aleqt: 30-6-2021 (10124)

NO.10124 ، العدد 2021 يونيو ٣٠ هـ، الموافق 1442 ذو القعدة ٢٠ الأربعاء سوق النفط تلتقط الأنفاس بعد قفزات متلاحقة للأسعار .. ضغوط من ارتفاع الدولار و«دلتا» تراجعت أسعار النفط الخام أمس، بعد تسجيلها أعلى المستويات من المكاسب منذ تشرين الأول ، نتيجة تجدد إصابات 2018 ) (أكتوبر كورونا في بعض الـدول الآسيوية والأوروبية، ما دعم حالة القلق على استقرار نمو الطلب العالمي على النفط والوقود، كما أسهم ارتفاع سعر الــدولار في الضغط مجددا على أسعار الخام، وفقا للعلاقة العكسية بينهما. وتراقب السوق الاجتماع الوزاري الجديد لمنظمة أوبـك وخارجها - " - بقيادة السعودية + تحالف "أوبك وروسيا في لقاء شهري جديد عبر الإنترنت، لمراجعة بيانات السوق مع احتمال إقرار زيادة جديدة في الإمـــدادات النفطية بـدءا من آب (أغسطس) المقبل. وقال لـ"الاقتصادية"، محللون نفطيون: "إن أغلب التكهنات في سترفع + السوق حاليا هي أن أوبك الإمــــدادات عـ الأرجـــح في آب ألف 500 (أغسطس) المقبل بنحو برميل يوميا خلال اجتماعها غدا"، مشيرين إلى أن هذه الزيادة أقل من طموحات السوق، لكنها تعكسحذر المنتجين خاصة بعد انتشار متغير "دلتا" الجديد من وباء كورونا. وأكد سيفين شيميل، مدير شركة في جـي آنـدسـ ي الألمـانـيـة، أن السوق تأخذ هدنة قصيرة لالتقاط الأنفاس بعد قفزات متلاحقة في الأسعار دفعت النفط الخام نحو ، مبينا أن 2018 أعلى مستوى منذ التراجعات تأتي في إطـار طبيعي لتصحيح الأسعار خاصة في ضوء ترقب السوق لوضع الوباء مجددا بعد انتشار فيروس "دلتا" المتحور علاوة على بقاء احتمالية التوصل إلى صفقة في المفاوضات النووية مع إيران. وذكر أن بعض التقارير الدولية مثل "ريستاد إنرجي" ترجح أن يقدم " على زيادة + المنتجون في "أوبـك 200 إلى 100 متواضعة لا تتجاوز ألف برميل يوميا في آب (أغسطس)، تحسبا للوضع الهش في السوق وعودة حالة عدم اليقين المهيمنة على السوق، بعد تجدد نسبي في الإصابات الجديدة بالوباء. من جانبه، أوضح روبين نوبل، مـديـر شركـــة أوكــســ ا الـدولـيـة "+ للاستشارات، أن مجموعة "أوبك لديها رؤية شاملة لجميع تطورات الــســوق، وهـــي تفضل متابعة تـطـورات الطلب واتـخـاذ القرار المناسب في ضوء هذه التطورات، ما يضمن لها مزيدا من المرونة في العمل واستمرار مكاسب الأسعار، مبينا أن المجموعة تراعي ضعف امتثال بعض الـدول المنتجة، كما تأخذ في الحسبان أيضا نشاط بعض الدول المعفاة من قيود الإنتاج التي قد تضخ زيادات بشكل غير متوقع. وذكر أن مراقبة الوضع الوبائي ستكون المؤثر الأكبر في الأسعار وفي قـرارات المنتجين في "أوبك" وخارجها، لافتا إلى بقاء احتمال تعرض أسعار النفط لضربة بسبب الانتكاسات الـجـديـدة في وضع جائحة كورونا في أوروبـا وجنوب شرق آسيا وأستراليا. من ناحيته، قال ماركوس كروج، كبير محللي شركــة أيــه كنترول لأبحاث النفط والغاز، "إن التفاؤل بتعافي الطلب في فصل الصيف ما زال قويا، وهو الأوسـع تأثيرا في السوق، على الرغم من عودة شبح الإغلاقات مجددا في بعض الدول واحتمال إعادة قيود