aleqt: 30-6-2021 (10124)

7 NO. 10124 ، العدد 2021 يونيو 30 هـ، الموافق 1442 ذو القعدة 20 الأربعاء شهية دولية للاستثمار في بريطانيا بعد «بريكست» .. الاقتصاد بين خليط من التفاؤل وعدم التيقن خمسة أعــوام مـرت منذ أن حسم الشعب البريطاني أمره، وصـــوت بالأغلبية لمصلحة الخروج من الاتحاد الأوروبي. خمسة أعـــوام مـرت ولا تـزال أصداء تلك الخطوة التاريخية محل جـدل يمتد مـن المراكز البحثية ووسـائـل الإعــام إلى الـخـ اء والأكـاديمـيـن، ومن السياسيي وأعضاء البرلمان إلى الأحــزاب السياسية ومنظمات المجتمع المـدني على مختلف توجهاتها، هل كان في القرار خير وبركة لمستقبل بريطانيا الاقتصادي، أم أنه نذير شؤم وخراب على هذا المستقبل؟ لا تـعـود أهـمـيـة الـسـؤال المتعلق بتقييم أداء بريطانيا الاقتصادي منذ اتخذت قرارها بالرحيل عن النادي الأوروبي، إلى محورية الاقتصاد كسبب وداع من الدواعي الرئيسة في طلب الأغلبية الخروج من الاتحاد الأوروبي، على أمل أن يكون في الطلق بداية لنهضة اقتصادية جديدة، ترفع مستوى المعيشة، وتـعـزز مـوقـع بريطانيا على الساحة الدولية، وتأثيرها في القرار الدولي. وعد أنصار الخروج بأن تكون تلك الخطوة بداية استعادة بريطانيا "استقلليتها" في اتخاذ قــرارهــا، التي فقدتها - على حد زعمهم - نتيجة عضويتها في الاتحاد، ومن ثم ستكون لديها صلحية مطلقة لصياغة استراتيجيتها الاقتصادية بمنأى عن قواعد الاتحاد ومحدداته التي تعوق تسريع وتيرة النمو الاقتصادي، كما ادعــوا، ومن ثم سيسترد الاقتصاد البريطاني عرشه الــذي فقده في أعـوام عضوية الاتحاد. فهل تحقق ذلك في الأعوام الخمسة الماضية، هل توجد أي مؤشرات على أن أداء الاقتصاد البريطاني يتحسن، أو يسير في الطريق الموعود؟ هنا تحديدا تكمن المشكلة، فالتقييم الموضوعي المحايد يـــبـــدو صـعـبـا رغــــم مـــرور الأعــــوام الـخـمـسـة. فأنصار البقاء يستشهدون بـالأرقـام والإحصاءات على أن الاقتصاد البريطاني يسير من سيئ إلى أســوأ من جــراء الانفصال عن أوروبا، وأن الأداء العام يتراجع. المدافعون عن فك الارتباط لا يقبلون بذلك ويــردون أيضا بأرقام وإحصاءات وأرقام تدعم موقفهم. حتى الآن يصعب الجزم بشكل قاطع إذا ما كـان الخروج من عضوية الاتحاد سيئا أم إيجابيا للقتصاد البريطاني. فخمسة أعـــوام مــرت عـ التصويت لمصلحة الطلق بي الطرفي، لكن في التطبيق العملي ظل الأخذ والرد متواصل بينهما حتى وقع الطلق البائن في منتصف .2020 ليل آخر يومفي «الاقتصادية» استطلعت آراء مجموعة مختلفة من الاقتصاديي في مسعى لتكوين تصور عن وضع الاقتصاد البريطاني بعد مرور خمسة أعوام على استفتاء الخروج من الاتحاد الأوروبي، وإلى أي مدى يمكن أن يسهم المشهد الراهن في استشراف الصورة المستقبلية لاقتصاد المملكة المتحدة. يـرى الدكتور ديفيد بروس أستاذ التنمية الاقتصادية في جامعة ديرهام، أن الصعوبات التي يمر بها الاقتصاد البريطاني لا تنفي نـجـاحـه في تحقيق إنجازات خلل الفترة القصيرة مـن عمر خـروجـه الفعلي من الاتحاد الأوروبي التي لا