aleqt (10153) 2021/07/29

5 NO. 10153 ، العدد 2021 يوليو 29 هـ، الموافق 1442 ذو الحجة 19 الخميس قــال روبـــرت يـوجـر، المدير التنفيذي لقسم عقود الطاقة الآجلة في مجموعة “ميزوهو سيكيوريتسز المالية، إنه “يتوجب على منظمة “أوبك”، وكذلك قطاع صناعة الطاقة بأكمله، أن يشكروا السعودية على وظيفتها الرائعة، التي أدتها في إدارة إنتاجها خلال .19 - جائحة كوفيد وأكــــد يــوجــر، في مقابلة تلفزيونية مع “بلومبيرج” هذا الأسبوع أنه: “من الأفضل ترك السوق بالكامل في يد السعودية لإدارتها”. وأشـار إلى أن “انهيار أسعار ترك 19 - النفط في فترة كوفيد أثــرا رهيبا في الصناعة، لكن السوق انتعشت مرة أخرى تحت إدارة السعوديين.. لـدى بقية أعضاء “أوبك”، بل ولأي شخص في عالم صناعة النفط، الكثير لشكر السعودية عليه”. وأضـاف: “في الواقع، لعبت المملكة دورا فعالا في إدارة السوق في الأشهر، التي أعقبت الانهيار”. وخـتـم يـوجـر بـالـقـول “في رأيي الجميع يذكر الفترة، التي تدنت أسعار عقود النفط الآجلة لتصبح سلبية (دون الصفر)، وأظن أن الجميع بات يدرك أنه من الأفضل له عـدم المبادرة لضخ كميات النفط الخاصة به في السوق والسماح للسعوديين بإدارة السوق، وترك الأمور بيد المملكة، لقد قاموا بعمل رائع”. والسعودية، من بين جميع أعضاء “أوبك”، ربما كانت الأكثر تحفظا عندما تعلق الأمر بزيادة الإنتاج، حيث حاولت مجموعة “أوبــك” المـوازنـة بين الأسعار والحصة السوقية. في هـذه العملية، كـان على السعودية أن تتخلى عن بعض حصتها في السوق، كما خفضت أيضا إنتاج النفط أكثر مما اتفقت عليه، في حين أن منتجي “أوبك” الآخــريــن- ســـواء بسبب نقص القدرة أو الرغبة- ينتجون أكثر من اللازم كل شهر تقريبا بعدما كانت اتفاقية خفض الإنتاج سارية. وك ـان الـعـراق الـدولـة الأكثر إنتاجا من خارج حصتها المتفق عليها، والعراق يجد صعوبة في التحكمفي إنتاج النفط من إقليم كردستان شبه المستقل. الآن، وبـــعـــد كــثــ من المساومات الداخلية، وافقت ألف برميل 400 “أوبك” على زيادة يوميا بـدءا من آب (أغسطس)، ألف برميل 400 ومن المقرر زيادة يوميا أخرى للعمل في سبتمبر، وكل شهر بعد ذلك حتى إلغاء التخفيضات بالكامل. في غــضــون ذلــــك، يشعر المحللون ومجموعات قطاع الصناعة أن المخزونات انخفضت، وأنه يجب طرح مزيد من كميات النفطفي السوق. 19 - أكد أنها لعبت دورا فعالا بعد مرحلة انهيار الأسعار خلال كوفيد روبرت يوجر: من الأفضل ترك السوق النفطية بالكامل في يد السعودية لإدارتها من الرياض «الاقتصادية» السوق انتعشت تحت إدارة السعوديين .. ولدى «أوبك» وصناعة النفط الكثير لشكر المملكة عليه الجميع بات يدرك أنه من الأفضل له عدم المبادرة لضخ كميات النفط الخاصة به في السوق المملكة من بين جميع أعضاء «أوبك» ربما كانت الأكثر تحفظا بزيادة الإنتاج. تموز (يوليو)، ستكون 29 اليوم البشرية قد استهلكت بالفعل جميع المــواد الخام المتجددة، التي يمكن لـأرض إنتاجها إجـ لا في . هذا يعني أن اليوم 2021 مجمل الذي يقال فيه إن تجاوز الاستهلاك قدرة إنتاج الأرض، قد