aleqt (10275) 2021/11/28

أغلق محتجون أمس، طرقا في كثير من المدن الصربية بما فيها بلجراد، احتجاجا على مشروع لشركة التعدين الإنجليزية الأسترالية العملاقة "ريو تينتو"، التي تريد تعدين الليثيومفيهذا البلد الواقع في البلقان. ويضم شرق صربيا مناجم واسعة من الليثيوم، وهي مادة ضرورية لتصنيع بطاريات السيارات الكهربائية، خصوصا حول مدينة لوزنيتسا، حيث بدأت الشركة شراء أراض، لكن ما زالت تنتظر الضوء الأخضر من الدولة لفتح المناجم. وفي بلجراد، أغلق المتظاهرون الجسر الرئيس في العاصمة وتقاطعا كبيرا لمدة ساعة بعد اشتباكات مع القوات الأمنية، التي سمحت لهم في نهاية المطاف بالسيطرة على المبنى، وفقا لـ"الفرنسية". NO. 10275 ، العدد 2021 نوفمبر 28 هـ، الموافق 1443 ربيع الآخر 23 الأحد حضور اجتماع صباحي وأنت ترتدي ملابس النوم، وممارسة بعض من الرياضة أثناء وقت تناول الغداء، وقضاء وقت أكثر مع الأسرة في المساء هذه الرؤية الحالمة لا تتوافق معها كثيرا حقيقة تجربة معظم الأشخاص، الذين يعملون من المنزل. شهرا على ظهور 18 بعد مرور جائحة كورونا، رسمت الدراسات والاسـتـطـ عـات صـــورة متباينة للتداعيات النفسية والبدنية للعمل عن بعد، إذ إن هناك أمرا واضحا، وهو أن العمل من المنزل اكتسب زخما من جائحة كورونا في مناطق مختلفة من العالم. ربما تكون الأرقام قد انخفضت مجددا في أماكن ارتفعت فيها وتيرة التطعيم وتراجعت فيها وتيرة الإصابة بفيروس كورونا، ولكنها رغم ذلك ما زالـت أعلى كثيرا في أماكن أخرى مما كان عليه الحال قبل جائحة كورونا. وتظهر الدراسات الآن مؤشرات على تداعيات العمل من المنزل، فعلى سبيل المثال، هناك دراسة نشرتها شركـة مايكروسوفت في دوريــة نيتشر هيومان بيهيفيار (السلوك الإنساني الطبيعي)، وكانت الشركة التكنولوجية الضخمة، التي أجرت التحليل، قد تحولت للعمل عن بعد في آذار (مــارس) العام الماضي. وقامت الدراسة بتحليل بيانات ألفا من العاملين 61 واتصالات لنحو 2019 ) من كانون الأول (ديسمبر ،2020 ) حتى حــزيــران (يـونـيـو وكانت النتيجة أنه على الرغم من أن العاملين أصبحوا أكثر إنتاجية أثناء العمل من المـنـزل، تضرر التواصل والتعاون بين الإدارات، وذلـك يرجع على وجه الخصوص إلى أن العاملين أمضوا وقتا أقل في التواصل المباشر، وبـدلا من ذلك استخدموا الرسائل الإلكترونية والنصية بصورة أكبر. ووفقا للقائمين على الدراسة، يـؤدي هذا لعزلة العاملين وقلة تبادل المعلومات، وربمـا يكون لـذلـك تـأثـ سلبي في الإنـتـاج والإبداع. وبالنسبة لهانز زاشــ ، عالم الطب النفسي الصناعي والتنظيمي في جامعة لايبزيج، تظهر الدراسة جانبا واحـدا فقط، إذ قـال: "على الرغم من أن تحليل مايكروسوفت يقدم منظورا سلبيا، فإن هناك بحثا أيضا أظهر أن إمكانية العمل من المنزل يمكن أن تصبح مقبولة بصورة إيجابية