aleqt: 6-6-2021 (10100)
إصدار يومي باتفاق خاص مع صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية 11 NO. 10100 ، العدد 2021 يونيو 6 هـ، الموافق 1442 شوال 25 الأحد عندما تعثرت سيدة الأعـال الأكثر شهرة في البرازيل وسقطت أمام الكاميرات أثناء حمل الشعلة الأولمبية عبر بلدتها قبيل أولمبياد ، كان لدى المتسوقين 2016 ريو في جميع أنــحــاء الــبــاد سبب للبتهاج. "سقطت دونــا لـويـزا، لكنها بخير"، هكذا غــردت فيم بعد سلسلة متاجر التجزئة "لويزا" التابعة لها، حيث أعلنت تخفيضات جديدة: "الآن انخفضت الأسعار أيضا!". في هذه الأثناء، تعاملت لويزا تراجانو مع الانتكاسة تماما كم واجهتها مع عـدد لا يحصى من العقبات الأخرىفيحياتها: لملمت جمع نفسها واستمرت وكأن شيئا لم يحدث. هذا العزم والتصميم ساعد تراجانو، وهي طفلة وحيدة من مدينة مشهورة بصناعة الأحذية في أعمق ولاية ساو باولو، على الصعود مـن مساعدة مبيعات بـدوام جزئي في متجر العائلة، لتصبح رئيسا للشركة القوية للبيع بالتجزئة، ثـم رئيسة لمجلس إدارتـهـا، في الشركة التي تقدر مليار دولار، 23 قيمتها بأكثر من 47 متاجر و 1310 بما لديها من ألف موظف. على طـول الطريق، أصبحت مدافعة قوية عن حقوق المرأة والمـسـاواة العرقية، فضل عن كونها واحدة من أغنى نساء أمريكا اللتينية. تقول تراجانو: "أنا ممتنة جدا لأنني ترعرعت على أيدي نساء حـازمـات. لأنني ولــدت في مهد سيدات صاحبات مشاريع، شعرت بأن لدي مهمة لمساعدة النساء الأخريات على تعلم الفوز". عـامـا) تنسب 69( تـراجـانـو الفضل في نجاحها في العمل إلى قدرتها على وضع نفسها في مكان الآخـريـن والمساعدة على حل مشكلتهم. تقول: "أنشأتني والـدتي على التفكير في الحلول. عندما اعتدت على الـعـودة إلى المنزل من المـدرسـة قائلة: إن المعلم قد فعل شيئا معي، كانت تجيب: "ماذا ستفعلين حتى يقبلك المعلم؟". مـن عمرها، بـدأت 17 في الــــ العمل في متجر العائلة في مدينة فرانكا، وهي مدينة صناعية مزدهرة كيلومتر تقريبا 300 عـ بعد شمل ساو باولو، خلل العطلت المدرسية، لكسب المـال لشراء هدايا عيد الميلد. تقول: "اكتشفت أنني أمتلك موهبة في التعامل مع الناس. هذا ما تـدور حوله المبيعات... تعلمت أنـه لكي أبيع ينبغي أن أدخل عالم الناس الآخرين لأفهم كيف يعيشون، ومقدار دخلهم". ابتداء من السبعينيات، بدأت متاجر لويزا توسعا مطردا ونمت مسيرة تراجانو المهنية معها. ، عندما تولت المنصب 1991 في الأعلى، كانت الشركة لا تزال سلسلة مملوكة لعائلة تحمل اسم خالتها مع بضعة عشرات من المتاجر في المناطق الداخلية من ولايتي ساو باولو وميناس جيرايس. انتقلت بسرعة إلى الإدارة المهنية وإدخال أفكار جديدة. كانت التسعينيات صعبة على شركات التجزئة البرازيلية. الركود والتضخم المرتفع كـان يقضم مـن الأربــــاح وأغـلـقـت كثير من المتاجر. تم الاتصال بتراجانو من قبل رؤســاء بلديات المدن الصغيرة الذين فقدوا متجرهم الكبير الوحيد، وطالبوها بفتح فرع لماجالو، كم تعرف سلسلتها. كيف يمكنها أن تفعل ذلك بشكل مربح؟ كان الحل الـذي توصلت إليه هو "المتجر الإلكتروني" - وهو نمــوذج أولي للبيع عـ وسائل الاتصال قبل الإنترنت. متاجر لويزا افتتحت متاجر صغيرة في مدن أقـل ربحية مع عـدد قليل فقط من الموظفين ولا يوجد مخزون معروض. يتم تقديم المشورة للمتسوقين في المتجر وتعرض مجموعة منتجات الشركة من السلع البيضاء والإلكترونيات الاستهلكية والهدايا والأثاث على مقاطع فيديو . يتم تسليم الطلبات إلى VHS المنازل. أحب العملء ذلك. كم شقت الشركة مسارا في ممرسات التوظيف، حيث قدمت بـرامـج تدريبية ومـزايـا شاملة للموظفين وقواعد صارمة لمكافحة التمييز. تقول تراجانو: "تم التصويت لنا من بين أفضل خمس شركات عاما". من 23 للعمل في البرازيل لـ بين المزايا التي تقدمها متاجر لويزا مبلغا إضافيا شهريا للموظفين الذين لديهم أطفال صغار، إضافة إلى الخطط الصحية والتأمين على الحياة والقروض وخط مساعدة للنساء الـــائي يعانين العنف المنزلي. كانت التكنولوجيا أيضا أولوية. كلفت تراجانو ابنها فيديريكو، الذي تلقى تعليمه في كلية لإدارة الأعمل، بإنشاء مبيعات إلكترونية ، عندما كان 2001 داخل الشركة في المنافسون البرازيليون يطلقون وحــدات مستقلة على الإنترنت. واصلت متاجر لويزا الاستثمر في المتاجر الفعلية، حيث تم إطلقها في العاصمة التجارية البرازيلية 50 من خلل 2008 ساو باولو في متجرا جديدا. التزامها بنموذج القناة المشتركة خــدم الـ كـة جـيـدا. الخدمات اللوجستية مكلفة في البرازيل، وقـد سمح مفهوم لـويـزا للبيع عبر الإنترنت واستخدام المتاجر الفعلية للتسليم بتحويل الأرباح التي حرمت منها الشركات المنافسة عبر الإنترنت فقط. تقول: "تعرضنا لضغوط شديدة للغاية، حتى لضغوط أكـ أكثر بعد تعويمنا في سـوق الأسهم ... لفصل قسم الإنترنت 2011 في عن المتاجر الفعلية. أشكر عائلتي، في المائة من 84 التي كانت تمتلك الأسهمفي ذلك الوقت، لم يسألوا قط لماذا كانت الأسهم منخفضة جدا". لا تزال العائلتان المساهمتان في المائة من 58 الأصليتان تمتلكان الأسهم، وتبلغ قيمة حصة تراجانو في المائة الآن أكثر من 17 البالغة أربعة مليارات دولار، وفقا لمجلة "فوربس". انطلقا من اهتمم تراجانو القوي بالقضايا الاجتمعية، أنشأت ، وهي شبكة Mulheres do Brasil نسائية على مستوى البرازيل في لتعزيز تمكين المـرأة. بعد 2013 ثلثة أعـــوام، تنحت عن العمل اليومي لمتاجر لويزا لكي تتفرغ لرئاسة مجلس الإدارة وتقضيمزيدا من الوقتفي المشاريع الاجتمعية. تراجانو غير نادمة عن دفاعها عن نظام الحصص لزيادة نسبة النساء في مجالس إدارات الشركات في 7 من مستواها الحالي البالغ المائة في البرازيل. وتقول: "حتى قبل عامين أو ثلثة أعــوام، لم تكن النساء حتى يفكرن في عضوية مجالس الإدارات، ولم تكن لديهن أي فـرصـة. يمكنك التحدث عن الجدارة فقط عندما تكون هناك فرص للجميع". قادها التفكير