aleqt: 22-9-2021 (10208)

الرأي توقعات أسواق النفط حاليا عموما إيجابية رغم تفشي فيروس كورونا من حين لآخر في بعض الدول، إلا أن النظرة الإيجابية العامة في الطلب العالمي على النفط الخام لا تزال قائمة. إن خطر تأدية الموجة التالية من الوباء إلى إبطاء نمو الاقتصاد العالمي أصبح الآن ضئيلا. إضافة إلى ذلك، الانتعاش التدريجي للاقتصادات العالمية وبداية فصل الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية سيسهم في نمو الطلب على النفط والمنتجات البترولية، ما سيدعم أسعار النفط. انتعاش أسعار النفط والشتاء المنتظر خلال الأسـبـوع المـــاضي، دعمت توقعات الطلب الإيجابية وبيانات المخزون الأمريكية الصعودية أسعار النفط. حيث ارتفعت الأسعار إلى أعلى مستوى لها فيستة أسابيع مع توقع منظمة أوبك ووكالة الطاقة الدولية انتعاشا قويا في الطلب العالمي على النفط، كما هددت عاصفة أخرى في الولايات المتحدة بإحداث اضطرابات في صناعة النفط في منطقة الخليج. في نهاية تـداولات يوم الجمعة وصلت أسعار خام غرب تكساس الوسيط دولارا للبرميل، وتجاوز سعر خام برنت 72 قرب دولارا للبرميل. النفط الآن عند أعلى مستوى له 75 منذ نهاية تموز (يوليو)، قبل أن تبدأ الأسعار في الانخفاض في آب (أغسطس)، بسبب مخاوف بشأن الطلب على النفط مع ارتفاع الإصابات بمتغير دلتا. قدمت الوكالات الرئيسة - "أوبك" ووكالة الطاقة الدولية - توقعات محدثة للطلب، ما سمح بتكوين رؤية متوازنة للآفاق المستقبلية للسوق حتى نهاية . على خلفية القفزة في معدل الإصابات 2022 و 2021 في آسيا، ولوحظ في آب (أغسطس)، 19 - بكوفيد كانت السوق تنتظر بفارغ الصبر التقديرات المحدثة خوفا من تباطؤ الطلب. ومع ذلك فإن الصورة لم تتغير بشكل ملحوظ. فيهذا الجانب، قالت "أوبك" في تقريرها الشهري عن أسواق النفط: من المقرر أن يؤدي انتشار متغير دلتا في جميع أنحاء العالم إلى تأخير جزئي في تعافي الطلب على النفط في العام المقبل عندما يؤدي النمو الاقتصادي القوي والتعافي الأقوى في استهلاك الوقود إلى ارتفاع الطلب العالمي على النفط مليون برميل في اليوم متجاوزا الطلب ما 100.8 إلى قبل الجائحة. من المتوقع الآن أن يقفز الطلب العالمي على مقارنة 2022 مليون برميل يوميا عام 4.2 النفط بنحو 900 ، في مراجعة تصاعدية قدرها 2021 بعام ألف برميل يوميا مقارنة بتقييم الشهر الماضي. في هذا العام، تتوقع المنظمة أن يظل إجمالي الطلب مليون برميل 96.7 العالمي على النفط دون تغيير عند يوميا. أشار التقرير إلى أن الطلب على النفط في الربع كان مرنا، مدعوما بارتفاع 2021 الثالث من عام أنشطة التنقل والسفر، ولا سيما في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. لكن زيادة مخاطر حالات الجائحة التي يغذيها بشكل أساسي متغير دلتا يعيق آفاق الطلب على النفط في الربع الأخير من العام، ما يؤدي إلى تنقيحات نزولية لتقديرات الربع الرابع من العام. تشير التقديرات المنخفضة للربع الأخير من إلى أن بعض تعافي الطلب سيتم دفعه 2021 عام . عموما يعد التقرير 2022 إلى النصف الأول من عام إيجابيا إلى حد ما بالنسبة لسوق النفط، حيث