aleqt (10217) 2021/09/28

الرأي بدأت تنشأ دراسات أكاديمية تتناول أنماط تدفقات الاستثمار الأجنبي في دول الأسواق الصاعدة ومحدداتها. ووجه اهتمام أقل بكثير إلى ظاهرة أقل حجما رغم تناميها، هي الاستثمار في الأوراق المالية الأجنبية من جانب مستثمري الأسواق الصاعدة. وأحد المؤشرات على الأهمية النسبية للأسواق الصاعدة في التمويل الدولي هو حصتها في أصول أسهم الحافظة الخارجية العالمية. » 3 من 3 الأسواق الصاعدة والتأثير في الاقتصاد العالمي « يفرض التطور المـحـدود للأسواق المالية في اقتصادات الأسواق الصاعدة قيدا مهما على الأسر المعيشية فيما يتعلق بتوجيه استثمارات الحافظة إلى الـخـارج. فعلى سبيل المثال، تسمح الهند والصين الآن للأفراد بأخذ مقدار كبير من ألف دولار 50" الـروة إلى الخارج كل عام ألف دولار في حالة 200 في حالة الصين، و الهند". إلا أن الأســـواق المالية في هاتين الدولتين متخلفة، ولذلك لا يتيسر لمعظم الأسر المعيشية أن تستخدم أدوات استثمارية من قبيل صناديق الاستثمار المشترك التي من شأنها أن تتيح لهم شراء الأسهم أو السندات الأجنبية. ويرجح أن يـؤدي التطور السريع للأسواق المالية في هاتين الدولتين - إلى جانب البروز المتنامي للمستثمرين المؤسسيين، مثل صناديق المعاشات التقاعدية وشركات التأمين حتى صناديق الاستثمار المشترك - إلى إنشاء قنوات إضافية لتدفقات الحافظة الخارجة. ما الـذي يجعل المستثمرين في الأسـواق الصاعدة يرغبونفي الاستثمارفي الخارج عندما تكون اقتصاداتهم تنمو بوتيرة أسرع بكثير من وتيرة نمو الاقتصادات المتقدمة؟ من الناحية النظرية، تتيح الاستثمارات الدولية لمستثمري التجزئة في اقتصادات الأســواق الصاعدة فرصة تنويع المخاطر في حافظاتهم. وعلاوة على ذلـك، لا تـزال النظم المالية في بعض هذه الـدول تهيمن عليها البنوك، التي درج العرف على أنها تدفع أسعار فائدة منخفضة نسبيا على الودائع الادخارية "وخصوصا بعد أخذ التضخم في الحسبان". ولا تزال أسواق الأسـهـم في بعض الاقـتـصـادات الصاعدة صغيرة نسبيا، وأقل سيولة من مثيلاتها في الاقتصادات المتقدمة، وغالبا ما تتسم عمليات التقييم بدرجة عالية من التقلب. وتدفع كل هـذه العوامل المستثمرين المؤسسيين، مثل صناديق المعاشات التقاعدية وصناديق الاستثمار المشترك وشركــات التأمين، إلى الاستثمار في الخارج - وتؤثر في تدفقات الأسهمفي الحافظة. ونظرا لإمكانات النمو القوية لاقتصادات الأســـواق الصاعدة وسرعــة انفتاح أسـواق الأسهم فيها للمستثمرين الدوليين، أصبحت هـذه الاقتصادات وجهات مهمة لتدفقات أسهم الحافظة على الصعيد العالمي "بما في ذلك أسـواق صاعدة أخـرى". وعلى سبيل المثال، مثلت اقتصادات الأسواق الصاعدة في في المائة من الرصيد العالمي 3 نسبة 2000 لاستثمارات أسهم الحافظة الأجنبية. وبحلول 16 ، كانت تلك الحصة قد ارتفعت إلى 2010 في المائة. ونتيجة لذلك، بدأت تنشأ دراسات أكاديمية تتناول أنمـاط تدفقات الاستثمار الأجنبي في دول الأسواق الصاعدة ومحدداتها. ووجه اهتمام أقل بكثير إلى ظاهرة أقل حجما رغم تناميها، هي الاستثمار في الأوراق المالية