تزيد على ستة أشهر، وفي ظل جائحة كورونا، والعراقيل التي يضعها الأوروبيون أمام بريطانيا. ويـقـول لــ «الاقـتـصـاديـة»، "يـتـوقـع أن ينمو الاقتصاد في المائة 6.4 البريطاني بنسبة هذا العام، وحاليا بريطانيا لديها أفضل ثاني اقتصاد في مجموعة دول السبع، ويمكن أن تكون أسرع اقـتـصـادات المجموعة ، ويمكن 2050 نموا حتى عام للنمو الاقتصادي طويل الأجل في المملكة المتحدة أن يتفوق عـ دول الاتــحــاد الأوروبي الرائدة مثل ألمانيا وفرنسا، وفي المتوسط سيكون معدل نمو الاقتصاد البريطاني حتى منتصف في المـائـة، 1.9 الـقـرن نحو وهناك شهية دولية للستثمار في بريطانيا، إذ ارتفعت التدفقات المالية على صناديق الاستثمار المتداولة في بورصة لندن بنحو ."2016 في المائة منذ 126 للوهلة الأولى تبدو النتائج إيـجـابـيـة، وبعضها يدعمه بنك إنجلترا "البنك المركزي البريطاني" بقوة، الـذي أعلن في بيان له أخــ ا أن اقتصاد المملكة المتحدة سيتمتع بأسرع عاما 70 نمو له منذ أكـر من هذا العام، ومن المتوقع أن في 7.25 يتوسع الاقتصاد بنسبة المائة مع زيادة الإنفاق الحكومي للمساعدة على الحد من فقدان الوظائف، وأن هذا الانتعاش وهو عام 2020 يأتي في أعقاب كـارثي على الاقتصاد العالمي عـامـة والـ يـطـاني عـ وجه الخصوص، إذ أدى تفشي وباء كورونا في بريطانيا وسياسات الإغلق الحكومي، إلى انكماش في المائة، وهو أكبر 9.9 بنسبة عام. 300 انكماشفي لكن الذين صوتوا لمصلحة البقاء في الاتـحـاد الأوروبي واعتبروا استفتاء الخروج من الاتحاد تخريبا اقتصاديا للذات، يصرون على موقفهم رغم تلك النتائج. الدكتورة فيونا فيسك عضو اللجنة المالية في بنك إنجلترا ، والاستشارية 2009 و 2002 بي حاليا في برنامج الأمم المتحدة للتنمية، ترى أن تلك الأرقـام تجتزأ من سياقها. وتقول لـ «الاقتصادية»، "إن الزيادة في النمو أخبار جيدة بل شك، لكن رغم ارتفاع معدلات النمو فإنها لن تفعل أكث من إعـادة الاقتصاد البريطاني إلى ، فتعافي العام 2019 حجمه الجاري لا ينفي أننا عانينا عامي بل نمو، هذا من جانب، ومن جانب آخر فإن تلك الزيادة في النمو نتيجة طبيعية لإعادة فتح قطاعات واسعة من الاقتصاد بعد نحو عام ونيف من الإغلق، وليس نتيجة تدابير اقتصادية ترفع من الـقـدرة الاقتصادية لبريطانيا، فالمكاسب القوية في الناتج المـحـ الإجــ لي تتآكل، وسيكون أقل بما يصل إلى أربع نقاط مئوية في الأعوام المقبلة، مقارنة بما كان يمكن أن يحدث لـو بقيت المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي، وعلينا أن ندرك أن الإنتاجية في بريطانيا تنخفض، وهذا يعني تقلص القدرة التنافسية للشركات البريطانية". ويعزز فرانك تيرنر الخبير والباحث الاقتصاديفي الاقتصاد البريطاني، وجهة النظر تلك عبر رصده عاملي يعدان من الركائز الرئيسة لآليات عمل الاقتصاد الـ يـطـاني، الــذي يــري أنهما تـررا بشدة نتيجة التصويت لمصلحة الخروج من الاتحاد. ويؤكد لـ «الاقتصادية» أنه لأسباب تاريخية متعلقة بطريقة تـطـور الاقـتـصـاد البريطاني، كان الجنيه الاسترليني وتجارة