وقع قبل شهر تقريبا من التاريخ، الذي وقع .2020 ) آب (آغسطس 22 فيه مع ذلــك، فـإن هـذا الحساب متحيز، إلى حد ما، بسبب تدابير الإغـ ق لاحتواء جائحة كوفيد - . لكن من جهة أخــرى، يكفي 19 العودة إلى أبعد من هذا التاريخ لوضع الاستغلال المفرط للموارد الطبيعية في المنظور الصحيح وإدراك مـــدى خــطــورتــه: في ، لم يتم استنفاد الموارد 2000 22 المتجددة طـوال العام حتى يوما 55 أيلول (سبتمبر)، أي بتقدم عن “يوم تجاوز مـوارد الأرض”. وفقا لحسابات الصندوق العالمي ، كان يمكن تأجيل WWF للطبيعة “يوم تجاوز موارد الأرض” لمدة يوما هذا العام لو خفضت 17 البشرية استهلاكها من اللحوم في 50 في جميع أنحاء العالم المائة. “مع ذلك، نظرا لتزايد عدد سكان العالم وتزايد الثروة واتساع الطبقة الوسطى في آسيا، على وجه الخصوص، من المتوقع أن في 75 يــزداد استهلاك اللحوم المائة أخرى على مستوى العالم .2050 في وحسب، تيم باخمان، مدير لـ سـتـثـ ر في DWS صــنــدوق تقنية المناخ، “إذا أردنا أن نأخذ الاستدامة على محمل الجد، فيجب علينا الاستجابة بسرعة وحسم من خلال تقديم بروتينيات بديلة للدواجن ولحم البقر”. ويستثمر هذا الصندوق ليس فقط في الـ كـات، التي تساعد منتجاتها وخدماتها في الحد من تغير المـنـاخ، لكن أيضا في الشركات، التي تساعد على التكيف مع عواقبتأثير الاحتباسالحراري، الذي يحدث بالفعل اليوم. يقول هــذا الخبير في برنامج الأمـم المتحدة للتنمية المستدامة: “من 150 المرجح أن يتم ضخ ما بين مليار دولار في استراتيجيات 300 و التكيف هذه كل عام”. بواعث 5 الــزراعــة مـن أكــ للغازات لكن مـا الـــذي يجعل تناول اللحوم مكلفا لهذه الدرجة للموارد الطبيعية؟ “بالنسبة لتربية الماشية، ينبغي شحن كميات ضخمة من فول الصويا والـذرة كعلف للحيوانات من المناطق المزروعة، خاصة في أمريكا اللاتينية، عن طريق الشحن البحري إلى كبار المستوردين مثل الصين والولايات المتحدة”. ويوضح باخمان، أن الاستخدام المفرط للسمدة يؤدي إلى حموضة تربة منتجي الأعلاف، ما يقلل على المدى الطويل من مساحة الأراضي الخصبة المتاحة. إضافة إلى ذلك، غالبا ما تأكل الحيوانات طعاما سيئا للغاية، عـ سبيل المـثـال، يلزم ثلاثة كيلوجرامات من الطعام لإنتاج جرام من لحم البقر. بالنسبة 500 للسماك، فالنسبة هي كيلو جرام واحد من الطعام. مع ذلـك، فـإن “عـدم كفاءة” الهضم الحيواني لا يؤدي فقط إلى فقدان غلات المحاصيل، لكن أيضا كميات كبيرة من الانبعاثات. على سبيل المثال، تبعث بقرة حلوب لترا من الميثان يوميا، 235 نحو وهو ما يعادل ملء نحو حوض ونصف. على الصعيد العالمي، تعد الماشية مسؤولة حاليا عن نحو ربع انبعاثات غاز الميثان. وأشــــار إلى أن المـضـافـات الغذائية تجعل من الممكن الآن تحسين استخدامها، لكن حتى في هذه الحالة، يظل استخراج البروتينيات الحيوانية غير فعال. إلى 60 على سبيل المثال، يقدر أن مليار حيوان يتم ذبحها كل عام 70 في 50 إلى 40 حول العالم، لكن المائة من هذه الكمية تهدر على شكل عظام وأوتار وأعصاب. ما لا يضيع هو قابل للتلف ويجب نقله