الأجنبية من جانب مستثمري الأسواق الصاعدة. وأحــد المـــؤشرات عـ الأهمية النسبية للأسواق الصاعدة في التمويل الـدولي هو حصتها في أصول أسهم الحافظة الخارجية في 1 العالمية، فقد ارتفعت هذه الحصة من 2010 في المائة في 5 إلى 2000 المائة في ويدل على ذلك القيم المطلقة على زيادة في أصول أسهم الحافظة الخارجية لمستثمري 643 مليار دولار إلى 67 الأسواق الصاعدة من مليار دولار. وتسهم التدفقات الداخلة من الأسـواق الصاعدة بدور متزايد الأهمية في أصول الحافظة الخارجية حتى للاقتصادات المتقدمة الكبرى. وانظر على سبيل المثال إلى الأهمية النسبية للأسواق الصاعدة في استثمارات الحافظة الأجنبية في الولايات المتحدة. وحسب البيانات المأخوذة من المسح المنسق لاستثمارات الحافظة الـذي يعده صندوق النقد الدولي، ارتفعت حصة الحيازات الأجنبية لمستثمري الأســواق الصاعدة من إلى 2002 في المائة في 2 الأسهم الأمريكية من . وترسم بيانات الخزينة 2011 في المائة في 7 الأمريكية صورة مماثلة. وتشير هذه البيانات إلى تزايد أهمية الدور الذي تقوم به الأسواق الصاعدة في تدفقات الحافظة عبر الـحـدود، وهـي ظاهرة يرجح أن تتكثف مع زيـادة ثراء الأسـواق الصاعدة وقيامها بفتح حساباتها الرأسمالية وتطوير أسواقها المالية. ما مقدار تدفقات الاستثمار الأجنبي الـذي يرجح أن ينبثق من الأسـواق الصاعدة؟ تقدم نظرية التمويل طريقة للتفكير بشأن المستوى الأمثل للاستثمار الأجنبي، على النحو التالي: حتى يتسنى للمستثمرين تعظيم منافع التنويع والحصول على مفاضلة متفوقة بين المخاطر والعائد، فإنه ينبغي لهم من حيث المبدأ أن يقوموا، بـدلا من الاستثمار في سوق الأسهم المحلية فقط، بحيازة حافظة دولية تتسم بتنوع كبير وتستند فيها الأوزان الترجيحية إلى رسملة الأسواق في سوق أسهم كل دولة معنية. ونظرا لأن في المائة 8 الأسواق الصاعدة لا تزال تشكل فقط من رسملة الأســواق العالمية، ينبغي للمستثمرين، من حيث المبدأ، حيازة حصة أكبر بكثير من استثماراتهم في أسواق الأسهم في الاقتصادات المتقدمة. هل «إيفرجراند» الصينية مخاطرة عامة؟ شركة إيفرجراند الصينية للتطوير العقاري تعاني تحديات مالية تصل إلى حد الإفلاس، خاصة أن ديونها تصل إلى ما يعادل نحو مليارا بالدولار فقط". شركة إيفرجراند 20 مليار دولار "منها 300 للتطوير العقاري الصينية مهمة من ناحيتين، الأولى أن تجربة أمريكا مع التمويل العقاري الذي كان له دور أساسي في الأزمة المالية العالمية أصبحت نموذجا لما يمكن أن تؤول إليه الحالة المالية في الصين مع ارتفاع القروض، والأخرى أهمية المخاطر العامة لأنه كما أثبتت تجربة أمريكا أن الصين أصبحت بالحجم والأهمية في المخاطر النابعة من التشابك المالي عالميا وبالتالي انتقال العدوى، خاصة أن الديون عالميا في مستوى أعلى من الأزمة ، لذلك جاء تفاعل الأسواق الرئيسة في 2008 المالية السابقة في العالم عنيفا كما رأينا الأسبوع الماضي. كمنتج للمياه المعلبة إلى أن توسعت 1996 بدأت الشركة في مدينة صينية مع التوسع في الاقتصاد 250 في التطوير العقاريفي وتكوين طبقة وسطى قادرة، كذلك تنوعت