aleqt: 25-8-2021 (10180)

الرأي إن شركات النفط الكبرى يمكن أن تهيمن على تحول الطاقة لن تكون مستساغة بالنسبة للكثيرين الذين يعتقدون أنهم بمفردهم يقودون عملية تحول الطاقة بعيدا عن الوقود الأحفوري. ومع ذلك، هذا أحد السيناريوهات المحتملة حيث تمتلك الصناعة النفطية الوسائل، والدافع والفرصة لقيادة دفة تحول الطاقة. الصناعة النفطية تقود تحول الطاقة عديد من الذين يتابعون تحول الطاقة عن بعد تبدو لهم صناعة النفط ومصادر الطاقة المتجددة على وجهي نقيض. كما يعتقدون أن إمـدادات الطاقة المتجددة يجب أن تكون من اختصاص أولئك الذين يولدونها. لكن على ما يبدو ليس هذا هو الحال. حيث إن هناك فرصة كبيرة لأن تقود صناعة النفط هذا التحول، فضلا عن المستقبل للطاقة المتجددة الذي يليه. من ناحية، السبب في ذلك تقني بحت. قد يعتقد البعض أن صناعة النفط وصناعة طاقة الرياح على سبيل المثال لا يوجد بينهما شيء مشترك، لكن في الـواقـع، هناك شيء مشترك بينهما. إن تركيب توربينات الرياح في البحر، خاصة في المياه العميقة، يشبه إلى حد كبير تركيب منصات النفط، خاصة المنصات العائمة. لكن، التكنولوجيا ليست الرابط الوحيد بين صناعة النفط والغاز ومصادر الطاقة المتجددة. هناك أيضا الخبرة في مجال الأعـ ل التي جعلت صناعة النفط خيارا مربحا للمستثمرين لعقود طويلة. هذا يتغير الآن في بعض المناطق، بفضل الضغط من أجل التحول إلى مصادر طاقة أنظف، وشركات النفط الكبرى تتغير معه. والآن يأتي منتجو الوقود الأحفوري أنفسهم وراء مصادر الطاقة المتجددة. بالفعل، تحاول شركات النفط تطوير نفسها، لذا فهي تقدم عطاءات لمناقصات بناء مزارع الرياح وشراء أصول الطاقة المتجددة الأخـرى. في هذا الصدد، يعتقد بعض المحللين بأنها بذلك تقوض هوامش الربح لشركات الطاقة المتجددة الصرفة. هناك مفارقة في الموقف. بفضل الانتعاش القوي المفاجئفي الطلب على النفط، تمكنتشركات النفط أن تكون سخية في مشترياتها وعطاءاتها من طاقة الرياح والطاقة الشمسية. لكن من ناحية أخرى، أدت الاضطرابات الكبيرة في سلسلة التوريد الناجمة عن الوباء إلى ارتفاع أسعار كثير من السلع، بما في ذلك المواد الخام للألواح الشمسية، ما جعل الألواح أكثر تكلفة أيضا. لا يعد أي من هذين الاتجاهين خطأ الصناعة النفطية، ومع ذلك فإن الصناعة هي المستفيدة منها. لكن وفقا لـ "بلومبيرج" إنه خطأ شركات النفط الكبرى، على سبيل المثال، حققت شركة أورستد الدنماركية، نتائج مالية أقل للنصف الأول من العام. ووفقا للشركة نفسها، النتائج في المائة في إنتاج 4 الأقل كانت مرتبطة بانخفاض الكهرباء الذي كان نتيجة انخفاض متوسط سرعة الرياح في تلك الفترة. وقالت شركة أورستد في تقريرها للنصف الأول من العام، "إن أرباح مزارع 0.3 الرياح البحرية والبرية العاملة كانت أقل بمقدار مليار كرونة دنماركية مقارنة بالفترة نفسها من العام المـاضي". ذلك أن زيـادة سعة التوليد من مزارع الرياح الجديدة، لم تعوض الانخفاض الكبير في سرعة الرياح لوحدات الشركة الأخرى. يبدو الآن أنه ليس هناك