aleqt: 23-02-2023 (10727)
NO.10727 ، العدد 2023 فبراير 23 هـ، الموافق 1444 شعبان 3 الخميس محللون: ذروة الطلب على الخام مستبعدة .. والمخاوف مستمرة بشأن مخاطر الإمدادات تلقت أسواق النفط الخام دعما قويا بعد تأكيد الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن النفط الخام سيظل مطلوبا لأعوام أخرى، في وقت يتفق الخبراء المستقلون على أن الطلب العالمي على النفط والغاز الطبيعي عاما المقبلة، في 30 سيزداد خلال الـ وقت تبقى فيه الضغوط الهبوطية على الأسعار ممثلة بشكل رئيس في مخاوف الركود وتوقعات أن يقدم الفيدرالي الأمريكي على رفع جديد لأسعار الفائدة لمكافحة التضخم. ويقول محللون نفطيون إن ذروة الطلب على الخام مستبعدة في الأعوام المقبلة وإن أكبر اقتصادات الـعـالم وهـي الـولايـات المتحدة سيظل يعتمد على الخام لأعوام مقبلة، ولـن ينخفض الاستهلاك بشكل حـاد وإن التراجع سيكون .2050 بطيئا وقد يحدث بعد وأشـــاروا إلى أن ارتفاع أسعار الخام بقفزات واسعة منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا أدى إلى حصد شركات الطاقة الكبرى أرباحا قياسية 200 في العام المـاضي، تجاوزت مليار دولار وهو ما وضعها في بؤرة انتقادات الإدارة الأمريكية، التي تتطلع إلى زيــادة الإنتاج لخفض أسعار الوقود وتقليل صعوبة أزمة الطاقة وتقليص أسعار الوقود بشكل خـاص. ولفتوا إلى تسجيل السوق تخفيضات كبيرة في الأسعار على الخام الروسيالذي يتم تداوله حاليا بأقل بكثير من الحد الأقصى دولارا للبرميل الـذي 60 لسعر فرضته مجموعة السبع ابتداء من الخامس من كانون الأول (ديسمبر) الماضي. وفى هــــذا الإطــــــار، يـقـول مارتن جـراف مدير شركـة "إنرجي شتايرمارك" النمساوية للطاقة إن مزيج الطاقة العالمي سيظل يعتمد على النفط الخام كمورد رئيس بالتكامل مع موارد أخرى. وأضاف أنه بالرغم من مكاسب أسعار الطاقة التقليدية الواسعة إلا أن أغلب شركات الطاقة الأمريكية لم تستثمر أكـر لـزيـادة الإنتاج المحلي واستمرت في سياسة ضبط المعروض ورفع الكفاءة وتعويض المساهمينفيظل توجس الشركات من توجهات الإدارة الأمريكية بشأن الاستثمارات النفطية الجديدة. أمــا سلطان كـــورالي المحلل الألـبـاني ومختص شـؤون الطاقة والمصارف فيرى أن السوق النفطية تواجه حالة من تباين وجهات النظر بشأن أنسب السياسات في إدارة العرض، في الوقت الـذي تطالب واشنطن بزيادة إنتاج النفط الخام على المـدى القصير لإبقاء أسعار البنزين الأمريكية منخفضة، لكن الصناعة تريد سياسة طويلة الأجل تشجع الاستثمار في التوريد وتعطي تطمينات بأن صناعة النفط والغاز خاصةفي الولايات المتحدة ستعامل بدعم قوي ومستدام من السياسات الفيدرالية ودون أي عقبات تنظيمية. وأشـار إلى أهمية الدعوة التي أطلقها معهد البترول الأمريكي، التى تطالب صانعي السياسات بضمان ازدهار إنتاج النفط الخام وتعزيز السياسات التي تدعم الاستثمار في قطاعات النفط والغاز والتكرير في الولايات المتحدة وخارجها، خاصة فيضوء توقعات راسخة بأن الطلب العالمي على النفط والغاز الطبيعي عاما المقبلة. 