توقع عديد من المحللين تدهورا كبيرا في التوقعات وسط زيادة حالات المتغير دلتا. على صعيد العرض، شهدت "أوبـك" زيـادة في ألف برميل يوميا في 150 إنتاج النفط الخام بمقدار آب (أغسطس)، وفقا لما أظهرته بيانات من مصادر ثانوية في تقريرها الشهري. لكن حتى مع حصصها الأعلى ضخت الدول الأعضاء المشمولة باتفاق "أوبك " أقل من تقديرات استطلاعات تتبع الناقلات وأقل + من الحصة الإجمالية لـ "أوبك" في الاتفاقية. في آب (أغسطس)، بلغ متوسط إنتاج النفط الخام من جميع مليون برميل يوميا، وفقا 26.76 ،13 أعضاء "أوبك" الـ لمصادر ثانوية في تقريرها الشهري. من جانبها، قامت وكالة الطاقة الدولية بتعديل بالكامل، لكنها 2021 توقعات نمو الطلب لعام أشارت إلى أن من المتوقع أن تؤدي برامج اللقاحات والطلب المكبوتة إلى انتعاش قويفي الطلب العالمي على النفط بدءا من الربع الأخير من العام. لهذا العام. تتوقع الوكالة الآن نمو الطلب العالمي على 110 مليون برميل يوميا، بانخفاض 5.2 النفط بمقدار آلاف برميل يوميا مقارنة بالتوقعات في تقييم الشهر الماضي. في تقرير آب (أغسطس)، توقعت الوكالة مليون برميل 5.3 أن يرتفع الطلب على النفط بمقدار مليون برميل أخرى في 3.2 وبنسبة 2021 يوميا عام . قبل شهر، قالت: إن قيود التنقل 2022 اليوم عام في آسيا لمحاربة متغير الدلتا من المقرر أن تبطئ نمو الطلب العالمي على النفط في النصف الثاني من .2021 عام في تقرير هذا الشهر، خفضت الوكالة توقعاتها للطلب العالمي على النفط لشهري آب (أغسطس) ألف برميل يوميا، 600 وأيلول (سبتمبر) بما يقرب من حيث فرضت الصين وعدد من دول جنوب شرق آسيا مزيدا من القيود على التنقل. ومع ذلك، قالت الوكالة: "إن الطلب المكبوت القوي والتقدم المستمر في برامج التطعيم يجب أن يدعم انتعاشا قويا من ". وأضافت الوكالة، يجب أن 2021 الربع الرابع من تقترب السوق من حالة التوازن بـدءا من تشرين " إلغاء تخفيضات + الثاني (أكتوبر) إذا واصلت "أوبك الإنتاج. ومع ذلك، لن يكون العرض مرتفعا بما يكفي للسماح بتجديد مخزونات النفط، إلا بحلول أوائل عام . سيوفر هذا دعما لاستقرار الأسعار على مدار 2022 الأشهر القليلة المقبلة. تلقت أسعار النفط أيضا دعما من بيانات المخزون الأمريكية الصعودية الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية التي أفــادت بتراجع مخزونات مليون برميل، وسحبا آخر 6.4 النفط الخام بمقدار في مخزونات الوقود. كان هذا عاملا إيجابيا رئيسا، تمت استعادته مسبقا، حيث إن البيانات الصادرة تنبأت بالفعل API عن المعهد الأمريكي للبترول بنتائج مماثلة. ارتفعت أسعار النفط على مدار يوم الأربعاء وتم تصحيحها بعد نشر البيانات. وزاد إنتاج النفط بشكل طفيف، من عشرة ملايين برميل مليون برميل يوميا، مدفوعا بالتعافي 10.1 يوميا إلى البطيء من إعصار إيــدا. كما ظل معدل تشغيل المصافي منخفضا. وانخفضت الإمدادات الإجمالية من المنتجات البترولية بشكل طفيف، وهي مؤشر غير مليون 19.9 مباشر للطلب القوي، وظلت قريبة من برميل في اليوم. على أي حال، توقعات أسواق النفط حاليا عموما إيجابية. رغم تفشي فيروس كورونا من حين