aleqt: 16-6-2021 (10110)
إصدار يومي باتفاق خاص مع صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية عندما تسبب انهيار أركيجوس كابيتال في إحداث فجوة تزيد قيمتها على عشرة مليارات دولار في مجموعة من البنوك، برز سطر واحد في سيرة مؤسسها بيل هوانج: "تايجر مانجمنت". قبل انهيار شركة الاستثمار الخاص في مارس، كان هوانج شخصية غـامـضـة اشتهرت بإقراره بالذنبفي تهم الاحتيال . وقد 2012 الإلـكـروني عـام ذهل زملاؤه المستثمرون من أنه استطاع النجاة من ذلك لتأمين مليار دولار في قـروض 50 من بنوك قوية للغاية لتدعيم وتعزيز ما ثبت أنـه رهانات مشؤومة. لكن خلفيته كمدير صندوق ســابــق في تـايـجـر وضـعـت هوانج الـذي عمل في "تايجر مانجمنت" ومقرها نيويورك من ضمن 2001 إلى 1996 من أبرز أصحاب صناديق التحوط. كان هذا يعني أنه تعلم مهنته في مجموعة تشتهر بالعائدات المذهلة والمراهنات المركزة على الأسهم، حيث كان تحت رعـايـة جوليان روبـرتـسـون، رائـــد صــنــدوق الـتـحـوط في الثمانينيات. الفشل الذريع في "أركيجوس" يبرز كيف أنه بعد عقود من إغــ ق تايجر أمام المستثمرين الخارجيين، لا يزال لدى ما يسمى تايجر كبز التابع لروبرتسون من المكانة المميزة ما يؤهله لفتح الأبــواب أمام أرقى البنوك والمستثمرين في العالم. قال سمسار رئيس في أحد البنوك التي خسرت أموالا من انهيار أركيجوس: "إذا كنت تنحدر من سلالة تايجر، فهذا يساعد على إقناع أي شخص بالتعامل معك". هوانج هو الاستثناء الذي يثبت الـقـاعـدة في مجموعة من المديرين حققت مليارات الـدولارات للعملاء. وبعضهم الآن من بين أعلى المستثمرين تقييمافي العالم. قــال ديـكـسـون بــوردمــان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبتيما لإدارة الأصول، الذي عمل مع روبرتسون في شركة الوساطة قبل Kidder, Peabody & Co أن ينشئ روبرتسون صندوق : "لا يوجد 1980 تايجر عـام متجر في تاريخ إدارة الاستثمار أنتج عددا أكبر من الأشخاص الهائلين". ينتشر تـأثـ تـايـجـر عبر 200 التمويلات العالمية. نحو من شركـات صناديق التحوط تستطيع أن تتبع أصولها إلى تايجر مانجمنت، وفقا .LCH Investments للمستثمر وهي مرتبطة إما خلال الزمن في صندوق التحوط الأصلي، أو نحو 50 المجموعات الـــ ذلـك حيث قـدم روبرتسون رأس المـــال الأولي لإطــ ق أعمالهم، أو ما يسمى بالأشبال "الأحفاد" الذين انفصلوا عن شركات الخريجين. فقط صندوق التحوط التابع لجورج سوروس، Soros Fund Management يقتب من احتضان هذا العدد الكبير من اللاعبين الرئيسين في .LCH الصناعة، وفقا لـ حتى الآن، لا تـزال الرابطة قوية بـ روبـرتـسـون الذين تحت رعايته، وغالبا ما يشغلون مناصب مماثلة. قال روبرتسون، عاما، لصحيفة "فاينانشيال 88 تايمز" في مقابلة نـادرة: "بيل هوانج صديق جيد، وأنا أعرف بيل جيدا. أعتقد أنـه ارتكب خطأ وأتوقع أنه سيخرج منه وسيواصل العمل على الفور". هــل سـاعـد نـسـب هـوانـج المميز في "تايجر" بإقناع البنوك بإقراضه هذه المبالغ الكبيرة من المال؟ قال روبرتسون "لا أعرف. لا أستطيع الإجـابـة على هذا السؤال". رفض هوانج التعليق من أجل هذا المقال. كان سجل تايجر استثنائيا، عاما من التفوق على 14 مع الـسـوق الأمـريـكـيـة مدفوعا بصفقات لافتة للنظر مثل بيع النحاس على المكشوف أثناء أو المراهنة 1996 تراجعه عام على البات التايلاندي في العام التالي. وحقق متوسط عوائد في المائة 25 سنوية يزيد على باستثناء الـرسـوم بين عامي ، عندما أعاد رأس 2000 و 1980 المـال إلى المستثمرين. رفض روبـرتـسـون احتضان أسهم الإنتنت خلال ازدهار الإنتنت في أواخـر التسعينيات وخسر قبل أن 1999 في المائة عام 19 تثبت وجهة نظره في النهاية أنها صحيحة. قال دانيال ستاكمان، مؤلف كـتـاب جـولـيـان روبـرتـسـون: Julian Robertson A Tiger in the Land of Bulls and .: "بطريقة غريبة يلامس Bears جوليان روبرتسون أصولا تحت الإدارة بتيليونات الـدولارات نظرا لوجود عدد كبير جدا من الأشخاص الذين عملوا معه بشكل مباشر أو غير مباشر". يجادل بعض المعلقين بأن الهالة حول "تايجر كبز" مبالغ فيها أو تراجعت في الأعـوام الأخيرة، وبعض الأساليب التي كانت رائـدة في الأيـام الأولى في "تايجر مانجمنت" أصبحت الآن شائعة. في الآونة الأخيرة، على سبيل المـثـال، كـان كثير من هـؤلاء المديرين متفائلين بشأن أسهم النمو الأمريكية وهي تداولات إجماع خلال فتة أدى فيها التيسير النقدي غير المسبوق إلى ارتـفـاع أسـواق الأسهم. لكن قلة هم الذين يستطيعون التشكيك في نجاح بعض الأشبال الأصليين. قــال جيم نــويمــان، كبير مسؤولي الاستثمار فيساسكس بارتنزر التي تقدم المشورة للعملاء بـشـأن اسـتـثـ رات صناديق التحوط: "معدل نجاح العالم الكلي ليس بعيدا عن معدل نجاح مجتمع صناديق التحوط. لكن الصناديق التي نجحت على المدى الطويل كانت ناجحة بشكل غير عادي ومرنة في الأسواق المتغيرة". ترتيب «طاولة الملك» يـظـل كـثـ مــن الأشــبــال أصدقاء حميمين مع بعضهم بعضا ومـع روبرتسون، وقد طوروا أساليب استثمار مماثلة تعلموها منه. وهو نهج مخادع بسيط: اسـتـخـدام البحوث الأساسية لشراء أفضل الشركات والمراهنة ضد الأسوأ. أخبر روبرتسون "فاينانشيال تـايمـز" أن عملية التوظيف الصارمة كانت أساسية. وقال: "أعتقد أنهم كانوا أشخاصا موهوبين وقمنا بملاحقتهم بطريقة مدروسة ومخطط لها للغاية. تم انتقاؤهم بعناية فائقة". قال فيليب لافونت، مؤسس شركة كوتو كابيتال، واحدة من أبـرز شركـات تايجر كابز التي مليار دولار، إن تركيز 50 تدير تايجر على توظيف "الأشخاص الذين كانوا على درايـة جيدة بـــدلا مــن المـخـتـصـ " كـان بمنزلة "الصلصة الخاصة" التي "أوجـدت ثقافة من الأشخاص الذين كانوا منافسين وفضوليين ومنفتحين". كان اللاعب الرئيس في هذه العملية الدكتور آرون ستيرن، وهو محلل