استثماراتها، فمثلا هناك شركة تابعة لصناعة السيارات الكهربائية، وتملك أهم نادي قدم للمحترفين. مصدر الأزمة بدأ من مراجعة الحكومة الصينية لبعض الأعمال مثل التعليم الخاصوبعض الطروحات الصينية في الأسواق الغربية والتوجس من نمو الديون، خاصة أن الطلب على المنازل لم يعد عاليا مع ارتفاع الأسعار. النتيجة أن الشركة لديها بناية لم تكتمل، ونحو مليون منزل دفع الناس جزءا من 800 نحو التكلفة ولم تكتمل، إضافة إلى موردين لم يحصلوا على حقوقهم. شبح الإفلاس خفض أسهم الشركة وانخفضت حصة مؤسسها وأكبر مليار 7.3 مليار دولار إلى نحو 42 مالك لها من ثروة تقدر بنحو الأسبوع الماضي. هناك خوف مبرر من محاولة الحكومة الصينية للتدخل في إدارة الشركات الخاصة من ناحية والنمو الاقتصادي من ناحية أخرى، خاصة أن التفوق الصيني هو أحد أبرز سمات العصر، ولذلك هناك اهتمام عالمي لما يحدث في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. لا بد أيضا من النظر للموضوع من زاوية المنافسة الأمريكية للصين، خاصةفيجانب التغطية الإعلامية. إذ يبدو أن هناك مبالغة في التعامل مع الموضوع، فمثلا تقول الشركة، إنه تم الاتفاق على مليون دولار" تسديد سند التي حلت الخميس 83 دفعة "ما يعادل الماضي ولم تسدد ولم يصدر عن الشركة توضيح، لكن للشركة مدة شهر من الخميس للتسديد قبل إعلانها عاجزة عن التسديد وبالتالي احتمال الإفلاس. المقارنة بليمان برذرز تبدو مبالغة، فهي للتقييم والتصنيف المالي "لا يبدو مركز S &P مثلا تذكر مؤسسة إيفرجراند المالي أنه ممثل لحالة شركات التطوير العقاري الصينية، إذ إن ديونها ارتفعت بنسبة أعلى من القطاع، كما أن هامش الربح أقل من القطاع". كما ذكر محللو بنك باركليز "لا نعتقد أن نموذج عمل قطاع التطوير العقاري في حالة عامة سيئة، ولكن الشركة في وضع أسوأ من القطاع من حيث حجم القروض النسبي والسيولة والربحية". لذلك من الواضح أن هناك مبالغة في المقارنة بأزمة عاما أو أزمة الدول الآسيوية في نهاية التسعينيات 13 أمريكا قبل من القرن الماضي، ولكن تبقى هناك مخاطرة من عدوى الانتقال من مخاطر مالية إلى الاقتصاد الحقيقي، بسبب ترابط الديون وتشابك المراكز المالية وردود فعل المستثمرين حتى الشكوك في دور الجهات الرقابية والتنظيمية. لا بد من تأثير ومراجعة الملاءة المالية لبعض شركات التطوير العقاري، خاصة أن لها دورا مؤثرا في مستوى حكومات المقاطعات والمدن الصينية حتى مستوى القروض الشخصية للأفراد وسلامة القطاع المصرفي. يقابل ذلك حيوية المنظومة الإدارية والسياسية في الصين. قام البنك المركزي الصيني بضخ سيولة لطمأنة الوسط المالي. كذلك يبدو أن التعرض الماليلمؤسسات مالية خارج الصين محدود، ولذلك يبدو أن الإشكالية محصورة في الصين، كما من اللافت عدم إعلان الحكومة الصينية أي تعليق رسمي على الأقل حتى نهاية الجمعة، البعض يرى أنها ربما تكون علامة جيدة على اقتصاد السوق بما في ذلك فرصة الإفلاس والهيكلة والمنافسة. بل إن البعض يرى أنها فرصة لشراء أسهم بعض الشركات التي انخفضت بسبب الخوف العام. لماذا قرر زعيم اليابان عدم الاستمرار في الحكم؟ يقول الدكتور محمود الشتيوي إن "ثقافة الاستقالة هي من مظاهر المجتمع المدني المتحضر، وهي ممارسة سلوكية إيجابية تهدف إلى تغليب المصلحة العامة على المصلحة الشخصية لتصويب وضع قائم في أي مؤسسة بسبب فشل مسؤولها الأول وطاقمه في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة، أو لعدم قدرته على قيادتها وتطوير برامجها". ويقول الإعلامي الإماراتي سامي الريامي: "ثقافة تقديم الاستقالة تحملا للمسؤولية سمة رئيسة تميز المجتمعات المتقدمة فكريا، وهي تجسد التطور الكبير في الإدارة، وتكرس كيفية وأهمية احترام المناصب والمـال العام، وضرورة الإيمـان بأهمية الرأي العام واحترامه، كما أنها خير تجسيد للجملة الشهيرة التي نسمعها دائما في مجتمعنا، لكنها لا تعكس كثيرا من الواقع، وهي "المسؤولية تكليف لا تشريف". ولا نبالغ لو قلنا، إن أكـر تجليات ثقافة الاستقالات نجدها في اليابان، حيث يدرس الفرد الياباني منذ نعومة أظفاره مـادة الأخـ ق التي تنمي فيه الوعي بالأمانة وتحمل المسؤولية وقيم الانضباط وأداء الواجب وإتقان العمل والحفاظ على المال العام. ومن ينقب في أخبار هذه البلاد يجد أمثلة لا حصر لها عن وزراء وزعماء تقدموا باستقالاتهم لأسباب تبدو واهية في أعرافنا مثل تلقي أموال لدعم حملاتهم الانتخابية، أو حصولهم علىهدايا عينية من أنصارهم، أو تسبب وزاراتهم في تأخر قطار عن موعده، أو تسرب مواد غذائية ملوثة إلى الأسواق، أو تعطل أجهزة حيوية عن العمل في المشافي، أو انقطاع الطاقة في مواسم اشتداد الحرارة، أو حصولهم على تذكرة سفر مجانية، وغيرها. ومن الأسباب الأخرى التي دفعت زعماء اليابان في أكث من مرة إلى الاستقالة شعورهم بعدم قدرتهم على قيادة البلاد لاعتبارات متعلقة بصحتهم. وقد رأينا كيف أن رئيس الوزراء السابق شينزو آبي قدم استقالته من منصبه طوعا في معللا السبب بالمرض، وهو 2020 ) آب (أغسطس في عز مجده وقوته وشعبيته. وقبل ذلك فعلها رئيس وزراء ياباني آخر هو جونيتشيرو كويزومي ذو الكاريزما والشعبية العارمة الذي ترك السلطة لشعوره أنه أعطى كل ما عنده. 2009 طوعا في وأخيرا سار على دربهما رئيس الوزراء الحالي "يوشيهيدي سوجا"، الذي خلف شينزو آبي في قيادة اليابان قبل أقل من عام، حيث أعلن سوجا، أنـه لأسباب صحية، لن يترشح لقيادة الحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم في الانتخابات أيلول (سبتمبر) 29 الداخلية المقرر إجراؤها في الجاري "ما يعني خروجه من السلطة تلقائيا"، وأنه سيكرس جهده لمحاربة جائحة كورونا التي تسببت في 70 طريقة إدارته لها في انخفاض شعبيته من في المائة. وبهذا صدقت 30 المائة إلى أقل من توقعاتنا التي ذكرناها في مقالات سابقة من أن الرجل، رغم كل مؤهلاته وخبرته الطويلة في دهاليز الحزب الحاكم، يفتقر إلى كاريزما وحيوية سلفه، وبالتالي لن يطول به المقام زعيما لليابان. وهكذا، فإن استقالة سوجا شرعت الأبواب أمام تنافسشخصيات كثيرة تطمح إلىخلافته، وبالتالي قيادة الحزب الحاكمفي الانتخابات النيابية المقرر إجراؤها في أواخر تشرين الأول (أكتوبر) أو خلال تشرين الثاني (نوفمبر) المقبلين. غير