وتخزينه باستمرار في ظروف باردة. ووفقا لمدير الصندوق، في نهاية المطاف، هذا يجعل الزراعة واحـــدة مـن أكـ خمسة بواعث لغازات الدفيئة في العالم. في ظل هـذه الخلفية، من الواضح أن الطلب العالمي المتزايد على الأطعمة الغنية بالبروتين لا يمكن تلبيته على المدى الطويل من قبل المصادر الحيوانية. “بدلا من ذلك، نحن بحاجة إلى بدائل نباتية”. في المقابل، يعد الدكتور، باخمان، إنتاج الفطر الصالح للكل كبديل للبروتين أمرا مثيرا للاهتمام بشكل خاص، إنه لا يفكر فقط في الأنواع المحلية من الفطر الموجود في كل بلد، هو يدعو إلى تحقيق توطين واسع النطاق لمختلف أنواع الفطر الموجودة في العالم في كل مكان من الأرض بزراعة عمودية عالية التقنية لا تأخذ مساحات من الأرض. يسمي خبير التنمية المستدامة، على سبيل المثال، بعض أنـــواع الفطر في اليابان المؤهلة لنقل زراعتها في كل مكان من العالم للحصول على البروتين و shiitake : النباتي، من ضمنها .eringi و maitake استخدام الأسمدة يقلل مساحة الأراضي الخصبة المتاحة 2021 «يوم تجاوز موارد الأرض» .. استهلاك مفرط للمواد الخام المتجددة في من جنيف ماجد الجميل % 75 توقع زيادة الإقبال على اللحوم 2050 أخرى على مستوى العالم في حققت أسعار النفط الخام قفزة سعرية هي الأعــ في أسبوعين إثر تسجيل مخزونات النفط الخام الأمريكية انخفاضا أكثر من المتوقع الأســبــوع المــــاضي، إضــافــة إلى استمرار انتعاش الطلب العالمي على الوقود، خاصة في موسم القيادة الصيفي. وتتلقى الأسعار دعما من قناعة السوق بـأن الإمـــدادات الإضافية من النفط الخام، التي ستقدمها ” بـدءا من أول + مجموعة “أوبـــك آب (أغسطس) المقبل ستكون أقل من وتيرة النمو المتسارعة للطلب العالمي على الرغم من وجود عوامل مضادة متمثلة في تزايد الإصابات الجديدة بمتغير “دلتا” لفيروس كورونا. وصعدت العقود الآجلة لخام في 0.5 سنتا بما يعادل 38 برنت دولار للبرميل، 74.86 المائة إلى بعد أن فقدت عامين أمس الأول في أول انخفاض لها خلال ستة أيام. وارتفعت عقود الخام الأمريكيغرب في 0.6 سنتا أو 42 تكساس الوسيط دولار للبرميل، 72.07 المائة مسجلة في المائة الثلاثاء. 0.4 بعد هبوطها وقـــال محللون نفطيون إن تراجع مخزونات الخام والمنتجات الأمريكية عزز التكهنات بأن الطلب سيتجاوز نمو المعروض حتى في .19 - ظل تنامي إصابات كوفيد وأكـدوا أن زخم الصعود يبدو ضعيفا وسط المخاوف المتعلقة بالفيروس وإغلاقات في أنحاء من العالم”. مـن جهتها، قالت مارجريت يانج، المحللة لدى ديلي إف.إكس في سنغافورة، إن “أسعار النفط تركب موجة تراجع الدولار الأمريكي وانخفاض مخزونات الخام، وفقا لبيانات معهد البترول الأمريكي”. وأوضح لـ”الاقتصادية” محللون أن العقود الآجلة للنفط الخام ارتفعت مدعومة بضعف الدولار والبيانات الصعودية الصادرة عن معهد الـبـ ول الأمــريــ ، التي أظهرت سحبا أكبر من المتوقع في مخزونات النفط الخام مرجحين أن أي زيادة مستدامة في أسعار النفط ستكون قصيرة الأجل بسبب ارتفاع عدد حالات الإصابة بمتغير دلتا في جميع أنحاء العالم وهو