ما هو أسهل من إلقاء اللوم على كل ما يحدث في الطاقة المتجددة على الصناعة النفطية. عندما يكون النفط والغاز رخيصا، يكون اللوم هو السببفي انخفاض انتشار المركبات الكهربائية والشعور العام بالإحباط في اعتماد طاقة الرياح والطاقة الشمسية. عندما يكون النفط باهظ الثمن، يكون مكلفا بسبب قوة الطلب، ما يوفر سيولة كبيرة لشركات النفط التي تمكنها من التوسع في مصادر الطاقة المتجددة. لكن، بالطبع هذا سيزيد من حدة المنافسة في هذا المجال. في الواقع، يجب أن تكون المنافسة هي الوضع الطبيعي في السوق، بدلا من أن تكون سببا للقلق، يجب الترحيب بها كدفعة تحفيزية. يجب أن يكون هذا أكثر صحة إذا كان التأكيد الذي تقدمه جميع الجهات المعنية بالطاقة المتجددة يعكس حقيقة أن الطاقة الخضراء هي الآن أرخص مصدر للكهرباء في معظم أنحاء العالم. ينجذب المستهلكون عادة إلى مصادر الطاقة الرخيصة وعلى استعداد لدفع كثير منها. يجب أن يكون هذا جيدا للهوامشفي كل مكان، حتى مع وجود شركات النفطفي المنافسة. لكن، لسوء الحظ، إن القول المأثور "أرخص مصدر للكهرباء" لا يعكس الواقع إلى الحد الذي ترغب فيه الجهات التي تستخدمه. إنها حقيقة أن تكاليف مزارع الرياح والطاقة الشمسية قد انخفضت بشكل كبير خلال العقد الماضي أو نحو ذلك مع تحسن التكنولوجيا، وانخفضت تكاليف المواد الخام بسبب وفرة العرض. مع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن كلتا التقنيتين تعتمدان بشدة على الدعم الحكومي. لم تلغ الصين دعم طاقة الرياح والطاقة الشمسية قبل عامين لأنها شعرت بذلك. لكن، ألغته الآن لأنها لم تعد قادرة على دعم تلك المشاريع. من ناحية أخـرى، تستطيع شركات مثل بريتش بتروليوم، رويال داتش شل وتوتال للطاقة القيام باستثمارات كبيرة للتغلب على المنافسينفي مشاريع الطاقة المتجددة الجديدة. إنهم متحمسون للغاية، حيث ينظر المساهمون والحكومات وخبراء البيئةفي كيفية معالجة آثار انبعاثات الكربون الخاصة بهم. رغم أن ذلك قد يبدو غير مقبول لبعض دعاة البيئة المتشددين، إلا أن شركات النفط تميل للشراكة مع شركات الطاقة المتجددة. في الــواقــع التوجهات المتعلقة بـالأعـ ل والاستثمار لا تحركها الأيديولوجيات، بل إنها مدفوعة بالحاجة إلى تحقيق ربح. شركات الطاقة المتجددة تعرف هذا الأمر، كما تعرفهشركات النفط. لذلك عاجلا أم آجلا لا بد أن يؤدي تدفق المنافسين في مجال الرياح والطاقة الشمسية إلى شراكات ذات منفعة متبادلة. وهذا من شأنه أن يساعد شركات النفط الكبرى على التحول إلى شركات طاقة كبرى. شاء أم أبى دعاة البيئة المتشددون، سيكون هذا هو المسار الطبيعي. بالفعل، إن الفكرة القائلة إنشركات النفط الكبرى يمكن أن تهيمن على تحول الطاقة لن تكون مستساغة بالنسبة للكثيرين الذين يعتقدون أنهم بمفردهم يقودون عملية تحول الطاقة بعيدا عن الوقود الأحـفـوري. ومع ذلـك، هذا أحد السيناريوهات المحتملة: حيث تمتلك الصناعة النفطية الوسائل، والدافع والفرصة لقيادة دفة تحول الطاقة. تجدر الإشــارة هنا إلى أن شركة أرامكو تشق