نفسيعملفي أدوار مختلفة في الشركة بما في ذلك كبير الإداريين التشغيليين لمدة عاما. كان الدكتور ستيرن، 30 96 الـذي تـوفي في أبريل عن عاما، خبيرا بارزا في اضطراب الشخصية النرجسية وكتب كتابا Me: بعنوان 1979 مؤثرا عام .The Narcissistic American قـال بـوردمـان من أوبتيما: "كان ستيرن رجلا رائعا تماما. سيكون من المبالغة القول إنه كان مسؤولا عن نجاح جوليان ... لكنه كـان الشخص الـذي حدد من ينبغي أن يكون هناك، ومن ينبغي أن يكون على طاولة الملك". استعان روبرتسون بالدكتور ستيرن في أوائـل التسعينيات لتطوير طريقة منهجية لتكرار النجاح المبكر لشركة "تايجر مانجمنت" في توظيف محللين شباب موهوبين، وكان يعتمد حتى ذلـك الحين عـ غريزة روبرتسون. الاختبار للمتقدمين سؤالا 450 كان يتألف من نحو واستغرق أكثر من ثلاث ساعات. قال روبرتسون: "كان مهما للغاية لأنه قدم أداء جيدا حقا ... أعني أسلوب التوظيف الذي استخدمناه". يمكن أن تشمل الأسئلة ، الذي تم Rorschach اختبار لاكتشاف 1921 تطويره عام الاختلالات العقلية. كما صمم سـتـ ن الاخـتـبـارات حيث لا يتمكن المتقدمون من التلاعب بها من خلال تقديم الإجابات التي اعتقدوا أن تايجر يريدها. قــال مـديـر محفظة سابق خضع للاختبار: "كانت بعض الأسئلة مفتوحة. كانت على غرار: هل من المهم أن تنسجم مع فريقك أم تتحداهم؟ هل تفضل أن تكون على صواب عقليا لكنك تخسر المال أو أن تكون مخطئا من الناحية الفكرية مع إنقاذ عملية التداول؟" كــان الـهـدف تحديد كيف يفكر المتقدمون أو يخاطرون أو يعملون في فـــرق. كانت العملية نتاج عـرهـا، كان الموظفون بأغلبية ساحقة من الذكور وليس هناك "نمرات" بارزة فيما يظل حتى يومنا هذا صناعة كثيفة الذكور. ومع ذلك برزت عملية التفكير على أنها غريبة. بدلا من مجرد محاولة العثور على الأشخاص الأكثر ذكاء، بحث تايجر عن الأشخاص الذين يتمتعون بقدرة تنافسية عالية وتفوقوا في مجالات مثل الرياضة. قال أليكس روبرتسون، نجل جوليان ورئيس تايجر مانجمنت الــيــوم: "بمـجـرد أن يحصل شخص ما على قدر معين من معدل الـذكـاء، لم يكن ذلك مناسبا كما تعتقد لنجاحه". وجهان للعملة عمل المحللون الأصغر سنا جنبا إلى جنب مـع أقرانهم الأكـ خـ ة لتعلم مهنتهم. عمل الجميع بجد، والبعض ساعة في 14 كان يعمل حتى اليوم ويعملون أيام السبت. قامت الشركة ببناء صالة ألعاب رياضية، يزورها جوليان يوميا، في الطابق العلوي من مقرها Park Avenue 101 الرئيس لمــســاعــدة المــوظــفــ على التخلص من التوتر. قال لي إينزلي، مؤسسشركة مافريك كابيتال: "كنا محللين صـغـارا ومحللين ذوي قـدرة تنافسية عالية، نتنافس ضد أشخاصفيشركات أخرى عملوا لمـدة سبع ساعات في اليوم واعتادوا على تناول وجبات غداء مكونة من كأسين من المارتيني". كانت الشركة حريصة على تشجيع المحللين على مشاركة الأفـكـار وتحديها بشكل غير رسمي، وغالبا ما يتجولون في مكاتب