30 سيزداد خلال الـ ويشير أندريه يانييف المحلل البلغاري والباحث في شؤون الطاقة إلى أن خريطة الطاقة العالمية تبدلت في العام الماضي مع اندلاع الحرب وتحول أوروبـا إلى موردين جدد بعد عقود من الاعتماد على النفط والغاز الروسيين، إلى أن الحظر الغربي وسقف الأسعار الذي فرضته مجموعة السبع أدى إلى ارتباك حسابات التجار، كما أدت الحرب إلى تسريع الاستثمار في الطاقة النظيفة. وأكد أن شركات التكرير الهندية تــواجــه مـشـكـ ت في الــســداد لمشترياتها من النفط الــروسي، بسبب سقف الأسعار المفروض على الصادرات الروسية من جانب الاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع، لافتا إلى ديسمبر الماضي 5 أن العقوبات منذ تقيد تمديد الخدمات المصرفية والشحن والتأمين لصادرات الخام الروسي ما لم يتم تسعير الشحنة دولارا للبرميل، كما تم 60 بأقل من تطبيق قيود مماثلة على صادرات 5 المنتجات النفطية الروسية منذ شباط (فبراير) الجاري. بـدورهـا، تقول ليندا تسلينا العضو المنتدب للمركز المـالي العالمي المـسـتـدام إن مخاطر الـعـرض والأسـعـار عالية تستمر في التأثير في الـسـوق النفطية مـع تصعيد روسـيـا للحرب على أوكرانيا، كما من المتوقع أن تستمر التخفيضات في أسعار بيع النفط الروسيللتغلب على تداعيات الحظر وسقف الأسعار المفروضمن الدول الغربية. وأشــارت إلى أن أسـواق الطاقة والسلع الدولية تواجه مزيدا من حالة عدم اليقين، ما يثير مخاوف بشأن مخاطر الإمــدادات المستمرة وتوقع تسجيل عام جديد من الأسعار المتقلبة، موضحة أن التصعيد في أوكرانيا سيؤدي إلى اتخاذ الغرب موقف عقوبات أكث صرامــة، بينما تسارع روسيا في التحول نحو الأســواق الآسيوية، مشيرة إلى أن زيادة العبء الضريبي على منتجي النفط الروس قد يؤدي إلى نقص الاسـتـثـ ر وانخفاض الإنتاج على المدى الطويل. من ناحية أخـرى، وفيما يخص الأسـعـار، استقرت أسعار النفط خـ ل تعاملات أمــس، مـع ترقب المستثمرين لتعليقات الفيدرالي الأمريكي على بيانات اقتصادية تشير إلى احتمال زيادة أسعار الفائدة، مما قد يخفض النمو الاقتصادي ويـحـد مـن الطلب العالمي على الوقود. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم نيسان (أبريل) بشكل دولار للبرميل 83.07 طفيف إلى بتوقيت 02:42 بحلول الساعة في 1.2 جرينتش بعد انخفاضها المائة، الثلاثاء. وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 76.35 لأبريل سنتا واحدا فقط إلى دولار للبرميل. وانتهى عقد خام غرب تكساس لآذار (مارس) الثلاثاء سنتا. 18 على انخفاض وأظـهـرت البيانات الأمريكية الأخــ ة تجاوز قـوة سـوق العمل وارتـــفـــاع أســعــار المستهلكين للتوقعات ومــع ذلـــك، أظهرت تقارير اقتصادية أخرى من الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، بعض العلامات المقلقة، فقد انخفضت مبيعات المنازل القائمة في كانون الثاني (يناير) إلى أدنى مستوى لها منذ تشرين الأول ، وهو الانخفاض 2010 ) (أكتوبر ، في أطول مدة متصلة 12 الشهري الـ .1999 منذ ويميل الدولار للصعود في ظل ارتفاع أسعار الفائدة، ما يجعل النفط المقوم به أكث تكلفة لحاملي العملات الأخـرى. وأدت التوقعات بتضاؤل الإمدادات العالمية وزيادة الطلب من الصين إلى دعم أسعار النفط في الآونـة الأخـ ة. ويتوقع المحللون أن تصل واردات الصين من النفط إلى مستوى قياسيفي لتلبية الطلب المتزايد 2023 عام على وقود النقل ومع بدء تشغيل مصافي التكرير الجديدة. من جانب آخـر، انخفضت سلة 81.94 خام أوبك وسجل سعرها 82.02 دولار للبرميل الثلاثاء مقابل دولار للبرميل في اليوم السابق. وقال التقرير اليومي لمنظمة الدول المصدرة للبترول الأربعاء إن سعر السلة التي تضم متوسطات أسعار خاما من إنتاج الدول الأعضاء في 13 المنظمة حقق أول انخفاض عقب ارتفاع سابق وأن السلة خسرت نحو ثلاثة دولارات مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي الذي سجلت دولار للبرميل. 84.37 فيه عاما المقبلة. 30 الطلب العالمي على النفط والغاز الطبيعي سيزداد خلال الـ صانعو السياسات الأمريكيون أمام مطالب تعزيز الاستثمار زيادة العبء الضريبي على المنتجين الروس تؤدي إلى نقص الاستثمار وانخفاض الإنتاج على المدى الطويل شركات التكرير الهندية تواجه مشكلات في السداد لمشترياتها من خام النفط الروسي بسبب سقف الأسعار من فيينا أسامة سليمان رفع "مورجان ستانلي" تقديراته لنمو الطلب العالمي على النفط هذا في المائة، استنادا إلى الزخم المتزايد نتيجة رفع الصين 36 العام بنحو وانتعاش قطاع الطيران، لكنه أشار 19 - القيود المرتبطة بجائحة كوفيد إلى أن زيادة المعروض من روسيا سيعوض ذلك الزخم. وقال البنك في مذكرة بتاريخ أمس الأول، "إن الاستهلاك العالمي مليون برميل يوميا مقارنة بتوقعاته 1.9 للنفط من المتوقع أن يرتفع نحو مليون برميل يوميا". 1.4 السابقة بأن يبلغ النمو وذكر البنك "مؤشرات حركة النقل في الصين، مثل الازدحام، ترتفع بشكل مطرد"، بينما "عززت جداول رحلات الطيران توقعات الطلب على وقود الطائرات". وكتب محللون في البنك أن الإمدادات من روسيا كانت أكبر من المتوقع، ما أدى إلى عجز أقل قليلا مما كان مفترضا في النصف الثاني من العام، وبالتالي قلص المحللون توقعاتهم لسعر خام برنت دولارا ومائة دولار للبرميل مما بين مائة 90 في تلك الفترة إلى ما بين دولاراتفي السابق. 110 دولار و وتابع "توقعنا في السابق انخفاضا بنحو مليون برميل يوميا على أساس مليون برميل يوميا"، في إشارة إلى 0.4 ، ثم عدلناه إلى 2023 سنوي في توقعاته لإنتاج روسيا بالمليون برميل يوميا. وفي وقت سابق من الشهر 2023 الجاري، خفض "جولدمان ساكس" توقعاته لسعر خام برنت لـ . وكانت أبرز 2024 و 2023 ورفع توقعاته للإمدادات العالمية لعامي التعديلات الصعودية من نصيب روسيا وقازاخستان والولايات المتحدة. «مورجانستانلي» يرفع تقديراته لنمو الطلب % 36 على النفط من الرياض «الاقتصادية» .. سعر الغاز الطبيعي في أمريكا أقل من دولارين 2020 لأول مرة منذ تراجعت أسعار العقود