السفر، ما يؤثر في الطلب على البنزين والديزل ووقود الطائرات". وأشار إلى تقارير دولية تتوقع " غـدا على + اتفاق وزراء "أوبـــك 550 إجراء زيادة في الإنتاج بمقدار ألف برميل يوميا في آب (أغسطس) المقبل، عــادا ذلـك بالكاد يمثل ربع العجز العالمي الذي تتوقعه " خلال الشهر نفسه، مبينا أن + "أوبك أسواق النفط تحث المنتجين بقوة من أجل ضخ مزيد من الإمـدادات لتهدئة وتيرة حمى صعود الأسعار. بـدورهـا، أكـدت ويني أكيللو، المحللة الأمريكية في شركة أفريكان إنجنيرينج الدولية، أن السوق تميل "+ إلى توقعات بأن تحافظ "أوبك على إمــدادات محدودة بما يكفي لدعم المستويات الحالية للأسعار انـتـظـارا لإحـكـام السيطرة على الإصـابـات الجديدة بسلالة دلتا المتحورة. ولفتت إلى أن أزمـــة الـوبـاء المتأرجحة أدت إلى لجوء بعض أكــ مـصـافي النفط الـتـي تركز على التصدير في آسيا إلى خفض معدلات المعالجة مع عودة متحور الفيروس في التأثير في توقعات تعافي الطلب خاصة في الصين والهند التي كانت في حالة من وفرة الوقود الواسعة. وفيما يخص الأسعار، انخفض النفط للجلسة الثانية أمس، بفعل مخاوف حيال تباطؤ نمو الطلب على الوقود مع تسبب تفشيسلاسة في 19 - دلتا الأشد عدوى من كوفيد فرض قيود جديدة على التنقل في أنحاء العالم. وبحسب "رويـــ ز"، تراجعت سنتا 26 العقود الآجلة لخام برنت 74.42 في المائة إلى 0.4 أو ما يعادل 06:51 دولار للبرميل بحلول الساعة في 2 بتوقيتجرينتش، بعد أن نزلت المائة أمس الأول. وانخفضت العقود الآجلة لخام 19 غرب تكساس الوسيط الأمريكي في المائة إلى 0.3 سنتا أو ما يعادل دولار للبرميل، لتواصل خسارة 72.72 في المائة تكبدتها أمس الأول. 1.5 ويأتي ارتفاع الحالات المصابة بسلالة دلتا في الوقت الـذي من المقرر أن تجتمع فيه منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وروسيا وحلفاء، المجموعة المعروفة باسم "، لمناقشة تخفيف قيود + "أوبــك الإمدادات. وتظهر توقعات "أوبك" للطلب أنـه في الـربـع الأخــ مـن العام سينخفض المعروض العالمي من مليون 2.2 النفط عن الطلب بواقع برميل يوميا، ما يمنح المنتجين بعض المجال للاتفاق على زيادة الإنتاج. ويقول محللون: "إن المجموعة ســـ فـــع الإمـــــــــدادات في آب (أغسطس)، إذ تشهد السوق شحا بفعل نمو قوي على طلب الوقود في الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكينفي العالم للخام". وفـرضـت إسبانيا والبرتغال، الـوجـهـتـ المفضلتين لقضاء العطلات الصيفية لدى الأوروبيين، قيودا جديدة على البريطانيين الذين 80 لم يتلقوا اللقاح، بينما يواجه في المائة من الأستراليين قيودا أكثر صرامة بسبب انتشار الفيروس في أنحاء البلاد. من جانب آخر، تراجعتسلة خام دولار 73.84 "أوبك" وسجل سعرها 74.19 للبرميل أمس الأول مقابل دولار للبرميل في اليوم السابق. وقـال التقرير اليومي لمنظمة الـدول المصدرة للبترول "أوبـك" أمس: "إن سعر السلة التي تضم خاما من إنتاج 13 متوسطات أسعار الدول الأعضاء في المنظمة، حقق أول انخفاض عقب عدة ارتفاعات متتالية، كما أن السلة كسبت نحو دولار واحد مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي الذي سجلت فيه دولار للبرميل". 