروع فيه ميكروفون متاح للجميع أكثر من "ساحة مدينة رقمية"، لذا بدت لي فكرة أن يستطيع ماسك استخدامه بطريقة ما لجمعنا سويا بعيدة المنال دائما. ما كنت أتوقعه حقا هو أن يستمر "تويتر" ببساطة في كونه سيئا وجيدا، مثلما كـان قبل استحواذ ماسك. لـــكـــن في الأشـــهـــر الأربـــعـــة، الــتــي تلت الاستحواذ، بدا "تويتر" أســوأ بلا شـك. لا يعزى السبب الأكــ ، بالنسبة لي عـ الأقـــل، إلى أن المحتوى أصبح مسيئا أكـ ، أو عدوانيا أكثر، أو مزيفا أكـ . لا يتعلق السبب حتى بالمشكلات الفنية المعتادة -مثل صفحة التغريدات المعطلة التي رآها مستخدمون كثر عند زيارتهم إلى المنصة الأربعاء. يبدو، بطريقة ما، وكأنه مكان أقل إثارة مما كان سابقا، إنه يبدو مملا قليلا. في محاولة لمعرفة ما إذا كان هذا رأيا يعتقده آخرون على نطاق أوسع، أجريت هذا الأسبوع استطلاعا على "تويتر" لمعرفة شعور الناس تجاه المنصة، كيف تغيرت -أو لم تتغير- في الأشهر الأربعة منذ أن اشتراها ماسك. وضعت أربع إجابات محتملة "أعترف أنها ربما متحيزة إلى السلبية قليلا"، مسترشدة بما رأيته وسمعته من أناس قالوا عنها سابقا: "أسوأ بكثير جدا"، أو "أسوأ بشكل طفيف"، أو "أفضل! حرية التعبير يا حبيب!" وأخيرا "لا ألاحظ فرقا". ساعة، ظهرت النتائج. من بين أكثر من ألفي 24 بعد في المائة فقط إن "تويتر" تحسن 6 شخص صوتوا، قال في المائة 17 منذ استحواذ ماسك، في حين قال أكثر من بقليل إنهم لم يلاحظوا أي فرق. هذا يعني أن أكثر من 31 : ثلاثة أرباع المشاركين شعروا أن المنصة تدهورت في المائة اختاروا "أسوأ بكثير جدا"، وقالت المجموعة في المائة، إن "تويتر" أصبح أسوأ بشكل 46 ، الكبرى طفيف. هذا هو شعوري أيضا. أصبح "تويتر" منتجا أقل إثارة للاهتمام. بصرف النظر عن جميع المشكلات، والخلل، والانقطاعات تدنت تجربة المستخدم بشكل ملحوظ. تبدو صفحة "لك" المختارة خوارزميا، التي أطلقها ماسك فيكانون الثاني (يناير) أشبه بمنصات الوسائط الاجتماعية الأخـرى – مجموعة كبيرة من الصور ومقاطع الفيديو وغيرها من المحتوى المهيأ للرواج، الذي قد يكون إدمانيا إلى حد ما، لكنه أيضا خال تماما من الجوهر. لدينا بالفعل إنستجرام لهذا النوع. أوقف "تويتر" أيضا السماح لتطبيقات الطرف الثالث -التي كانت جزءا لا يتجزأ من تجربة المستخدم ومن تطور تويتر الكبير– بالوصول إلى بياناته بحرية، ما يعني أن معظم هذه التطبيقات مهجورة الآن. وإن بدت الإعلانات وكأنها تظهر أكثر بكثير من ذي قبل، فقد فر عديد من المعلنين، ما تسبب في انخفاض الإيــرادات. يبدو أن المستخدمين يتبعونهم: وفقا لـ "سميلار ويب"، شركة تحليل بيانات، انخفض إجمالي في المائة في كانون الثاني 2 " حركة المرور على "تويتر (يناير) على أساسسنوي. لم تتوافر البيانات الكاملة لشهر شباط 25 يوما حتى 28 شباط (فبراير) بعد، لكن في الـ في المائة. 5 (فبراير)، انخفضت حركة المرور ربما بدا أنه لا يقهر في مرحلة ما، لكن "تويتر" لن يستمر إلى الأبد -تأثير الشبكة الذي أبقانا جميعا على المنصة حتى الآن لطالما أفسح المجال لشبكة أخرى في مرحلة ما. عندما تحل نهاية "تويتر" في الآخر، لا يمكننا إلقاء كل اللوم على ماسك، لكن يمكننا أن نلومه علىجعل نهايته مضجرة جدا. كنت أتوقع أن يستمر «تويتر» ببساطة في كونه سيئا وجيدا، مثلما كان قبل استحواذ ماسك، لكنه بعد الاستحواذ أصبح أسوأ بلا شك. إيلون ماسك يكتب نهاية مملة للعصفور الأزرق من لندن جميما كيلي NO.10737 ، العدد 2023 مارس 5 هـ، الموافق 1444 شعبان 13 الأحد 12 في يناير انخفضت حركة المرور على في 2 » «تويتر المائة على أساس سنوي.

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=