بـريـطـانـيـا الــدولــيــة عصب المنظومة الاقتصادية الوطنية، وقد تدهور الاثنان بشكل واضح ومنتظم منذ الخروج من الاتحاد الأوروبي، ولا يوجد في الأفق مؤشر على استعادتهما توازنهما المفقود، فل توجد علمة على أن الجنيه الاسترليني سينتعش بما يكفي لمحو الانخفاض الهائل في قيمته في مواجهة العملت الدولية الأخــرى، ومنذ ظهور ، وهو 2016 نتيجة الاستفتاء من أسوأ العملت الرئيسة أداء، ومهما كانت القوى الاقتصادية التي تستطيع بريطانيا حشدها، فلن تستطيع تعويض تراجعه أمام الدولار، الذي بلغ من حينها في المائة. 6.3 حتى الآن نحو أما عن التجارة الخارجية فيعد فرانك تيرنر ما تحقق حتى الآن هزيل للغاية، فكل ما تم توقيعه من اتفاقيات يتمثل في اتفاقية تجارة حرة مع أستراليا، وفيها عديد من الثغرات التي جعلت القطاع الـزراعـي في بريطانيا يعترض عليها، كما أن التجارة الخارجية لبريطانيا تراجعت منذ في المائة، وقد 14 بنحو 2018 كشفت الإحـصـاءات الرسمية الخاصة بالنصف الأول من هذا العام أن تجارة بريطانيا مع أكبر شركائها التجاريي وهو الاتحاد 23 الأوروبي انخفضت بنسبة في المائة. لا تــروق تلك الاعـ اضـات لأويـــن مــارتــن صـــن، الخبير المــ في، ويعدها متعجلة، ولا تأخذ في الحسبان طبيعة التغيرات التي مر بها الاقتصاد الـعـالمـي، مـن تـزايـد النزعة الحمائية، وتقلص التجارة الدولية، وما يصفه بالعراقيل الـتـي يبذلها قـــادة الاتـحـاد الأوروبي للتأثير سلبا في مراكز القوى في الاقتصاد البريطاني، وأبرزها قطاع الخدمات المالية، عبر إيجاد مراكز مالية أوروبية متعددة على أمل سحب البساط من تحت أقــدام بريطانيا في هذا المجال، وتلك التحديات الأوروبية تسببت في انخفاض صـادرات الخدمات البريطانية مليار جنيه استرليني 114 بمقدار .2019 و 2016 بي ويعد أويــن مارتن أنـه على الرغم من الاتفاقيات الرسمية فـــإن الـعـاقـات مــع الجانب الأوروبي متوترة، واشتبكت لندن مع بروكسل حول الصيد وصـادرات لقاح فيروس كورونا والترتيبات الجديدة لإيرلندا الشمالية، التي تواصل اتباع بعض قواعد الاتحاد الأوروبي بهدف الحفاظ على حدود برية مفتوحة مع جمهورية إيرلندا العضو في الاتحاد. ويقول لـ «الاقتصادية»، "إنــه على الرغم من كل تلك المصاعب، فإن معدلات البطالة في المائة 5.5 المتوقعة حاليا هذا العام، وهي أقل بكثير من في المائة التي توقعها 7.75 بنك إنجلترا في شباط (فبراير) الماضي، كما أن توقعات البطالة في الأمــد الطويل ستنخفض بشكل كبير، التضخم يقع حاليا في المائة، ومع 0.7 في نطاق ذلك من المتوقع أن يرتفع بشكل 2 حـاد إلى هـدف بنك إنجلترا في المائة في الأشهر القليلة المقبلة". ويضيف "النقطة الإيجابية أن بريطانيا لا تــزال تحافظ على مرتبة متقدمة للغاية في جذب الاستثمار الأجنبي مقارنة بدول القارة الأوروبية، إذ تحتل المرتبة الثانية بعد فرنسا، وعلى الرغم من أنها فقدت تاج قبلة الاستثمارات الأجنبية في أوروبا ، فإن المنافسة بينها 2019 في وبـن فرنسا متقاربة إلى حد كبير، ففي العام الماضيضمنت مشروعا استثماريا 975 