72.45 احتمال تعرض أسعار النفط لضربة بسبب الانتكاسات الجديدة في وضع الجائحة. » غدا + تباين التوقعات بشأن مقدار زيادة الإنتاج في اجتماع «أوبك من فيينا أسامة سليمان محللون: أكبر مصافي النفط التي تركز على التصدير في آسيا تلجأ إلى خفض معدلات المعالجة بسبب متحور الفيروس » قد تلجأ إلى + «ريستاد إنرجي»: «أوبك ألف 200 زيادة شديدة التواضع لا تتجاوز برميل يوميا تحسبا لوضع السوق الهش الأسواق تحث المنتجين على ضخ مزيد من الإمدادات لتهدئة وتيرة صعود الأسعار .. الزيادة المتوقعة لا تتجاوز ربع العجز » تنجح في ضبط إيقاع الأسعار عبر إعادة فتح حذرة للإنتاج + «أوبك بفضل سياسة سحب ملايين البراميل مـن الـسـوق، نجحت " منذ تموز (يوليو) في + "أوبـك ضبط إيقاع الأسـعـار، وتقوم حاليا بإعادة فتح حذرة للإنتاج، عبر حصصشهرية. وبحسب "الفرنسية"، تحقق " نجاحا نسبيا في ذلك، + "أوبك حيث إن سعر برميل برنت وبرميل غرب تكساس الوسيط، العقدين المرجعيين من جانبي الأطلسي، دولارا، وهو سعر 75 يصل إلى لم يسجل أبدا منذ تشرين الأول .2018 ) (أكتوبر لكن بـدأ هـذا الوضع يشكل عائقا، لأنه من المرتقب أن تدفع روسيا مجددا في اتجاه زيادة الإنــتــاج "لـضـ ن حصتها من السوق" كما يقول أولي هانسن، المحلل في "ساكسوبانك". ارتفاع الأسعار هو بالتأكيد أمر مؤات لخزينة الدول الأعضاء "، لكنه يؤدي أيضا + في "أوبــك إلى مزيد من المنافسة، إذ يشجع أطرافا أخرى غير خاضعة لنظام الحصص، على دخــول السوق بفضل إنتاج أصبح فجأة مربحا. وقال وارن باترسون، من "آي إن جـي"، "إن الضغط لتهدئة السوق يأتي أيضا من المستهلكين الرئيسين". هذه هي حال الهند خصوصا، إذ إن ثالث أكبر مستهلك للخام في العالم، الـذي تضرر بشدة من فـ وس كورونا في الربيع، "يحض مجموعة المنتجين على خفض اقتطاعاتها بهدف تخفيف الضغط التضخمي الناشئ"، كما يقول ستيفن برينوك من شركة بيفي أم. من جهته، يوضح فؤاد رزاق زادة، من "ثينكماركتس"، أنه "إذا بقيت الأسـعـار عـ هذا المستوى، فإنها ستضعف الدخل المتاح للمستهلكين وقد تكبح النمو الاقتصادي". وتعقد الـــدول الأعـضـاء في "+ "أوبـــك" وحلفاؤها "أوبـــك بقيادة السعودية وروسيا غدا اجتماعا لاتخاذ قرار حول زيادة جديدة في الإنتاج في مواجهة الانتعاش الاقتصادي ولوقف ارتفاع الأسعار. إذا كان التحسن في الطلب هو الدافع وراء الزيادات الأخيرة، فــإن مستوى الأســعــار حاليا سيوجه ق ـرار ن ـادي المنتجين، الذي حققت استراتيجية باشرها استجابة 2020 ) في نيسان (أبريل ، أداء جيدا جدا 19 - لوباء كوفيد تقريبا. 