لآخر في بعض الدول، إلا أن النظرة الإيجابية العامة في الطلب العالمي على النفط الخام لا تزال قائمة. إن خطر تأدية الموجة التالية من الوباء إلى إبطاء نمو الاقتصاد العالمي أصبح الآن ضئيلا. إضافة إلى ذلك، الانتعاش التدريجي للاقتصادات العالمية وبداية فصل الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية سيسهم في نمو الطلب على النفط والمنتجات البترولية، ما سيدعم أسعار النفط، رغم أن عامل الدعم من الأعاصير سينتهي قريبا، حيث من المتوقع أن يتعافى القطاع بالكامل في غضون أسبوع أو أسبوعين. لا وقت نضيعه .. فلنعملسويا إن تغير الطبيعة وفقدان التنوع البيولوجي والتدهور البيئي، وجميعها تهدد مستويات الصحة العامة والرفاهية المستقبلية التي سيرثها أبناؤنا. وتبين استطلاعات الرأي الأخيرة تزايد الوعي بتغير الطقس، ولا سيما بين الشباب. وهو ما تعده الأغلبية حالة طوارئ عالمية - أكثر من نصف السكان في الدول متوسطة الدخل وأقل الدول تطورا، ونحو ثلاثة أرباع السكان في الدول الجزرية 19 - الصغيرة، والدول مرتفعة الدخل. وقد تسببت جائحة كوفيد في المائة من الناس عن ازدياد 43 في زيادة المخاوف: حيث يعرب قلقهم في الوقت الراهن إزاء تغير الطبيعة. ومع ذلك، كما قال ليوناردو دافينشي: "المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد أن يصاحبها التطبيق. والرغبة في التطبيق وحدها لا تكفي، فلا بد أن تقترن بالعمل". لكن كيف لنا أن نترجم هذا القلق إلى عمل؟ لقد أثمرت الطفرات المتحققة على صعيد العلوم والتكنولوجيا إنتاج لقاحات ضد مرض فيروس كورونا في زمن قياسي، وهو نموذج يبعث على الأمل من حيث إمكانية الابتكار والعمل اللازمين لتطوير تكنولوجيات منخفضة التكلفة وتسويقها. كما أن الاستجابات على مستوى السياسات إزاء الجائحة توضح قدرة الحكومات أيضا على اتخاذ إجراءات غير مسبوقة عند الحاجة. ومن الضروري أن نعمل بالعزيمة نفسها للتصدي لتغير الطقس والإسراع بوضع السياسات التي يمكن أن تحدث فرقا في هذا الصدد. أولا، نحن بحاجة إلى إشارات تسوقية تعمل لمصلحة الاقتصاد الجديد، وليس ضـده. ورغـم ما قد يكتنف ذلك من صعوبات سياسية، فإن العالم بحاجة إلى التحرر من كل أشكال المعوقات الطبيعية، بما يعادل أكثر من خمسة تريليونات دولار سنويا، وإن كانت التكلفة أعلى من ذلك كثيرا على مستقبلنا. وسيسهم وضع نظام قوي لتسعير الكربون في إعادة توجيه استثمارات القطاع الخاص وابتكاراته نحو التكنولوجيا النظيفة وتشجيع كفاءة استخدام الطاقة. وبغير ذلك فإننا ببساطة لن نتمكن من تحقيق أهداف اتفاقية باريس. ولا بد أن تكتسب هذه الإشارة السعرية قوة أكبر على نحو محدد المسار، للوصول بمتوسط سعر الكربون ، وهو أعلى كثيرا من 2030 دولارا للطن بحلول عام 75 العالمي إلى السعر الحالي وقدره ثلاثة دولارات للطن. وسيكون التوصل إلى اتفاق بين الجميع. ثانيا، نحن بحاجة إلى تكثيف الاستثمارات المتنوعة وتتوقع دراسة بحثية أعدها خبراء الصندوق أن سياسات سلاسل العرض 2 بإمكانها زيـادة إجمالي الناتج المحلي العالمي بنسبة قدرها في المائة تقريبا خلال العقد الجاري وإيجاد ملايين الوظائف