الآجلة للغاز الطبيعي في الـولايـات المتحدة لأقل من دولارين لكل مليون وحدة حرارية، لأول مرة ، في ظل استمرار 2020 منذ عمليات البيع الكثيف من جانب التجار بعد تـ شى الأمــل في زيادة الطلب. وذكــرت وكالة "بلومبيرج" لـأنـبـاء، أن سعر الـغـاز في تعاملات بورصة لندن للسلع دولار لكل 1.987 تراجع إلى مليون وحدة حرارية تسليم آذار (مارس) المقبل وهو أقل مستوى .2020 ) له منذ أيلول (سبتمبر ويمثل هذا التراجع في سعر الـغـاز تحولا كبيرا في سوق الطاقة العالمية التي شهدت ارتفاعات قياسية خلال العام المـاضي، بسبب المخاوف من نقص الإمـــدادات على خلفية الحرب الروسية ضد أوكرانيا، لتصل أســعــار الــغــاز لأعـ عاما، قبل 14 مستوياتها منذ أن تتراجع باطراد خلال الشهور الماضية مع تلاشى المخاوف من حدوث أزمة في الإمدادات. في الوقت نفسه فإن الطقس الأفضل من المعتاد خلال الشتاء الحالي سـواء في نصف الكرة الأرضية الشمالي خفف الطلب على الطاقة، ما أدى إلى استمرار مخزونات الغاز ووقود التدفئة عند مستوياتها الطبيعية رغم الانخفاض الكبير في الإمدادات القادمة من روسيا أحـد أكبر منتجي الـغـاز الطبيعي في العالم. ومنذ تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي تراجعت أسعار الغاز في المائة تقريبا. 70 بنسبة كـ أن تأخير إعـــادة تشغيل محطة فري بورت لتصدير الغاز الطبيعي في ولايـــة تكساس الأمريكية منذ الانفجار الذي تعرضت له في حزيران (يونيو) الماضي أسهم في الضغط على الأسعار نتيجة تراجع الطلب على صادرت الغاز الأمريكي المسال. وكذلك، تراجعت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية، التي كانت قد ارتفعت بعد الحرب الروسية في أوكرانيا، قبل نحو عام، إلى شهرا. 18 مستوىلم تشهده منذ وانـخـفـض سـعـر الجملة 50 للعقود الآجلة إلى أقل من يورو لكل ميجاواط/ ساعة أمس، للمرة الأولى، منذ آب (أغسطس) ، وذلك استنادا إلى سعر 2021 الغاز الطبيعي الهولندي "تي تي إف"، وهو السعر القياسي للغاز في أوروبا. وكــان الاعـتـ د الكبير على الغاز الروسي قد أدى إلى أزمة طاقة، في القارة العام الماضي. وفي وقت ذروة الأزمة، تم دفع يورو 300 أسعار تقدر بأكث من لكل ميجاواط/ ساعة. لكن الطلب لم يكن كبيرا، كما كان يفترض، ويرجع ذلك إلى الطقس الشتوي المعتدل، والحملات التي تهدف إلى دعم توفير الطاقة. في المقابل، تمكنت الحكومات من تخزين كـمـيـات في مـنـشـآت الـغـاز الطبيعي. إلى ذلـــك، نظمت ألمانيا والنمسا مـجـددا استخدام مرافق تخزين الغاز المشتركة الكبيرة في حال حـدوث أزمة، إذ وقع الألماني روبرت هابيك وزير الاقتصاد وحماية المناخ وليونوره جفيسلر وزيرة حماية المناخ النمساوية على اتفاقية بشأن مرفقي التخزين "هايداخ" فيلدز" في النمسا أمس. 7" و وتـــم بالفعل اسـتـخـدام المرفقين الكائنين في مدينة زالتسبورج في ولايــة النمسا العليا من قبل شركات من كلتا الدولتين. وجاء في بيان مشترك "إنــه مـع الاتفاقية الجديدة تضمن ألمانيا والنمسا لبعضهما بعضا الوصول