ما يلقي بظلاله على توقعات الطلب على الطاقة ويحد من الاتجاه الصعودي للسعار. وذكروا أن السوق متفائلة ”، التي تبدأ الأحد + بخطة “أوبــك 400 المقبل بإضافة إنتاج بمقدار ألف برميل يوميا كل شهر بدءا من مطلع آب (أغـسـطـس) والشهور التالية، لافتين إلى توقعات بنك “جولدمان ساكس” أن الاتفاقية صعودية بشكل طفيف مرجحا أن دولارا 80 يصل سعر خام برنت إلى للبرميل هذا الصيف. وفي هذا الإطار، يقول الدكتور فيليب ديبيش، رئيس المـبـادرة الأوروبــيــة للطاقة إن أساسيات السوق جيدة وفرص تحقيق مكاسب سعرية ما زالـت باقية بقوة على الرغم من أزمة الوباء المتجددة، التي قد تعرقل مسار الانتعاش الاقـتـصـادي، إضـافـة إلى ارتفاع معدلات التضخم، ولكن العوامل المضادة لن تعرقل إجـ لا حالة السوق الصاعدة. وأوضح أن شركات الطاقة تركز في هذه المرحلة على بناء محفظة استثمارية متوازنة ومتنوعة تراعي ضغوط سياسات المناخ وتسارع برامج التحول في مجال الطاقة، إضافة إلى التحديات وغياب اليقين عن أسواق الوقود الأحفوري بشكل عام، مرجحا أن يكون نمو الطلب أكثر استقرارا بينما تستمر الأسعار في تسجيل تقلبات متلاحقة. ويضيف، جوران جيراس مساعد مدير بنك “زد أيه إف” في كرواتيا أن وضـع السوق جيد، وقـد عاد سريعا إلى حصد المكاسب استنادا إلى التعافي المستمر في الطلب العالمي، حيث إن أسعار النفط الخام استأنفت مكاسبها بعد أن أشار تقرير صناعي إلى انخفاض في مخزونات الوقود والنفط الأمريكية، ما زاد من علامات تشديد السوق. وأوضـح أن السوق سجلت هذا الأسبوع أكبر سحب في مخزونات وقود السيارات منذ آذار (مارس) الماضي، ما يشير إلى رواج موسم الـقـيـادة وانـتـعـاش حركة السفر والتنقل متغلبة عـ المخاوف المرتبطة بتجدد الإصابات بمتغير دلتا من فيروس كورونا، متوقعا أن تتقلص المخزونات العالمية خلال بقية العام مع استمرار مستهلكي الطاقة الرئيسين في الانتعاش من الوباء. ومن جانبه، يقول فيتوريو موسازي، مدير العلاقات الدولية في شركة “سنام” الإيطالية للطاقة إن عودة ظهور إصابات كورونا تثير مخاوف بشأن توقعات الطلب على المـدى القصير، حيث أدى متغير دلتا سريع الانتشار إلى تجدد القيود في بعضالمناطق مع تسجيل أسعار النفط للخسارة الشهرية الثانية فقط منذ أكتوبر الماضي. وأشـار إلى أن المتغير الوبائي الجديد فرض أعباء إضافية على المصافي، التي كانت تحقق بعضا من أفضل الأرباح منذ أعوام جراء انـتـعـاش الطلب المـوسـمـي في فصل الصيف، عـادا أن انخفاض المخزونات بما يفوق التوقعات هو علامة ومؤشر مطمئن للمصافي على قوة الطلب ومقاومته للظروف العكسية المتجددة بين حين وآخر، خـاصـة بعدما كـانـت المصافي لديها مخاوف جمة من أن يؤدي ضعف الطلب المتجدد إلى تضخم المخزونات وضغط الهوامش مرة أخـرى. وبدورها، تقول الدكتورة ناجندا كومندانتوفا، كبير محللي المعهد الدولي لتطبيقات الطاقة إن الـطـلـب الأوروبي، وأيـضـا الأمريكي يقاومان العوامل السلبية، ويستمران في دعم الأسعار في الـوقـت الـحـالي، مشيرة إلى أن تراجع المخزونات هو تطور إيجابي وداعم لصعود الأسعار