نفسه نحو زيادة التنوع العرقي في ماجالو. وهي تعتقد بأن مقتل جورج فلويد على يد أحد أفراد الشرطة في الولايات المتحدة العام المـاضي كـان له تأثير عميق في الــ ازيــل، التي كانت من بين الــدول الأخــ ة في العالم الغربي التي ألغت العبودية. وتقول: "أثرت تلك الدقائق الثمني مـن الاختناق في رجــال الأعـال والسلطات بعمق". أعلنت متاجر لويزا في العام الماضي أنها ستحجز جميع الأماكن في برنامج التدريب في الدراسات العليا المطلوب بشدة للمتقدمين السود في محاولة لتطوير كبار المديرين السود في المستقبل. على الرغم من الاتهامات على وسائل التواصل الاجتمعي بالعنصرية العكسية، مضت الشركة واختارت متدربا من السود من بين نحو 20 ألف متقدم: وحذت الشركات 20 الأخرى حذوها. توضح تراجانو أن "البرازيل عانت عام من العبودية. العبودية لم 400 تترك إرثا ماليا فحسب، بل تركت أيضا إرثا عاطفيا. لم يشعر الناس أن البلد ملكهم... لقد كـان إرثا خطيرا للغاية من العبودية والطريقة السيئة للغاية التي تم بها الإلغاء (...) كان يلقى بالناس في الشارع دون طعام، أو عمل، أو منزل، أو تعليم، أو نقود". في الآونـــة الأخــــ ة، أطلقت United for تراجانو مبادرة تسمى لجمع الأموال للمساعدة Vaccine على تسريع التطعيم في بلد فيه ثاني أكبر عدد من الوفيات الناجمة عـن فــ وس كـورونـا في العالم. شهرتها وشعبيتها دفعت البعض في الـ ازيـل إلى اقــ اح ترشحها للرئاسة العام المقبل، وهي فكرة تستبعدها تراجانو تماما. تقول: "أنا سياسية من حيث إن ألف امرأة 100 لدي مجموعة من نحو يرغبنفي أن يصبحن أكبر منظمة غير ألف شخص 100 . حزبية في البرازيل يتحدثون اللغة نفسها على الرغم من التفكير بشكل مختلف. أنا أؤمن بتحويل البلد من خلل مجتمع مدني منظم وعازم". عاما) 69( تراجانو سيدة الأعمال الأكثر شهرة في البرازيل، تنسب الفضل في نجاحها في العمل إلى قدرتها على وضع نفسها في مكان الآخرين والمساعدة على حل مشكلتهم. من تجربة رائدة متاجر التجزئة البرازيلية .. الإنصاف فيصميم الشركات الكبرى شبكة نسائية لتمكين المرأة وتعزيز دورها في المجتمع. 2013 أنشأت لويزا تراجانو في من برازيليا مايكل ستوت ثلاثة أسئلة للويزا تراجانو: من بطل قيادتك؟ كانت عمتي قائدة قوية للغاية، مهتمة جدا بالقضايا الاجتمعية. تبرعتبمستشفى السرطان للمدينة. لكن ليس لدي بطل واحد. لطالما ألهمني عدد من الأشخاص. إذا لم تكوني قائدة/ تنفيذية، فماذا ستكونين؟ كنت أود أن أكون طبيبة نفسية. ما أول درس في القيادة تعلمته؟ تعلمت التعاطف. التعاطف هو أن تغير مكانك وتجلس مكان الشخص الآخر، وأن تكون في عالمه. بعد واحدة من أسوأ الأزمات في تـاريـخ السياحة والسفر، ازدهر جزء من السوق مع ازدهار الشركات في ظل زيادة الطلبات. لم يكن الطلب عـ اليخوت الفاخرة قويا مثل الآن مع السياح الأثرياء الذين يستمتعون بملذات العطلت على البحر هربا من .19 - الحشود وخطر كوفيد بالنسبة إلى أولـئـك الذين يستطيعون تحمل تكاليفها، يوجد فيها كل شيء من الرياضات المائية إلىجلسات اليوجا واللياقة البدنية على متنها، فضل عن فرصة لقضاء وقت ممتع مع الأصدقاء والعائلة في فقاعة منعزلة. قـال أنتوني شريـف، الرئيس التنفيذي لشركة برنسس ياتسفي بليموث: "منذ خروجنا من الإغلق الأول (الصيف الماضي)، السوق مـزدهـرة تمـامـا إلى مستويات تتجاوز بكثير ما كانت عليه قبل أن ندخل في الإغلق". وصدى قصص النجاح يتردد من صانعي اليخوت في جميع أنحاء أوروبا. فيريتي، شركة بناء سفنفي فورليفيشمل إيطاليا، سلمت رقم قياسيا من اليخوت يختا في الربع الأول. 56 يبلغ وقالت: إن "التسارع الرائع" في الطلبات يتحدى التوقعات. في مكان آخر، تم شراء رقم يخوت فخمة في 208 قياسيا يبلغ سوق الوساطة مقابل مليار جنيه أيار 17 استرليني هذا العام حتى يختا في 131 (مـايـو)، أكـ من العام الماضي، وفقا لما ذكرته مجلة أسلوب الحياة الفاخر، "بوت أنترناشونال". يقول رؤسـاء شركـات تصنيع اليخوت، إن الجائحة حفزت الأثرياء على إعادة تقييم الطريقة التي يقضون بها وقتهم والقيام بقفزة لـ اء قاربهم الأول أو توسيع النطاق بأسعار أصول مرتفعة تزيد ثرواتهم. "مـع فــ وس كـورونـا، أدرك الناس أن: حياتك يمكن أن تتغير على الفور. لقد تغير تصورهم للحياة وأرادوا استغلل اللحظة"، حسبم قال ماركو فالي، الرئيس التنفيذي لشركة بينتي ياتس في فياريجيو في توسكانا، الـذي أضـاف: "ليس سرا ارتفاع الــبــورصــات بشكل كـبـ . كنا جاهزين بالمنتجات المناسبة". حتى إلغاء كثير من عروض القوارب في مواقع ساحرة، مثل موناكو، فشل في كبح الطلب، لأن طفرة التسوق عبر الإنترنت عوضت عن خسارة المبيعات من المعارض التجارية، التي عادة ما تجذب المشترين. قالت روز دامـــ ، المديرة الإداريـة لشركة دامين لليخوت، الشركة الهولندية المصنعة، التي مليون 800 نما سجل طلباتها نحو شهرا الماضية: "في 12 يوروفي الـ عام دون عروض على القوارب، كسبنا واحـدة من أفضل كميات الطلب على الإطلق". ولكن لم يكن كل شيء هين. متطلبات التباعد الاجتمعي جعلت من المستحيل اللحاق بأشهر من الإنتاج الضائع عندما أغلقت ترسانات بناء السفن الربيع الماضي، بينم ارتفعت تكاليف المـــواد الـخـام، التي لا يمكن تحويلها بسهولة إلى المشترين. ويتبع ذلك عقدا صعبا أبرزته سلسلة من الإخفاقات في صناعة 20 في مرحلة انـدمـاج بوجود في 65 ترسانة لبناء السفن تنتج المائة من اليخوت الفاخرة التي تـم تسليمها الـعـام المـاضي، ، وفقا 2010 ارتفاعا من الثلث في لمجموعة سوبر يات. تشمل أحدث الإخفاقات شركة نوبيسكراج في شـال ألمانيا، المملوكة لشركة بريفينفيست لرجل الصناعة الفرنسي اللبناني إسكندر صـفـا، الـتـي خضعت لـإدارة الشهر الماضي (أبريل). وإفــــاسشركـــة بـ يـنـي نـافي الإيطالية في شباط (فـ ايـر)، وشركة كليفن النرويجية في تموز (يوليو) الماضي. إضافة إلى ذلـك، يتعين على المصنعين التعامل مع بعض من أصعب العملء في