من جانب العاملين، ولكن إذا استمرت فقط ضمن إطار عمل محدد". ووفقا لذلك، تشير الدراسات إلى أن العمل من المنزل ليوم أو يومين أسبوعيا أمـر مثالي لرضا العاملين والإنتاجية، وفي مثل هذا الإطار، يكون من الممكن ليس فقط التواصل رقميا، ولكن أيضا إجراء أحاديث مباشرة وجها لوجه. من وجهة النظر النفسية، ما زال أي اتصال عن طريق الفيديو أفضل من أي رسالة إلكترونية. مع ذلك، فإنه على المدى البعيد، لا يمكن أن يحل ذلك الاتصال محل الأحاديث المباشرة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالتحدث مع شخص آخر بطريقة تتطلب الثقة، والعمل معا للتوصل بصورة ابتكارية أو حسم خلافات. وقد بدأ زاشير نفسه في نهاية عامل 1000 استطلاع آراء 2019 بشأن صحتهم النفسية والعقلية، وحولت جائحة كورونا الاستطلاع إلى دراســة طويلة المــدى، وتم استطلاع آراء المشاركين شهريا منذ . وجمع زاشير 2021 ) آذار (مـارس ملاحظات بشأن تداعيات جائحة كـورونـا بالنسبة لعالم العمل. وقال زاشـ : "قبل الجائحة، كان المنفتحون أكثر سعادة وارتياحا من الانطوائيين". وأضـــــاف هـــذا الأمــــر تـبـدل "المنفتحون أصبحوا أكثر شعورا بالضغط من الوضع، فيحين تكيف الانطوائيون بصورة أفضل". ووجد الأشخاص المحافظون على وجه الخصوص أن أساليب مثل الأحاديث بتقنية الفيديو أكثر متعة. في الوقت نفسه، رأى زاشير وزمـــــ ؤه أن الــفــرق انقسمت لمجموعات أصغر سريعا- وهي ملاحظة تناسب إحدى نتائج دراسة "مايكروسوفت". وأوضــح أن "النقطة الفاصلة المحتملة هي ما بين العاملين في المكتب وأولئك الذين يعملون في المنزل، هنا، يتعين على الإدارة ضمان عدم وجـود شعور بعدم المساواة في المعاملة، ويتعين على المديرين التواصل وتبرير هياكل العمل لكي لا يتضرر أي من رضا العاملين أو ثقافة التعاون". وفي خضم جميع المناقشات بشأن العمل عن بعد، لا يجب أن نغفل أن مكان العمل مصدر مهم أيضا، وقـال زاشـ "المكتب هو المكان الذييمثل المساواة الكبيرة، الذي يحظى فيه الجميع بالفرص نفسها". وفي المقابل، فإنه عند العمل مـن المـنـزل، يـأتي دور العوامل الاجتماعية- الاقتصادية: "فالأزواج الذين ليس لديهم أطفال ويعيشون في شقة كبيرة يمكنهم بالفعل العمل بصورة أفضل في المنزل من العاملين الأصغر سنا الذين يعيشون في شقق مشتركة أو أماكن أصغر حجما، على سبيل المثال". انقسام بشأن تأثيره في الإنتاجية والإبداع والصحة النفسية للموظفين العمل من المنزل .. نعمة أم نقمة في زمن الجائحة ؟ الاتصال عن طريق الفيديو ما زال أفضل من أي رسائل إلكترونية يستخدمها العاملون من المنازل. من الرياض «الاقتصادية» من الرياض «الاقتصادية» مشروع تعدين الليثيوم لبطاريات السيارات يثير احتجاجات فيصربيا يتوقع كارستن شبور رئيس شركة لوفتهانزا الألمانية للطيران، فرض مزيد من القيود على الركاب غير المطعمين في جميع أنحاء العالم. وقـــال شـبـور في تصريحات صحافية أمس، "نرى هذا الاتجاه في جميع أنحاء العالم، سيتم الإبـقـاء عـ الحرية العالمية لأولـئـك الـذيـن تـم تطعيمهم والــذيــن تـعـافـوا مـن الإصـابـة بكورونا". تجدر الإشـــارة إلى أن هناك بالفعل قيودا على أولئك الذين لم يتلقوا تطعيم كورونا، وعلى سبيل المثال، لا يسمح لمواطني الاتحاد الأوروبي بدخول الولايات المتحدة الأمريكية إلا إذا كانوا تلقوا تطعيما كاملا، كما يتعين عليهم تقديم نتائج سلبية لاختبار كورونا. وأكــد شبور مزايا التطعيم الإجباري، حيث سيجرى تطبيقه في النمسا بدءا من شباط (فبراير) . كما يرى أنه من الإيجابي 2022 أيضا فرض التطعيم الإجباري على أطقم الطيران، وهو ما تم تطبيقه بالفعل في شركة سويس التابعة لـ"لوفتهانزا"، وفقا لـ"الألمانية". وأشـــار إلى أنـه تـم تطعيم جميع عاملي أطقم الطيران تقريبا في شركتي سويس وأوستريان، التابعتين لـ"لوفتهانزا"، مضيفا "في ألمانيا بلغت نسبة المطعمين 90 بين أطقم الطيران أكثر من في المائة". وذكـر شبور أن شركته لديها "3G" خبرات جيدة الآن مع قاعدة المطبقة على الرحلات الداخلية، وقال: "نحن نعمل دون مشكلات حتى الآن في الرحلات الداخلية منذ هذا الأسبوع، 3G تحت قاعدة التي تنطبق أيضا على أطقمنا". "، يسمح 3G" ووفقا لقاعدة بركوب الطائرات لأولئك الذين تلقوا تطعيما ضد كـورونـا، أو ، أو من 19 - تعافوا من كوفيد يحملون نتائج سلبية لاختبارات كورونا. وعـــن مـعـدل التطعيم في ألمانيا، المنخفض مقارنة بالدول الأوروبـيـة الأخـــرى، قـال رئيس "لوفتهانزا"، "أشعر بخيبة أمل، لأن شعب الشعراء والمفكرين ليس أكثر استنارة وانفتاحا على الطب الحديث والتكنولوجيا". إلى ذلــك، تستعد النمسا لبداية موسم السياحة الشتوية، على أمل أنه سيعزز اقتصاد البلاد التي تعاني حاليا، وسط إغلاق جديد. وقالت إليزابيت كوستينجر وزيــرة السياحة: "إن الحكومة في المائة من 85 قدرت أن نحو السياح الذين سيزورون النمسا الشتاء الجاري سيكونون ملقحين بالكامل أو تعافوا من كوفيد - "، وأضافت أنه "طالما هذه 19 هي الحال فهي واثقة من أن البلاد ستشهد موسما ناجحا على نحو معقول"، مضيفة أن "السياحة الشتوية هي ذات أهمية اقتصادية هائلة للنمسا". وقـال هارالد ماهرر، رئيس الغرفة الاقتصادية الاتحادية النمساوية، "سنبذل قصارى جهدنا لإبقاء بلادنا مفتوحة هذا الشتاء". وبـدأت النمسا إغلاقا الإثنين يوما، واستقر عدد 20 يستمر الإصــابــات الـجـديـدة الأسـبـوع الجاري، لكن عند مستوى مرتفع للغاية. وسجلت السلطات الجمعة إصابة جديدة على 245 ألفا و 12 ساعة، غير أن ازدحام 24 مدار الـ المستشفياتلم يتفاقم. «لوفتهانزا»: التطعيم الإجباري سيفرض على أطقم الطيران توقعات بمزيد من القيود على الركاب غير المطعمين في الرحلات الجوية من الرياض «الاقتصادية» توقع خبراء اقتصاد في معاهد مالية واقتصادية رائـدة أن يواجه الاقتصاد الألماني شتاء قاسيا، مع تصاعد معدلات الإصابة بفيروس كورونا. وقالت كاتارينا أوترمول الخبيرة لـدى مجموعة "أليانز" الألمانية العملاقة للتأمين في مسح أجرته "الألمانية"، "في أعقاب الازدهـار الاقتصادي في الصيف، نتوقع في أحسن الأحـوال تحقيق نمو ضئيل بحلول نهاية العام". ويتوقع مارك شاتنبرج، الخبير لدى مصرف "دويتشه بنك"، نموا صفريا خلال الأشهر المقبلة، وقال: "أتوقع تباطؤ النمو الاقتصادي خلال موسم الشتاء". وفي منطقة اليورو، تأتي ألمانيا الآن في ذيل القائمة من حيث النمو الاقتصادي. وتتوقع أوترمول نموا في المائة، فقط لألمانيا 2.7 بنسبة هذا العام. ومن المتوقع أن تحقق منطقة اليورو بأكملها نموا بنسبة في المائة. 5 نحو وعـزا خـ اء التراجع إلى مزاج المستهلك الذي انهار بسبب مخاوف كــورونــا، وكـــان المـيـل المرتفع للاستهلاك الخاص يعوض منذ فترة طويلة مشكلات هيكيلية في القطاع الصناعي، التي ترجع إلى تداعيات اللحاق بالركب بعد عمليات الإغلاق. وقـــالـــت فـ ونـيـكـا جـريـم، عضو مجلس حكماء الاقتصاد، الــذي يقدم المـشـورة للحكومة الألمانية: "نرى الآن خفوتا جديدا في المــزاج الاستهلاكي، أيضا في قطاع الخدمات". إلا أنها أضافت: "التأثير في النمو الاقتصادي سيبقى محدودا"، مشيرة إلى أن القطاعات الاقتصادية المتأثرة بشكل رئيس، مثل الثقافة والسياحة والضيافة، هي قطاعات ليس لها سوى حصة صـغـ ة مــن الـقـيـمـة المضافة الإجمالية. وترى فريتسي كولر-جايب، كبيرة خبراء الاقتصاد لدى بنك التنمية الألماني، المملوك للدولة، "كيه إف دابليو"، أن المؤشرات لا تتجه إلى الأعـ ، وأضافت "في ضوء هذه الانتكاسات، عدل جميع المحللين الاقتصاديين توقعاتهم للعام الحالي نزولا على نحو واضح". وقالت الخبيرة كاتارينا أوترمول: إنــه في ظـل الـركـود الاستهلاكي واختناقات التوريد المستمرة في الصناعة وتواصل ارتفاع تكاليف الطاقة، يتعرض الاقتصاد الألماني "لضغوط على جميع الجبهات". وفي المقابل، ترى أوترمول أن الاقتصاد الألماني تعلم أيضا كيفية التعامل مع الظروف، ما سيجعل على الأرجح الإجراءات التقييدية أكثر تركيزا على الهدف هذه المرة مقارنة بالعام الماضي، وقالت: "من المتوقع بوجه عام أن تكون خسائر النمو أقل مما كانت عليه في الموجات السابقة لذلك لا نتوقع انهيارا اقتصاديا". وأكــدت فيرونيكا جريم أيضا أنه طالما أنه سيسمح للمطعمين بالمشاركة في الحياة العامة، فلن يكون وقع كوابح الاستهلاك قويا للغاية. ومع ذلك، يتوقع الخبراء تباطؤا كبيرا في انتعاشسوق العمل، فعلى الرغم من أن الشركات تعلمت الآن التعامل مع أداة الـدوام الجزئي، حسبما ذكر مارك شاتنبرج، تتوقع كاتارينا الاعتماد بصورة متزايدة مرة أخرى على هذه الأداة، خاصة إذا