بعضهم بعضا لمناقشة الاستنتاج بشأن سهم معين. مكتب جـولـيـان الـخـاص في الزاوية، وهو حاوية زجاجية في الطابق العلوي، لم يكن بها باب -وهوشيء مصمم لتشجيع موظفيه على التحدث معه. قال لافونت من "كوتو": "يمنحك جوليان في وقت مبكر القدرة على التكيز على أن تكون صادقا فكريا". "فيكلشيء كان يضطرك إلى رؤية كلا الجانبين من النقاش. لم يكن هناك متعصبون على الإطلاق -كل عملة لها وجهان. إذا اعتقد جوليان يوما أنك أصبحت رافضا للجانب الآخر من القصة، فحينئذ ينظر إليك على أنك غير مستعد- لأنه كان ينظر إليك على أنك قصير النظر أو ضيق الأفق في أسلوبك" بحسب لافونت. كـان للدكتور ستيرن دور رئيس في حل المجادلات بين المحللين وشرح كيفية إدارة جوليان للشركة. قـال أليكس روبرتسون: "كان شخصا رائعا مختصا في الـحـلـول وحـ لا للمشكلات. وكـان يحرص على تكاتف الجميع معا كفريق واحد". لم تتحول كل الأشبال إلى أصحاب صناديق مثل "فايكنج" أو "كوتو" أو "تايجر جلوبال". بصف النظر عن هوانج، الذي وصفه أحد المستثمرين الذي قابله في "تايجر مانجمنت" بأنه متكتم للغاية وغـريـب، فقد قام آخرون مثل توم فاشيولا، صاحب تايجر شـارك وسكوت فيليبس صاحب لاتيمر لايت من بإغلاق أبوابهم في الأعوام الأخيرة. عــــ عـــكـــس جـــولـــيـــان روبرتسون، لم يكن الدكتور ستيرن محبوبا بشكل عام في إدارة تايجر، كما قال المطلعون. كشخصية قوية ومهيمنة، يمكن أن يثير الاستياء مـن مقدار التأثير الذي كان يمارسه على مؤسسها. قال شخص مقرب من الشركة: "بعض الناس رأوه على أنه مدرب لجوليان". قالت بيتي لي، زوجة المحلل النفسي، التي وصفت الاثنين بأنهما صديقان دائمـــان، إن ستيرن "كان يحب العمل جنبا إلى جنب" روبرتسون، ولا سيما في الأمور الخيرية مثل الأبحاث الطبية وإصلاح التعليم. نهج طويل الأمد تشتهر "تايجر مانجمنت" وأشبالها بنظرتهم طويلة المدى وأبـحـاثـهـم المتعمقة حول الشركات، والتحدث إلى العملاء والمنافسين لاكتساب نظرة ثاقبة. كـان هـدف روبرتسون 20 هـو الـعـثـور عـ أفـضـل سهما 20 سهما للشراء وأسـوأ للمراهنة عليها من خلال البيع على المكشوف. كان لدى تايجر 100 عادة رافعة مالية بحدود في المائة، ما يعني أن تعرض السوق الإجـ لي قد يصل إلى في المائة. 230 في حين أن التقييمات كانت مهمة، فقد يـكـون ذلــك في كثير من الأحيان ثانويا لعوامل مثل موقع الشركة في الصناعة والـعـوائـق التي تحول دون الدخول. قال لافونت: "لم يتم بناء أطروحة الاستثمار قط حول ما إذا كانت الشركة ستحقق أداء جيدا أو سيئا خلال الربع التالي. بـل كــان دائمــا تركيزا طويل الأجل، على أفق زمني من ثلاثة إلى خمسة أعوام". جـرى اتباع نهج مماثل من قبل الأشبال مثل شركة "تايجر جـلـوبـال" بـرئـاسـة كـولمـان، ولافـونـت، ومافريك برئاسة إيـنـزلي الـذيـن أدى دعمهم لشركات التكنولوجيا التي يمكن اعتبارها مكلفة وفقا لمقاييس التقييم التقليدية