طريقها نحو تحول الطاقة باتجاهين: الأول عن طريق إحداث التحول داخل الصناعة النفطية، لتستمر في توفير الوقود للنمو الاقتصادي العالمي، لكن بمعايير أكثر توافقا مع الأهداف البيئية من خلال اقتصادات الكربون الدائري، الهيدروجين الأزرق والأمونيا الزرقاء، وتقليل الانبعاثات وتعويضها من خلال مبادرات التشجير. وثانيا عن طريق الدخول المباشر في مشاريع الطاقة المتجددة، على سبيل في المائة في مشروع 30 المثال المساهمة بنسبة 1500 سدير للطاقة الشمسية بطاقة إنتاجية تبلغ ميجاوات، الـذي سيسهم في خفض الانبعاثات مليون طن سنويا. 2.9 الكربونية بنحو طواغيت السوق ومكافحة الاحتكار كان عالم ما قبل كوفيد محملا بأكثر مما يستحق من دواعي القلق والمعضلات الاقتصادية. ففي الاقتصادات المتقدمة، لم تترجم الوسائل التكنولوجية الجديدة المذهلة إلى نمو اقتصادي كبير، حتى هذا النمو البطيء لم يرفع دخل العاملين كثيرا، في ظل تراجع حصة العمل من الدخل. وبينما كان أي ارتفاع طفيف يطرأ على دخل العاملين يذهب في الأساس إلى أصحاب الأجور الأعلى، ظلت أجور العاملين أصحاب المهارات المحدودة والمتوسطة إما كما هي أو انخفضت. والجائحة تتسببفي تعزيز هذه الاتجاهات: فلا يزال الناتج أقل بكثير مما كان سيصل إليه لو لم تكن قد ظهرت، كما تحملت العمالة محدودة 19 - جائحة كوفيد المهارات مغبة فقدان الوظائف، وازدهرت الشركات المهيمنة بينما عانى كثير من المشاريع الأصغر. وفي كتابه "مفارقة الربح" يفترضجان إيكاوت أن الوسائل التكنولوجية الحديثة تستطيع أن تحقق تحسنا هائلا في مستويات المعيشة للجميع. والسبب وراء هذا التراجع هو ازدهار الشركات المهيمنة الذي يمكن إرجاعه إلى استحواذ الطرف الأقـوى على جميع المزايا بسبب طبيعة الوسائل التكنولوجية الحديثة وضعف السياسات الداعمة للمنافسة. ونجاح الشركات المهيمنة الذي ينعكس على أرباحها الهائلة وانتعاش أسواق الأسهم، لا يعود بالمنفعة على العاملين فيها، ومن هنا تنشأ مفارقة الربح. ويقول إيكاوت بضرورة كبح قوتها السوقية، تماما مثلما حدث خلال حقبة السارق النبيل ومن خلال مزيج من أحدث البحوث الأكاديمية والقصص الشخصية والأمثلة المتنوعة، من البداية إلى المنسوجات حتى الإعلانات عبر الإنترنت، يربط إيكاوت بين محن العاملين والقوة السوقية. ويرى أن القوة السوقية تفضي كذلك إلى تفاقم العلل الأخرى في المجتمعات بدءا من تراجع حرية الحركة الاجتماعية والجغرافية حتى تزايد الوفيات وتغير المناخ، فالشركات تستفيد من قوتها إلى أقصى حد كي يحجم السياسيون عن التحرك بشأن المناخ، أو السياسات الضارة الخاصة بالأفيون. ويسوق إيكاوت أمثلة توضيحية من الولايات المتحدة، ما يدعو القارئ إلى التساؤل عما إذا كان يمكن استخلاصدروس من التجربة الدولية. وفي النهاية، فالمشاركة فيسوق العمل لم تتراجع في أوروبا في العقود الأخيرة، وكانت زيادة عدم المساواةفي توزيع الأجور وتراجع نصيب العمالة من الدخل القومي أقل منها بكثير في الولايات المتحدة. وفي الوقت نفسه، توقفت أوروبا عن التقارب من