العالم، إذ يعد الأثرياء مفاوضين شرسين، في عــدد قليل مـن المشاريع العملقة، حيث يمكن أن تؤدي الحسابات الخاطئة للميزانية في صفقة واحدة إلى التأثير في الأرباح بشدة. قالت دامين: "يتوقع الناس أنه مشروعا مربحا للغاية، لأن عملءك من أصحاب المليارات، لكنها في الحقيقة ليس تجارة ذات هامش ربح مرتفع ويمكن أن تكون عالية المخاطر". الآن، مهمة بناة أسطول من يخت فاخر - التي تعرف 5700 مترا 30 بأنها قوارب أطول من - الاحتفاظ بالعملء في سوق ما بعد الجائحة. على الرغم من أنه من المتوقع أن يـزداد عدد ألفا، الذين 520 الأفراد البالغ 30 يملكون صافي ثروة يزيد على مليون دولار، وفقا لتقرير شركة فرانك نايت للثروة، إلا أن كثيرا من العملء الأثرياء قد يقررون إنفاق أموالهم على أشياء أخرى بمجرد انتهاء الأزمة. يقول المسؤولون التنفيذيون في الصناعة، إنهم يخوضون معركة للتغلب على ما يعدونه وصمة غير عادلة مفادها بأن اليخوت الفاخرة ألعاب للأثرياء، مـا يزيد مـن عــدم المـسـاواة ويسهم بشكل غـ متناسب في تغير المـنـاخ. أحــد رواد الأعــال البريطانيين، ينتظر انتهاء الجائحة مع أسرته على مـن يخته في جــزر الباهاما أثناء تلقي مكالمات عمل على برنامج زووم، ألمح إلى الضغط المجتمعي. "جودة الحياة ونوعية الوقت رائــعــة". لكن توقيع بريده الإلــكــ وني يشير إلى لندن لتجنب الكراهية من الزملء أو العملء الغيورين. وأضاف: "الوحش ذو العيون الخضراء حي وبصحة جيدة". المشترون ليسوا أشخاصا مولعين بالحفلت مثل الذين تـم تصويرهم في البرنامج التلفزيوني الشهير بيلو ديك، ذلك النوع من المجاز اختفى، حسبم قال بريندان أوشاناسي من على مت السفينة التي يزيد متر كان يقودها 100 طولها على في المياه الواقعة جنوب برمودا. يرى التنفيذيون في الصناعة أن الوظائف التي جرى إيجادها، يتم تجاهلها أحيانا، وغالبا مـا يصقل هـــؤلاء الـعـال أو الحرفيون مهاراتهم خلل فترات التدريب المهني الطويلة أو خلل أعوام من العمل الشاق. يـوضـح مــارتــن ريـدمـايـن، رئيس سوبر يات: "يحب الناس التحدث عن المهارات والجودة والحرفية اللزمة لبناء سيارة بنتلي أو سيارة رولز رويس. لكن ليس اليخوت الفاخرة". ومــع ذلـــك، لا يـــزال فالي من شركة بينتي ياتس، يتوقع انخفاضا في الطلبات ومعركة لكسب العملء والاحتفاظ بهم بمجرد انتهاء الأزمة. ويقول فالي: "مهمتنا كشركة مصنعة هي إقناع العملء (...) أن يصبح الإبحار في اليخوت شيئا ليس جديدا فحسب، بل شغفا يتكرر ويبقى في هذه الحياة وينقل في العائلة إلى الأبناء والبنات". سوق اليخوت الفاخرة ترتفع مع سعي الأثرياء للعزلة يخوت فخمة في سوق الوساطة مقابل مليار جنيه استرليني هذا 208 شراء يختا بيعت العام الماضي. 131 العام، يشكل ارتفاعا من الجائحة حفزت الأثرياء على إعادة تقييم الطريقة التي يقضون بها وقتهم والقيام بقفزة لشراء قاربهم الأول. من لندن هاري ديمبسي
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=