إلى تحقيق مكاسب ضخمة. وقـد توسع الثلاثة جميعا ليشملوا شركات خاصة سعيا وراء فرص أوسع. المستثمرون الذين وقعوا مع كولمان عندما أطلق تايجر تكنولوجي، واسمها الآن تايجر بعمر 2001 جلوبال، في عام مرة 43 عاما سيحصلون على 25 ضعف استثمارهم الأولي. قال كولمان إن إرشـاد روبرتسون منح الأشـبـال "الثقة لتحمل المخاطر عندما حددنا فرصا فريدة". وقال أشخاص مطلعون على الـ كـة إن شركـة "ماتريكس كابيتال" التي يمتلكها ديفيد جويل وجمعت نحو مليار دولار فقط من المستثمرين، نمت إلى ما يقرب من سبعة مليارات دولار من خلال مكاسب الأداء. قــال بيير هــ ي فـ مـان، مستشار استثمار أول لدى مـــان "جـــي إل جــــي"، جـزء مــن مـجـمـوعـة مـــان لإدارة الاستثمارات المدرجة. "قدرة جوليان روبرتسون على توظيف محللين شباب، وتدريبهم على الاستثمار في الأسهم والسماح لهم بالازدهار كشركات منفردة أمر فريد، نظرا للنجاح الذي حققه كثير مـن تايجر كبز. سيكون هذا إرثه". كان سجل تايجر عاما 14 استثنائيا مع من التفوق على السوق الأمريكية، مدفوعا بصفقات لافتة للنظر مثل بيع النحاس على المكشوف أثناء أو 1996 تراجعه عام المراهنة على البات التايلاندي في العام التالي. «تايجر كبز» .. كيف بنى جوليان روبرتسون سلالة صندوق التحوط؟ سهما للمراهنة عليها من خلال البيع على المكشوف. 20 سهما للشراء وأسوأ 20 كان هدف روبرتسون هو العثور على أفضل لورانس فليتشر من لندن وهارييت أجنيو كان هوانج شخصية غامضة اشتهرت بإقراره بالذنب في تهم الاحتيال 2012 الإلكتروني في لا يزال لدى تايجر كبز التابع لروبرتسون مكانة مميزة تؤهله لفتح الأبواب أمام أرقى البنوك والمستثمرين بطريقة غريبة يلامس جوليان روبرتسون أصولا تحت الإدارة بتريليونات الدولارات نظرا لعلاقاته تشتهر «تايجر مانجمنت» وأشبالها بنظرتهم طويلة المدى وأبحاثهم المتعمقة حول الشركات 11 NO. 10110 ، العدد 2021 يونيو 16 هـ، الموافق 1442 ذو القعدة 6 الأربعاء التسلسل الزمني: تايجر مانجمنت 1980 أسس جوليان روبرتسون تايجر مانجمنت بأصول تبلغ ثمانية ملايين دولار تقريبا. وبحلول نهاية في المائة. 54.9 العام، كسبت 1987 بعد أعوام من المكاسب بأرقام من خانتين، يمر تايجر بفتة من الأداء الضعيف، حيث أنهى في المائة. 1.4 العامفي نهاية المطاف بانخفاض 1991 ينضم الدكتور آرون ستيرن إلى تايجر. 1997 مليار دولار. 23 بعد أعوام من المكاسب القوية، ارتفعت أصول تايجر إلى نحو 1998 مليار دولار بسبب الاضطراباتفي سوق الدولار مقابل الين وينهي العام 1.8 يخسر تايجر نحو في المائة. 4 منخفضا بنسبة 1999 تايجر، التي تجنبت أسهم الإنتنت والتكنولوجيا، تتقلص إلى ثمانية مليارات دولار مع تدهور في المائة. 19 الأداء مرة أخرى، وتنهي العام بانخفاض 2000 يقول روبرتسون: إن صندوق التحوط التابع لشركة تايجر سيغلق.
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=