13 وكانت الـدول الأعضاء الـ في "أوبـــك" وحلفاؤها العشر " قررت آنذاك + عبر اتفاق "أوبك خفض حصص الإنتاج من أجل تصحيح الأسعار التي تدهورت بسبب غياب الطلب. " هامش + وأمام أعضاء "أوبك مناورة كبير لزيادة العرض، لأنهم مليون 5.8 سيظلون يقتطعون برميل يوميا فيتموز (يوليو). يراهن المستثمرون حاليا على ألف برميل 500 زيـادة طفيفة بــ في اليوم بدءا من آب (أغسطس). لكن المجموعة معتادة على إحداث مفاجآت. والتوقعات تتحسن شهرا بعد شهر. وأكدت وكالة الطاقة الدولية ذلــك في تقريرها الأخـــ في منتصف حزيران (يونيو) متوقعة أن يتجاوز الطلب العالمي على النفط مستويات ما قبل الوباء .2022 بحلول نهاية إضـافـة إلى ذلــك، "يستعد الأمريكيون لقضاء صيف مليء بالسفر" كما قال جيفري هالي، من شركة أواندا، مشيدا بالتقدم في حملات التلقيح في العالم. والتحالف الـذي بات يجتمع حاليا بشكل منتظم أكثر من أجل ضبطسياسته سيكون عليه القيام بذلك مع أخذه في الحسبان وضع إيران. وإيـــران حاليا خــارج اللعبة بفعل الحظر الـذي يلقي بثقله على صناعتها النفطية، لكن يمكن أن تعود طهران إلى السباق على المـــدى المـتـوسـط إذا نجحت المحادثات الدولية حول الملف النووي. هذا سيؤدي إلى خلط أوراق التوازن الهش بين العرض والطلب. يدخل أيضا في النقاش انتشار متحورة دلتا شديدة العدوى، الـذي يـؤدي إلى قيود تؤثر في الطلب، كما حصل في أستراليا وتـايـ نـد أو جـنـوب إفريقيا، ويدخل الوضع في حالة عدم يقين. .»+ ارتفاع الأسعار أمر مؤات لخزينة الدول الأعضاء في «أوبك أمام أعضاء التحالف هامش مناورة كبير لزيادة العرض من الرياض «الاقتصادية» قال دارميندرا بــرادان، وزير النفط الهندي، أمس: "إن الطلب على الوقود في الهند، الذي تضرر بشدة من موجة ثانية لفيروس كورونا، سيتعافى إلى مستويات ما قبل الجائحة بحلول نهاية العام الجاري". وبحسب "رويـــ ز"، في أيار (مايو)، هوى الاستهلاك المحلي للوقود في ثالث أكـ مستورد ومستهلك للنفط في العالم إلى أدنى مستوى له منذ آب (أغسطس) الماضي. وأبلغ برادان منتدى للطاقة، أن الطلب على الوقود في الهند أظهر علامات على التعافيهذا الشهر مع قيام ولايات برفع إجراءات العزل العام وتحسن تدريجي للزخم الاقتصادي. 80 وتستورد الهند أكـ من في المائة من حاجاتها النفطية. وتضرر ثالث أكبر اقتصاد في آسيا بشدة من قفزة في أسعار النفط العالمية، وسجلت أسعار البنزين والـسـولار في محطات الوقود مستويات قياسية مرتفعة. وقال بـرادان: "التضخم تحد يواجهه العالم اليوم .. وبالتالي نحن أيضا نواجه هـذا التحدي في اقتصادنا، لكن مع كل هذه التحديات لدينا الثقة بأنه بحلول نهاية العام الحالي سنكون في موقف لاستعادة سلوكنا الأصلي للاستهلاك". وطلب الوزير مرارا من منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" وحلفائها تخفيف قيود الإمدادات من أجل تعاف يقوده الطلب. وقـبـيـل اجــتــ ع لــــ"أوبـــك" وحلفائها غدا ، قال بـرادان: "إنه يتوقع أن تنحسر أسعار النفط". 2020 الاستهلاك المحلي يهوي إلى أدنى مستوى منذ أغسطس الهند تتوقع تعافي الطلب على الوقود بحلول نهاية العام من الرياض «الاقتصادية» في المائة من حاجاتها النفطية. 80 تستورد الهند أكثر من مليون دولار 360 العراق يوقع اتفاقية لتطوير مشاريع الغاز بقيمة أكـد إحـسـان عبدالجبار، وزيـر النفط العراقي، أن شركة غاز البصرة وقعت اتفاقية مع مؤسسة التمويل مليون 360 الدولية "آي إفسي" بقيمة دولار لخمسة أعوام، للاستثمار في مشاريع الغاز في العراق.  