في المائة من 30 الجديدة. وفي المتوسط، من المتوقع توفير نحو الاستثمارات الجديدة من مصادر التمويل العامة، ما يستلزم تعبئة الجزء المتبقي من مصادر التمويل الخاصة. ثالثا، يجب أن نعمل من أجل تحقيق انتقال عادل إلى اقتصاد منخفض الكربون داخل كل بلد وفيما بين الـدول. فعلى سبيل المثال، يمكن استخدام العائدات المتولدة من تسعير الكربون في التحويلات النقدية، وشبكات الأمـان الاجتماعي، وإعـادة التدريب، وما إلى ذلك، بهدف تعويض العمالة ومنشآت الأعمال في القطاعات المختلفة. ويتزايد في الوقت الراهن استخدام مثل هذه المناهجفي إطار إصلاحات عامة، كمافيحالة البرنامج الوطني الألماني لتداول حقوق انبعاثات الكربون وآلية الانتقال العادل المزمع تنفيذها في الاتحاد الأوروبي. وعبر الدول سيتطلب الانتقال العادل توفير الدعم المالي وسبل نقل التكنولوجيا. ورغم أن أفقر دول العالم هي الأقل مساهمة في تغير الطقس فإنها الأكثر تأثرا بعواقبه والأقل قدرة على تحمل تكلفة التكيف. ونظرا لأن كثيرا من فرص تخفيف الآثار الأقل تكلفة موجودة في اقتصادات الأسواق الصاعدة والنامية، فإن وفاء الدول مليار دولار سنويا لتمويل الأنشطة 100 المتقدمة بالتزامها بتوفير في الدول النامية سيكون في مصلحة العالم أجمع. ليس لدينا وقت ، لا بد أن COP26 نضيعه. وإذ نتطلع إلى مؤتمر الأمم المتحدة نكون مستعدين للتحرك الحاسم معا. فنحن نعرف ما يجب عمله، وآن لنا أن نعمل. لماذا يحدثسوء التواصل؟ ركزت Beverage صـنـاعـة المــــ وبــــات على تطوير منتجات نظيفة Industry وطبيعية في أوائل التسعينيات، وحاولت شركة الاستفادة من هذا الزخم من خلال Pepsi بيبسي إطــ ق مــ وب جديد يدعى كريستال بيبسي ، وهي نسخة خالية من الكافيين من Crystal Pepsi المشروب التقليدي. في البداية حظي المشروب بربح لا بأس به، بيد أن ذلك النجاح لم يدم طويلا نتيجة لعزوف المستهلكين عن المنتج الجديد لأنه لا يحتوي على نكهة وطعم البيبسي المعهودتين، الأمـر الـذي أدى بالشركة أن توقف إنتاجه بعد أقـل من عامين من ظـهـوره، وأدت افتراضات "بيبسي" الخاطئة حول مصلحة المستهلك إلى خسارة ملايين الدولارات. لقد حدث بالفعل سوء بين Miscommunication التواصل أو الاتصال الشركة والمستهلك، وهذا يكلف المنظمات ملايين الدولاراتسنويا. نقلا عن جامعة ألفيرنيا الأمريكية، شركة أن 400 فقد أشارت دراسة إحصائية شملت مليون 62.4 متوسط الخسارة لكل شركة يقارب دولار سنويا بسبب أخطاء سوء التواصل. يعد التواصل المناسب بين الشركات والعملاء أمرا بالغ الأهمية في بيئة الأعـ ل، حيث يمكن أن يؤدي الفشلفي التواصل إلى تأخيرات كبيرة في المواعيد النهائية للمشروع وتوتر العلاقات التجارية وخسائر في الأربـاح. إن القدرة على فهم سوء التواصل وتجنبه بشكل مناسب في بيئة العمل يمكن أن يجنب الشركة كل هذا الصداع، ولذلك نرى أن إدارة هي Communication management الاتصال أحد أعمدة إدارة المشاريع الاحترافية. ويمكن أن تتم الاتصالات الحديثة من خلال البريد الإلكتروني ووسـائـل الـتـواصـل الاجـتـ عـي والاجـتـ عـات الشخصية أو عن بعد، لكن مع وجود مجموعة واسعة