تم فرض إغلاق على المتاجر أو قطاع الضيافة، معربة عن قناعتها بضرورة تمديد مساعدات كورونا الحكومية حتى الربيع. وأشــــارت كـولـر-جـايـب كبيرة الاقـتـصـاديـ في بنك التنمية الألماني، إلى أن أوجه عدم اليقين في سوق العمل المرتبطة بالجائحة تتسبب في نقص واضح في العمالة الماهرة. وقالت: "منذ إعادة توحيد شطري ألمانيا، لم يسبق أن رأيت هـذا الـعـدد مـن الـ كـات يشكو من نقص العمالة الماهرة كما هو الحال الآن. وهذا يوضح أن النقص في العمالة الماهرة أصبح مشكلة تحتاج إلى اهتمام أكبر من الأوساط الاقتصادية والسياسية". ودعـا الاتحاد الألمـاني لتجارة التجزئة إلى فرض التطعيم الإجباري ضد كورونا في ألمانيا. وكتب الاتحاد في خطاب للمستشارة المنتهية ولايتها أنجيلا ميركل أمـس: "في إطـار النقاش الدائر حـول اتخاذ تدابير تقييدية على نطاق واسع بالنسبة للمجتمع والاقتصاد، يتعين أن يتبع ذلك إلـزام بالتطعيم"، مؤكدا ضرورة "فرضسريع لتطعيم إجباري عام متوافق مع الدستور باستثناءات محددة بوضوح". ويناشد تجار التجزئة عملاءهم منذ شهور تلقي التطعيم ضد كورونا، ولم يدع من قبل إلى فرض التطعيم الإجباري. وتضررت عديد من المجالات في تجارة التجزئة بشدة من عمليات إغلاق المتاجر في إطار إجراءات احتواء جائحة كورونا. وجــاء في الـرسـالـة: "منذ بداية أزمـة كورونا، قدم قطاع التجارة تضحيات استثنائية كبيرة، رغم أنه لم يكنفي أي وقت عاملا محفزا على زيادة معدلات الإصابة". وأكــــد الاتـــحـــاد في رسـالـتـه أن الهدف الأعـ يجب أن يكون زيادة معدلات التطعيم في ألمانيا والمــي قدما بمثابرة في تلقي الجرعات المعززة. وأشـار الاتحاد إلى أن معدل التطعيم الحالي لا يكفي لاحتواء الموجة الرابعة بالقدر الكافي، وكتب: "لذلك، فالنواب مطالبون الآن ببدء إجراءات هادفة للسيطرة على الجائحة والحيلولة دون حدوث معاناة إضافية. وفقا للمعلومات المتوافرة حتى الآن، المطبقة 3G أو 2G فـإن قـواعـد جزئيا في بعض الولايات لتنظيم دخول العملاء إلى المتاجر ليست بالتأكيد مـن بـ هــذه التدابير المنشودة". وتجدر الإشارة إلى أن تسمح بدخول المطعمين 3G قاعدة والمتعافين من كورونا ومقدمي اختبارات كورونا السلبية إلى الأماكن والفعاليات المغلقة، بينما تقصر الدخول على المطعمين 2G قاعدة والمتعافين. اختناقات التوريد مستمرة في الصناعة مع أزمة كورونا شتاء قاسفي انتظار الاقتصاد الألماني .. نمو صفري متوقع مع خفوت المزاج الاستهلاكي خبراء: الاقتصاد الألماني يتعرض لضغوط على جميع الجبهات لكن الانهيار مستبعد في المائة في أكتوبر الماضي. 21 . 7 أسعار الواردات إلى ألمانيا ارتفعت من الرياض «الاقتصادية» أوجه عدم اليقين في سوق العمل المرتبطة بالجائحة تتسبب في نقص العمالة الماهرة أسواق وأرقام 8

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=