خاصة أنه التراجع التاسع في عشرة أسابيع، حيث انخفضت المخزونات بمقدار مليون برميل. ولفتت إلى 2.5 أن الانتشار السريع لمتغير دلتا لفيروس كورونا مصدر هاجس كبير في السوق، التي كانت تراهن على خطوات أسرع نحو التعافي، وعلى الرغم من ذلك نجد صندوق النقد الدولي يتوقع تسجيل نمو عالمي في المائة في العام 6 قوي بنحو الجاري. محللون: أساسيات السوق جيدة وتعزز فرص استمرار تحقيق مكاسب قوية أسعار النفط تركب موجة تراجع الدولار والمخزونات الأمريكية .. تفاؤل بآفاق الطلب الطلب الأوروبي والأمريكي على النفط يقاوم العوامل السلبية ويستمر في دعم الأسعار. من فيينا أسامة سليمان أظهرت بيانات حكومية أمس، أن واردات الهند من النفط الخامفيحزيران (يونيو) انخفضت إلى أدنى مستوى لها في ثمانية أشهر مع تقليص شركات التكرير الكميات المعالجة، في ظل موجة ثانية قوية من فيروس كورونا. ووفقا لـ”رويترز”، أكدت البيانات المنشورة على موقع خلية التخطيط 16.3 والتحليل البترولي أن واردات النفط الخام في حزيران (يونيو) ارتفعت في المائة عن أيار (مايو). 7.8 في المائة على أساس سنوي، لكنها تراجعت وقال إحسان الحق المحلل في “ريفينيتيف”، “خفضت شركات التكرير في نيسان (أبريل) وأيار (مايو)، الأمر 19 - التشغيل بعد زيادة حالات كوفيد الذي ربما أسهمفي تراجع الواردات”، وأضاف أن “برنامج التطعيمفي الهند هو العامل الرئيس بالنسبة إلى الطلب المستقبلي”. وأوضح “إذا لم نشهد موجة أخرى، فسينتعش الطلب بشدة في الربع 31.48 الرابع من هذا العام”. وبلغ مجمل الإصابات بفيروس كورونا في الهند مليون تحتل بها المركز الثاني عالميا خلف الولايات المتحدة. في المائة عن 11 ) وزادت واردات المنتجات النفطية في حزيران (يونيو مليون طن، بينما تراجعت صادرات المنتجات المكررة 3.51 الشهر السابق إلى مليون طن. 5.51 في المائة إلى 4 بنحو واردات الهند من الخام عند أشهر 8 أدنى مستوى في من الرياض «الاقتصادية» قالتشركة هيس كورب المنتجة للنفط أمس، “إن إنتاج الولايات المتحدة من الخام قد يستغرق أكثر من أربعة أعوام حتى يصل إلى مستوياته قبل جائحة فيروس كورونا”، وفقا لـ”رويترز”. في المائة هذا العام، لكن في 50 وقفزت أسعار الخام الأمريكي أكثر من خروج عن دورات الازدهار السابقة، لجأ منتجو النفط الصخري إلى خططهم المعلنة سابقا للإنفاق والإنتاج لتوفير عوائد أكبر للمستثمرين عن طريق عمليات إعادة الشراء أو توزيعات الأرباح. وقال جون هيس الرئيس التنفيذي في مؤتمر بالهاتف للإعلان عن أرباح الشركة “لن ينمو النفط الصخري بالمستوى الذي كان ينمو به في الأعوام الخمسة الماضية، سيكون من الصعب الوصول إلى مليون برميل يوميا ربما لثلاثة أو أربعة 13 مستويات ما قبل كوفيد البالغة مليون برميل 98 أعوام”، وأضاف هيس أن “الطلب العالمي على النفط يبلغ نحو .”19 - يوميا، أو ما يقل بنحو مليوني برميل عن مستويات ما قبل كوفيد الخام الأمريكي يحتاج أعوام للعودة إلى 4 إلى مستوياته قبل الجائحة من الرياض «الاقتصادية» أسواق وأرقام

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=