من منصات التواصل، فلا يزال من الممكن حدوث سوء تواصل بين الأطراف. إن أحد الأسباب لسوء التواصل هو الافتراض، حيث تفترض المنظمة أن أصحاب المصلحة يعلمون أو يملكون تفاصيل معينة كما رأينا مع شركة بيبسي وهذا واقع على المستوى المحلي. ومع أن الافتراض يعد مقبولا في البداية لتبيان التوجه العام، لكن يجب أن يدعم بتحريات كثيرة وتواصل مستمر قبل المضي قدما في صناعة منتج أو قرار. ويحدث سوء التواصل في حالة الغموض وعـدم الشفافية والـوضـوح عند التواصل مع الآخرين، خصوصا عندما لا يتم تسليم الرسالة أو المعلومة بالكامل أو يغفل عن معلومات قيمة، الأمر الذي يقلل القدرة على اتخاذ القرار المناسب أو تأثير مكلف في الأعمال التجارية. وقد تكون الاتصالات المفرطة والزائدة سببا لسوء التواصل في العمل، وعندما يتم إرسـال معلومات في رسائل متعددة على مدى فترة طويلة أو إغفال معلومات مهمة في رسالة مرهقة طويلة، يمكن تفويت المعلومات الرئيسة ما يـؤدي إلى سوء التواصل في وقت لاحق، ما يكون له تأثير كارثي في المنتج أو الخدمة. وبالمناسبة قدر عديد من الباحثين أن المعلومات الزائدة يمكن أن تكلف 1.3 مليار دولار إلى 900 الاقتصاد الأمريكي من تريليون دولار في القيمة السنوية. من جانب آخر، من الضروري تحديد الوسيط الصحيح لنقل المعلومة أو التواصل مع الغير، فاستخدام البريد الإلكتروني قد لا يكون مناسبا في حالة ضرورة الاجتماع وهكذا. وكذلك تجنب الاتصالات الضعيفة، فلا يمكن أن تحتوي رسائل البريد الإلكتروني إلا على المعلومات ذات الصلة فقط. ختاما، يجب أن ندرك أن سوء التواصل أمر مكلف سواء في المنتجات النهائية أو الروح المعنوية للفريق. أبان كثير من الدراسات أن الشركات يمكن أن تخسر الملايين نتيجة سوء التواصل، وتشمل الآثار غير الملموسة فقدان التركيز ونقص الابتكار وانخفاض الروح المعنوية، وتبعا لذلك، فإن من الضروري أن تراجع قيادة المنظمة إدارة الاتصال بصورة دورية مع الموظفين وأصحاب المصلحة والعملاء وغيرهم. أبان كثير من الدراسات أن الشركات يمكن أن تخسر الملايين نتيجة لسوء التواصل، وتشمل الآثار غير الملموسة فقدان التركيز ونقص الابتكار وانخفاض الروح المعنوية، وتبعا لذلك، فإن من الضروري أن تراجع قيادة المنظمة إدارة الاتصال بصورة دورية مع الموظفين وأصحاب المصلحة والعملاء وغيرهم. NO. 10208 ، العدد 2021 سبتمبر 22 هـ، الموافق 1443 صفر 15 الأربعاء 15 1987 أسسها سنة الأمير أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز جريدة العرب الاقتصادية الدولية www.aleqt.com 1992 أسسها سنة هشام ومحمد علي حافظ رئيس التحرير عبدالرحمن بن عبدالله المنصور مساعدا رئيس التحرير عبدالله البصيلي سلطان العوبثاني مديرا التحرير علي المقبلي حسين مطر المراسلات باسم رئيس التحرير edit@aleqt.com essam@ksu.edu.sa د. عصام بن عبدالعزيز العمار * أستاذ الطاقة الكهربائية المشارك - جامعة الملك سعود د. نعمت أبو الصوف * متخصصفي الطاقة namat.alsoof@gmail.com كريستالينا جورجييفا * مدير عام صندوق النقد الدولي

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=