وقــال عبدالجبار، في تصريح صحافي، "إن التوقيع علىهذا القرض يدعم الجهود المشتركة لتعظيم الاستثمار الأمثل للغاز المصاحب للعمليات النفطية، عبر معالجته بأحدث التقنيات الحديثة والسعي إلى تحقيق أهـدافـنـا في تحويل الطاقة المحروقة إلى طاقة نظيفة ومفيدة، والعمل على التقليل من الانبعاثات والآثار البيئية الضارة". وبـحـسـب "الألمـــانـــيـــة"، شـدد الوزير على أهمية تعزيز التعاون مع الـــبـــنـــوك الــعــالمــيــة الـرصـيـنـة التنمية لتنفيذ ودعم مشاريع المستدامة، ومنها مشاريع استثمار الغاز في شركة غاز البصرة، لافتا إلى أن هذا القرض يفتح آفاقا جديدة لمزيد من التعاون والتعاملات التي تخدم المصالح والأهداف المشتركة. وأكد عبدالجبار، التزام العراق بتعظيم مشاريع استثمار الغاز المــصــاحــب، وتحقيق المعايير والأهـداف التي نصت عليها اتفاقية باريس. وعلى صعيد متصل، قال سيرجيو بيمنتا، نائب رئيس مؤسسة التمويل الـدولـيـة لمنطقة الــ ق الأوســط وإفريقيا، في تصريح صحافي، "يتمتع هـذا المــ وع الرائد بالقدرة على تحقيق فوائد بيئية واقتصادية كبيرة، بما في ذلك خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وزيادة الإيرادات المالية، كما سيحسن الوصول إلى الـطـاقـة ويخفض التكاليف على المواطنين العراقيين".  وأضــــاف أن "هـــذا المـــ وع يأتي بعد أعــوام من العمل الجاد والـتـعـاون الـقـوي مـن قبل جميع الأطـراف المعنية، ونأمل أن نرسل إشارة قوية إلى المستثمرين الآخرين لدعم مزيد من الاستثمارات الخاصة بمعالجة تغير المناخ ودعـم النمو الشامل في العراق". وبحسب بـيـان لــــوزارة النفط العراقية، يتألف استثمار مؤسسة مليون 137 التمويل الدولية من دولار كقرض من الحساب الخاص بمؤسسة التمويل الدولية، وقرض مليون دولار 180 مشترك بقيمة لثمانية بنوك دولية هي: بنك الصين، سيتي بنك، دويتشه بنك اي جي، البنك التجاري الصناعي الصيني، ناتيكسيس، سوميتومو ميتسوي المصرفية، سوسايتيه جنرال، وبنك ستاندرد جارترد. مليون 42 كما يشمل قرضا بقيمة دولار أمـريـ مـن خــ ل برنامج محفظة الإقــراض المشترك المـدار التابع لمؤسسة التمويل الدولية، وهو عبارة عن منصة تتيح للمستثمرين المؤسسيين المشاركة في محفظة قروض مؤسسة التمويل الدولية. وذكــرت وكالة الأنـبـاء العراقية الرسمية أمس، أن شركة غاز البصرة وقعت اتفاقية قـرض مع مؤسسة التمويل الدولية لتمويل مشروع للحد من حـرق الغاز الطبيعي، بحسب "رويترز". والعراق مستمر في حرق الغاز المستخرج إلى جانب النفط الخام نظرا إلى عدم وجود منشآت لتحويله إلى وقـود يستهلك محليا أو يجري تصديره. 2.5 ويكبد حرق الغاز الحكومة مليار دولار من الإيرادات المفقودة، وسـيـكـون كـافـيـا لتلبية معظم احتياجات توليد الطاقة باستخدام الغاز، حسب البنك الدولي. جهود عراقية لتعظيم الاستثمار الأمثل للغاز المصاحب للعمليات النفطية. تحقق أهداف تحويل الطاقة المحروقة إلى نظيفة ومفيدة من الرياض «الاقتصادية» أسواق وأرقام 6

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=