مستويات المعيشة في الولايات المتحدة منذ أربعة عقود مضت. فهل تشير هذه الحقائق إلى اعتماد أوروبا للوسائل التكنولوجية بقدر أقل، أم إلى قوة إنفاذ قوانين مكافحة الاحتكار، أم إلى شيء آخر تماما؟. وبينما يسوق الكتاب بعض الحجج المقنعة عن دور النفوذ السوقي في محن العاملين، فإنه لا يتحدث عن حجم ذلك الـدور ويتركه سؤالا بلا جـواب. وإذا كان قد أمكن احتواء النفوذ السوقي، فهل كانت طبيعة التقدم التكنولوجي الموفر للعمالة بصورة متزايدة ستصيب العاملين بهذا الضرر الشديد، Daron Acemoglu and Pascual مثلما تتساءل دراسـة ودراســات أخـرى؟ وإذا كان الأمـر كذلك، فهل Restrepo معالجة النفوذ السوقي تبشر حقا بمزيد من الرخاء للجميع؟ فما الذي ينبغي القيام به؟ يقول إيكاوت إنه يتعين تعزيز مكافحة الاحتكار والتفكير مجددا في حقوق الملكية الفكرية. ويتسق بعض مقترحاته مع الفكر الحالي، بينما بعضها الآخر جديد على الجدل الدائر، مثل الغرامات اللاحقة على عمليات الدمج التي لا تحقق أهدافها، أو براءات البيانات المعكوسة التي لا تمنح القائمين بجمع البيانات إلا حقوقا حصرية. فبينما يعاد النظر في أطر مكافحة الاحتكار على جانبي المحيط الأطلنطي، فكتاب إيكاوت تذكرة قوية لنا بأن إعادة النظر هذه يجب أن تكون واسعة النطاق. NO. 10180 ، العدد 2021 أغسطس 25 هـ، الموافق 1443 المحرم 16 الأربعاء » 2 من 2 إشراك العملاء .. دروسمستفادة من العدادات الذكية « عندما سئل جيم روجـــرز الرئيس والمدير التنفيذي السابق لشركة ، عن دور إشراك Duke Energy ديـوك للطاقة في منظومة Customers Engagement العملاء الطاقة لشركته، قال: "سنقوم بإعادة التفكير في تحديث أعمالنا وسنتبنى وسائل وتقنيات جديدة. عندما ننظر إلى شركتنا بعد أربعة عقود من الآن، ستبدو مختلفة اختلافا جوهريا"، في إشارة إلى أن إشراك العملاء سيكون حتميا. تتغير توقعات العملاء بسرعة لأن الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي أصبحتا محور حياة 121 للعميل، وبالمتوسط يتلقى الأمريكان نحو ساعة يوميا 11 بريدا إلكترونيا يوميا ويقضون على أدوات الوسائط الرقمية. إن من ضرورات إشراك العملاء في المرافق هو عدم التركيز على الفواتير المرتفعة وترك البقية لأن الهدف توجيه كل العملاء إلى استهلاك الخدمة بكل حكمة. ومن الضروري التركيز من خلال العدادات الذكية على التواصل الشخصي مع العميل، فهذا سيجعله يتقن فهم استهلاكه وبالتالي يصبح إيجابيا في الاستفادة من الخدمة بكل ذكاء. وأخيرا يمثل ربط العملاء ديناميكيا مع استهلاكهم ضرورة لتغيير سلوكهم، فقد غيرت الرقمنة الطريقة التي يتم بها التفاعل من التركيز على العمل التجاري إلى التركيز على العميل نفسه ومن قناة تواصل واحدة إلى قنوات متعددة أخرى. يريد العميل معرفة إجابة هذه الأسئلة في مشاريع العدادات الذكية: ما العدادات الذكية؟ ولمــاذا نحتاج إليها؟ ومـا الفوائد بالنسبة لي "للعميل"؟ وكيف تستخدم؟ ومن وكيف سيتم دفع ثمنها؟ وما الفرق بينها والعداد الميكانيكي؟ وهل لها أضرار صحية؟ وغيرها. وقد يتبادر إلى Frequently ذهن البعض أن وجود أسئلة شائعة تكتب في صفحة إنترنت Asked Questions FAQ كاف لتعليم المشترك، لكن لا يصح مطلقا التعامل مع العميل هكذا في ظل انتشار قنوات التواصل الاجتماعي وهي بيت الإشاعات ومنبعها، ويجب التفكير استباقيا لا أن تكون عبارة عن ردة فعل. بمعنى آخر، يجب أن يذهب مقدم الخدمة إلى العميل ولا نتوقع العكس. من أجل أن يشرك مقدم الخدمة العملاء بكل نجاح في مشاريع العدادات الذكية، يفترض أن تقوم الشركة بالخطوات التالية: تأسيس مبادئ إرشادية قوية للتوجيه داخل المنظمة، ومعاملة العملاء على أنهم شركاء نجاح وليسوا زبائن عابرين، وإشراك كل موظفي الشركة منذ البداية طوال البرنامج، حيث يكونون سفراء للمشروع، والبدء ببرامج إشراك العملاء والتوعية قبل تركيب العدادات، وتفعيل إدارة التغيير في إدارات مقدم الخدمة، ودراسة أهم الوسائط الرقمية التي يفضلها العملاء من أجل التواصل معهم، وأخيرا الاستماع والتفاعل مع العملاء الذين لديهم مخاوف بشأن التقنية. من خلال دراسة عدة مشاهد عالمية ناجحة، نرى أن إشراك العملاء ومشاركتهم في مشاريع العدادات الذكية للكهرباء والغاز والمياه تكون على ثلاث مراحل: قبل بداية المـ وع وأثناء التنفيذ وبعد نهاية المشروع، ويتم رسم الأهداف لكل مرحلة علىحدة وسن معايير أداء لتقييم مدى الشراكة بالعدادات الذكية بين العميل ومقدم الخدمة، ولا تتوقف مخاطبة العميل وتعليمه وإرشاده بكل الوسائط الرقمية. إن كل البرامج التي تقدم للعميل ستؤتي نتائجها مسبقا لأن هذا يمثل عملا استباقيا لاحتواء أي مشكلة قد تنجم من جراء إشاعة أو خبر عار عن الصحة. والمرافق التي تتخذ نهجا مستمرا ونشطا متواصلا في إشراك العملاء ستكون مهيأة لتقليل التكاليف وتحسين الكفاءة التشغيلية وزيادة رضا العملاء. ولنعلم أن إشراك العملاء ليسمجرد ضغطة زر، لكنها ممارسة مهنية تقدم فوائد ومزايا قابلة للقياس والتقييم للمرافق والعملاء. خلاصة الكلام: إن تعليم وتوعية العميل من قبل مقدم الخدمة محادثة مستمرة بينهما ولا يجب أن تتوقف. إشراك العملاء ليس مجرد ضغطة زر، لكنها ممارسة مهنية تقدم فوائد ومزايا قابلة للقياس والتقييم للمرافق والعملاء. خلاصة الكلام: إن تعليم وتوعية العميل من قبل مقدم الخدمة محادثة مستمرة بينهما ولا يجب أن تتوقف. 13 1987 أسسها سنة الأمير أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز جريدة العرب الاقتصادية الدولية www.aleqt.com 1992 أسسها سنة هشام ومحمد علي حافظ رئيس التحرير عبدالرحمن بن عبدالله المنصور مساعدا رئيس التحرير عبدالله البصيلي سلطان العوبثاني مديرا التحرير علي المقبلي حسين مطر المراسلات باسم رئيس التحرير edit@aleqt.com د. عصام بن عبدالعزيز العمار * أستاذ الطاقة الكهربائية المشارك - جامعة الملك سعود essam@ksu.edu.sa د. نعمت أبو الصوف * متخصصفي الطاقة رومين ديوفال * مدير مساعد في إدارة البحوث - صندوق النقد namat.alsoof@gmail.com

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=