بريطانيا داخليا مقارنة بفرنسا التي مشروعا، وإذا 985 حصلت على أخذنا في الحسبان أن الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي انخفض في المـائـة العام 42 بنسبة الماضيوهو أدنى مستوى له في عاما الماضية، فإن الأداء 26 الـ البريطاني لا يزال جيدا، خاصة أن المستثمرين الأجانب يمتلكون في المــائــة مــن الأسـهـم 66 المدرجة في المملكة المتحدة". يــعــزز هـــذا الــــرأي بعض الدراسات الاستقصائية الحديثة مستثمرا دوليا 570 التي شملت وأشارت إلى أن المملكة المتحدة ينظر إليها على أنها أكث مواقع الاستثمار جاذبية في أوروبا. تضارب الآراء وعدم التوصل إلى نتيجة محددة بشأن تأثير الانسحاب من الاتحاد الأوروبي في الاقـــتـــصـــاد الــ يــطــاني ومستقبله، يكشفان أن الانقسام بشأن تلك الخطوة لا يزال قائما في المجتمع البريطاني، وأن أولئك الذين يؤيدون المغادرة لم يتأثروا بالسلبيات الاقتصادية التي ظهرت نتيجة هذا القرار المصيري. ما يمكن قوله إنه مع مرور الأعـــوام سيكون مـن الأسهل على الاقتصاديي تحليل مدى إيجابية وسلبية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بالنسبة إلى اقتصاد المملكة المتحدة، ومع ذلك فإنه في الوقت الراهن كلمات مثل السيادة والسيطرة على القرار الوطني لا تزال تسيطر عـ المـنـاخ الـعـام في البلد أكث من الاهتمام بالصادرات والواردات، إذ يبدو الطلق بي بريطانيا والاتحاد الأوروبي حالة سياسية أكث منه حالة اقتصادية، أيا كانت أرباحها أو خسائرها. حسم الشعب البريطاني أمره وصوت بالأغلبية لمصلحة الخروج من الاتحاد الأوروبي منذ خمسة أعوام. 2016 % منذ 126 ارتفاع التدفقات على الصناديق في بورصة لندن من لندن هشام محمود % 40 .. نمو متسارع يتجاوز 2020 مليار دولار سوق الحوسبة السحابية العالمية في 64 . 3 حافظت "أمـــازون" على هيمنتها في مجال الحوسبة السحابية العالمية في عام ، فيما حققت الشركات المنافسة بينها 2020 "مايكروسوفت" و"علي بابا" و"جوجل"، مكاسب في هذه السوق التي تشهد نموا سريعا، بحسب دراسة لشركة بحوث. وبحسب "الفرنسية"، أظهر استطلع أجـرتـه مؤسسة "جــارتــر" أن السوق المعروفة بـ"البنية التحتية كخدمة" نمت في المائة العام الماضي لتصل إلى 40.7 مليار دولار. 64.3 واستحوذت "أمازون" على ما يقرب من في المائة من السوق العام الماضي، 41 ،2019 في المـائـة عـام 45 في مقابل في المائة، وفق 28 كما نمت إيراداتها "جارتن". وحققت "مايكروسوفت"، التي ينظر إليها بوصفها منافسا قويا في هذا القطاع، في المائة 60 نمـوا في الإيـــرادات بنحو في المـائـة من 20 لتستحوذ عـ نحو السوق. وقال سيد ناغ نائب رئيس الأبحاث في "جارتن"، إن السوق تنمو مع اعتماد مزيد من الشركات على الحلول المستندة إلى الحوسبة السحابية، وقد حقق هذا المنحى تسارعا خلل الأزمة الصحية العالمية. وأشار ناغ إلى أن السوق نمت أيضا من خلل تعزيز منحى "سيادة البيانات"، من خلل سعي المنظمات للحتفاظ ببياناتها في دولها الأصلية. وأفــــــادتشركــــة "جــــارتــــر" بــأن "مايكروسوفت"، على وجه الخصوص، استفادت من الجائحة في ظل تحول المـنـظـ ت إلى الحوسبة السحابية للخدمات "الدقيقة"، مثل الرعاية الصحية والتصنيع والتجارة الإلكترونية. كما حققت شركة "علي بابا" ومقرها 9.5 الصي نموا قويا، إذ استحوذت على في المائة من حصة السوق، بينما عززت في المائة. 