إلى الاحتياطيات المخزنة، حتى في حالة توجيه الطاقة أو نقص الغاز". التراجع في سعر الغاز يمثل تحولا كبيرا في سوق الطاقة العالمية. عمليات بيع مكثفة من التجار بعد تلاشي الأمل في زيادة الطلب من الرياض «الاقتصادية» تركز شركة تسلا على إنتاج خلايا السيارات الكهربائية في أمريكا، بسبب الإعفاءات الضريبية، المدرجة، في قانون تقليص التضخم، الذي أصدره الرئيس الأمريكي، جو بايدن، طبقا لما ذكرته متحدثة باسم الشركة في ألمانيا. وبدأت شركة تسلا جمع أنظمة البطاريات، في مصنعها الألماني، في مدينة جرونهايد، بالقرب من برلين، إلا أن إنتاج الخلايا هناك لم يعمل بشكل كامل، حسب وكالة "بلومبيرج" للنباء. وأضافت المتحدثة أنه "سيتم تركيب أنظمة بطاريات، في المركبات، محلية الصنع في المستقبل القريب"، وفقا لـ"الألمانية". وتجرى الاستعدادات على قدم وساق لإنتاج مكونات فردية، مثل الأقطاب الكهربائية، في مدينة جرونهايد، بما في ذلك شحن الأقطاب الكهربائية إلى أمريكا. إلى ذلك، ذكرت شركة ستيلانتس.إن.في متعددة الجنسيات لصناعة بأكمله، 2022 السيارات، ومقرها هولندا أمس، أن عائداتها تحسنتفي مقارنة بالعام السابق، حيث أعلنت خطة رئيسة لإعادة شراء الأسهم، في المائة، لتصل 18 وأضافت الشركة أن "عائداتها للعام كاملا زادت مليار يورو في العام السابق، 152.119 مليار يورو من 179.6 إلى ما يعكس صافي التسعير القوي وأسعار الصرف الإيجابية". كما تم مليار يورو، لتتم 1.5 التصريح للشركة أيضا بإعادة شراء حصة تصل إلى .2023 إعادة شرائها، بحلول نهاية مليار 16.8 وزاد صافي الأرباح من العمليات المستمرة ليصل إلى مليار العام الماضي. 13.3 يورو، من وفي السياق، أعلنت شركة التعدين الأنجلوأسترالية أمس، تراجع 12.42 في المائة إلى 41 أرباحها القابلة للتوزيع على المساهمين بنسبة مليار دولار خلال العام 21.09 مليار دولار خلال العام الماضي مقابل السابق. سنت مقابل 819.6 وبلغت أرباح السهم الواحد خلال العام الماضي في المائة سنويا. 38 سنت للسهم خلال العام السابق، بتراجع 1321.1 في المائة إلى 30 وتراجعت أرباح الشركة قبل حساب الضرائب والفوائد مليار دولار. 24.27 في المائة، 13 في الوقت نفسه تراجعت المبيعات المجمعة للشركة مليار دولار 63.50 مليار دولار خلال العام الماضي مقابل 55.55 إلى .2021 خلال وفي السياق، أعلنت شركة أوبـل الألمانية للسيارات، المملوكة ألف 13 لمجموعة سيتلانتيس، حصول عامليها البالغ عددهم نحو يورو. وقال 2000 شخص في ألمانيا مجددا على مكافأة سنوية بقيمة رالف فانجيمان، مدير الموارد البشرية في أوبل، أمس: "هذه رابع دفعة على التوالي لعاملينا وأعلى مبلغ خلال سنة تقويمية. تم الاتفاق مع مجلس العاملين على حصة العاملينفي الأرباح، مع أخذ الأهداف التي حددتها أوبل في الحسبان". قانون التضخم يشجع «تسلا» على إنتاج خلايا السياراتالكهربائية في أمريكا من الرياض «الاقتصادية» مليار يورو من الغاز منذ بداية الحرب 12 الاتحاد الأوروبي وفر مليار 12 وفر الاتحاد الأوروبي مليار دولار" من