أن هناك من يزعم أن سوجا عائد للسلطة بعد أن يجري تسويات وتحالفات داخل الغرف المغلقة لحزبه، خاصة مع رجل الحزب القوي توشيري نيكاي الذي يوصف بـ"صانع الملوك". كما أن أحد التقارير زعم أن سوجا تعرض لضغوط من داخل حزبه وحكومته بقيادة نائبه تارو آسو كي يستقيل تمهيدا لاختيار شخصية بديلة تتمتع بشعبية وجماهيرية أوسع تقود الحزب في الانتخابات العامة المقبلة. وهذا تحديدا ما ألمح إليه أحد أعضاء مجلس الشيوخ الياباني حينما قال ما مفاده أنه من غير الممكن الفوز في الانتخابات مع زعيم لا يحظى بشعبية كبيرة لأنه حينذاك "سيجرنا جميعا إلى الهاوية". لكن ما السبب في انحدار شعبية سوجا التي تبدو أنها وراء قراره بترك السلطة لغيره؟. طبقا للصحف ووسائل الإعلام اليابانية، فإن الأمر لا يتعلق فقط بكونه من ساسة الحزب الحاكم الذين ليس لديهم فصيلهم الخاص الداعم بسبب انحداره من عائلة زراعية غير نخبوية، وإنما أيضا لارتكابه جملة من الأخطاء خلال عام واحد من وجوده في الحكم. من هذه الأخطاء استبعاده لعديد من الأكاديميين من عضوية مجلس استشاري حكومي ممنلم تعجبه آراؤهم، وفشله في الوفاء بوعده حول تحديث وإصلاح البيروقراطية الحكومية، وعـدم نجاح حملته لإنقاذ قطاع الخدمات من تداعيات جائحة كورونا التي انطلقت تحت شعار "سافر واخرج لتناول الطعام"، حيث تبين أن الحملة أسهمت في ازدياد الإصابات، والتباطؤ في عمليات تطعيم المواطنين مع تشديد أوامر التعافي في المنزل بدلا من زيارة المنشآت الطبية، وأخيرا عدم استجابته لمطالب شعبية بتأجيل دورة الأولمبياد الصيفية التي استضافتها طوكيو هذا العام. أكثر تجليات ثقافة الاستقالات نجدها في اليابان، حيث يدرس الفرد الياباني منذ نعومة أظفاره مادة الأخلاق التي تنمي فيه الوعي بالأمانة وتحمل المسؤولية وقيم الانضباط وأداء الواجب وإتقان العمل والحفاظ على المال العام. ومن ينقب في أخبار هذه البلاد يجد أمثلة لا حصر لها عن وزراء وزعماء تقدموا باستقالاتهم لأسباب تبدو واهية في أعرافنا مثل تلقي أموال لدعم حملاتهم الانتخابية، أو حصولهم على هدايا عينية من أنصارهم، أو تسبب وزاراتهم في تأخر قطار عن موعده وغيرها. NO. 10214 ، العدد 2021 سبتمبر 28 هـ، الموافق 1443 صفر 21 الثلاثاء 15 1987 أسسها سنة الأمير أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز جريدة العرب الاقتصادية الدولية www.aleqt.com 1992 أسسها سنة هشام ومحمد علي حافظ رئيس التحرير عبدالرحمن بن عبدالله المنصور مساعدا رئيس التحرير عبدالله البصيلي سلطان العوبثاني مديرا التحرير علي المقبلي حسين مطر المراسلات باسم رئيس التحرير edit@aleqt.com د. عبدالله المدني * أستاذ في العلاقات الدولية Elmadani@batelco.com.bh جي أندرو كاروليي / ديفيد إنجي / إسوار براساد * أستاذ زائر - كلية جونسون للإدارة - جامعة كلورنيل * أستاذ زائر - كلية دايسون للاقتصاد التطبيقي والإدارة - جامعة كورنيل * أستاذ زائر - معهد هونج كونج للبحوث النقدية، وزميل معهد بروكينجز @AlfawazHamd فواز بن حمد الفواز

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=