6 "جوجل" حصتها إلى أكث من كذلك سجلت "هــواوي"، وهي شركة صينية مستهدفة بعقوبات أمريكية، نموا في المائة 200 في الإيـــرادات بأكث من في المائة من حصة 4.2 لتستحوذ على السوق محتلة المرتبة الخامسة، وفق تقرير "جارتن". إلى ذلك، بلغت النفقات العالمية التي أجراها مستخدمو التطبيقات المحمولة مستويات قصوى في الربع الأول، إذ مليار دولار، وفق تحقيق أجرته 65 ناهزت شركة "سنسور تاور" للدراسات. وبينت الدراسة أن إيــرادات المتاجر الإلكترونية التابعة لـ"أبل" و"جوجل" ارتفعتبموازاة تنامي الانتقادات من جانب مطورين كث للمجموعتي العملقتي على خلفية الشروط المتشددة التي تفرضها عبر منصاتهما. وأظهرت الأرقام الأولية لشركة مليار دولار أنفقت 41.5 "سنسور تاور"، أن 23.4 عبر متجر "آب ستور" من "أبل"، و مليار دولار على "جوجل بلي" بي كانون الثاني (يناير) وحزيران (يونيو). في 25 وتعكس هذه النتائج ارتفاعا المائة مقارنة بـالفترة عينها من العام الماضي. وتحتل منصة الفيديوهات القصيرة "تيك توك" صدارة التطبيقات الأكث درا مليون دولار خلل 920 لـإيـرادات مع النصف الأول من العام، أي بارتفاع نسبته في المائة مقارنة بـالنصف الأول من 74 .2020 ويــتــقــدم الـتـطـبـيـق عـــ خـدمـة "يوتيوب" التابعة لـ"جوجل"، حيث أنفق مليون دولار. 565 المستخدمون نحو وبلغت الإيــرادات المتأتية من ألعاب مليار دولار (بارتفاع نسبته 44.7 الفيديو في المائة) بي كانون الثاني (يناير) 18 وحزيران (يونيو). ورغــم أن نفقات المستهلكي على ألعاب الأجهزة المحمولة تتقدم بوتيرة أبطأ مقارنة بـالعام المـاضي، فإن ذلك لا يعكس تباطؤا من القطاع، بل عودة إلى الوضع الطبيعي بعد بلوغ الاهتمام مستوى أقصى بفعل الظروف الاستثنائية ، وفق ما 19 - الناجمة عن جائحة كوفيد أعلنت "سنسور تاور" في مقالة. اعتماد مزيد من الشركات على الحلول المستندة إلى الحوسبة السحابية. «أمازون» تحافظ على هيمنتها وسط مكاسب لشركات منافسة بينها «مايكروسوفت» و«علي بابا» من الرياض «الاقتصادية» محللون لـ : الطلق البريطاني - الأوروبي حالة سياسية أكثر منه اقتصادية أيا كانت أرباحها أو خسائرها السيادة والسيطرة على القرار الوطني لا تزالان تسيطران على المناخ العام أكثر من الاهتمام بالصادرات والواردات اتهامات للتحاد الأوروبي بوضع عراقيل للتأثير سلبا في مراكز القوى في الاقتصاد البريطاني وإيجاد مراكز مالية بديلة معارضو «بريكست»: المكاسب القوية في الناتج المحلي الإجمالي تتآكل .. القدرة التنافسية للشركات البريطانية تتقلص بريطانيا تمتلك ثاني أفضل اقتصاد في مجموعة دول السبع .. توقعات % هذا 6.4 بتحقيق نمو يصل إلى العام أسواق وأرقام

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=