الغاز 12.8" يورو منذ الـحـرب في أوكـرانـيـا بفضل زيادة توليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية، بحسب ما كشفه تقرير صادر عن مركز أبحاث الطاقة "إمبر". وجاءفي التقرير الذي نشر أمس، أنه "بدعم من القدرة المتزايدة والظروف الجوية المواتية، أنتجت الرياح والطاقة الشمسية مستوى قياسيا من الكهرباء في الاتحاد الأوروبي منذ بداية الحرب". الماضية، 12 وفي الشهور الـــ في 10 أنـتـج الاتـحـاد الأوروبي تيراواط/ساعة، طاقة 50 المائة، أو رياح وشمسية أكث مقارنة بالفترة ، وفقا 2022 - 2021 نفسها في لـ"الألمانية". 90 وكـانـت هناك حاجة إلى 50 تيراواط/ساعة من الغاز لتوليد تيراواط/ساعة من الكهرباء التي تم استبدالها بالطاقة المتجددة. وجاء في التقرير أن استيراد هذه تيراواط/ساعة كانت ستكلف 90 الـ مليار يورو. 12 وعلى الرغم من هذا التوفير، انخفضت واردات الغاز إلى الاتحاد في المائة فقط، وفقا 5 الأوروبي لـــ"إمــ ". ويمثل الـغـاز الـروسي في المائة من الـواردات 16 حاليا في المائة 40 إلى التكتل مقابل قبل عام. وقالت سارة براون معدة التقرير الرئيسة، "مع مرور عام على حرب روسيا المدمرة في أوكرانيا، لا يزال من الأهمية بمكان أن يوسع الاتحاد الأوروبي بسرعة استخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحقيق استقلال دائم في مجال الطاقة". وخلص التقرير إلى أن الزيادة في استخدام الرياح والطاقة الشمسية هـي السبيل الـوحـيـدة للاتحاد الأوروبي "لتحقيق أمـن الطاقة الدائم والاستقلال". إلى ذلــك، نفت روسيا روايـة ألمانيا بشأن إطـ ع موسكو على التحقيق بعد الانفجارين اللذين وقعا في سبتمبر الماضيفي خطي اللذين ينقلان 2 و 1 نـورد ستريم الغاز من روسيا إلى أوروبا. وقال دميتري بوليانسكي نائب المــنــدوب الـــروسي لــدى الأمـم المتحدة في اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن القضية "إنهم رفضوا أو تجاهلوا كل محاولات تزويدنا بمعلومات، المزاعم التي تناقض ذلك خاطئة". وكـتـبـت ألمــانــيــا والـسـويـد والـدنمـارك، التي يمر عبرها خطا الغاز، خطابا لمجلس الأمن تشدد فيه على أن التحقيق المشترك من قبل الدول الثلاث ما زال مستمرا، ولم يتسن بعد معرفة موعد انتهائه. وشـدد الخطاب على أن الدول الثلاث أحاطت روسيا علما بشأن التحقيق المشترك، وهو ما يشير بوليانسكي إلى أنه غير صحيح. يزعم الاتحاد الأوروبي وحلف شـ ل الأطـلـي "نـاتـو" أنـه كان عملا تخريبيا، بينما اتهم الكرملين الولايات المتحدة بشن هجوم في على الخطين اللذين 2022 سبتمبر ينقلان الغاز من روسيا إلى أوروبا. وتنفي موسكو أنها وراء الواقعة، وأشـارت إلى أن الولايات المتحدة هـي أكــ مستفيد مـن الهجوم على البنية التحتية للطاقة. وقال دبلوماسي في تصريحات صحافية "رغـم ذلـك، إنـه من المتوقع أن تضغط روسيا لإجراء تصويت في الأيام المقبلة". % فقط 5 الواردات من روسيا انخفضت من الرياض «الاقتصادية» أسواق وأرقام 6
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=