aleqt (10083) 2021/05/20

الرأي أبرز الدول الاستعمارية الأوروبية، بريطانيا وفرنسا وبلجيكا وهولندا والبرتغال. هذه الدول مارست أبشع الممارسات في حق شعوب الدول التي خضعت لاستعمارها، فبدءا بمسخ الهوية، واستبدال اللغة الأصلية بلغة المستعمر، من خلال فرضها لغة رسمية يتم استخدامها في الحياة اليومية. ولعل ما حدث في الدول الإفريقية، كالنيجر ومالي وتشاد والجزائر، التي خضعت للاحتلال الفرنسي، أبرز دليل. الحقبة الاستعمارية وحقوق الناس عندما أقرا في الحقبة التاريخية للاستعمار الغربي، الذي فرض على كثير من أنحاء العالم، خاصة في دول آسيا وإفريقيا، أجد فيها كثيرا من الممارسات المشينة، الخارجة عما يمكن أن يقبله العقل السوي، أو تقره الثقافة المتحضرة، والمبادئ والقوانين التي جاءت بها الشرائع السماوية، أو سنتها المجالس التشريعية، وبما يتناسب مع الفطرة السوية. أبرز الـدول الاستعمارية الأوروبية، بريطانيا وفرنسا وبلجيكا وهولندا والبرتغال. هذه الدول مارست أبشع الممارسات في حق شعوب الدول التي خضعت لاستعمارها، فبدءا بمسخ الهوية، واستبدال اللغة الأصلية بلغة المستعمر، من خلال فرضها لغة رسمية يتم استخدامها في الحياة اليومية. ولعل ما حـدث في الــدول الإفريقية، كالنيجر ومـالي وتشاد والجزائر، التي خضعت للاحتلال الفرنسي، أبرز دليل، حيث لا تزال اللغة الفرنسية هي اللغة الرسمية في بعضها، كما أن أنظمة الدولة وقوانينها تأخذ بما فرضه المستعمر، حتى تمكنت من إيجاد أجيال تفكر بالنيابة عنها بعد رحيله العسكري، ليبقى فكره، وثقافته، ولغته، ومناهجه التعليمية، التي تؤصل في نفوس أبناء الدول الخاضعة له. أما استغلال موارد هذه الدول الطبيعية، وحرمان مواطنيها منها، فلا تزال عملية النهب للمعادن، واليورانيم، والألماس، والذهب، والحديد، تجري ليل نهار بتسخير أبناء الوطنفي التنقيب عنها مقابل أجور زهيدة، مع تعرضهم للمخاطر والأمراضجراء عملهم في هذه الأماكن. ومن أبشع ما شاهدته، أفلاما حقيقية صورت أثناء حقبة الاحتلال الفرنسي للجزائر، حيث يطلق الجنود الفرنسيون النار على الناس العزل، وكأنهم يقنصون طيورا، وهم في خيامهم، أو يسيرون في الشوارع. كما لا ننسى ما أحدثه الاحتلال الفرنسي لبلاد الشام من سرقة لآثارها، وذاكرتها التاريخية، لتعرضه فرنسا في متاحفها، أما دعم الأقليات في بلاد الشام على حساب الأكثرية، وتمكين أبناء الاقليات ليكونوا في دفة قيادة بلاد الشام، فأمر مشاهد منذ ذلك التاريخ حتى الوقت الراهن. الاحتلال البريطاني للهند تميز بالبشاعة، وامتهان حقوق الإنسان، مع إيجاد تمايز طبقي، وعرقي، وديني في الهند، موظفا قانون "فرق تسد"، الذي تبرع فيه بريطانيا، ولذا ما تعيشه الهند في الوقت الراهن ما هو إلا نتاج تلك الحقبة الاستعمارية الكريهة. ومن أبشع صور انتهاك حقوق الإنسان، التي اطلعت عليها، صـورة جندي بريطاني جالس على كرسي واضعا قدميه على طفل هندي. أما الصورة البشعة الأخـرى، فهي امرأة هندية أجبرها جندي بريطاني لتحمله على ظهرها. هذه نماذج مما تمكنت تصويره الكاميرات المحدودة في ذلك الوقت، والأقل تقدما من الناحية التقنية. وما خفي أعظم. بلجيكا، الدولة المستعمرة للكونغو، عانىشعبها أبشع صور التعذيب والإذلال، حيث أجبر سكانها على جمع المطاط والعاج مقابل لا شيء، سوى الطعام، ومن لا يحضر الكمية المحددة يجلد، ويحرم من الطعام، ليتطور العقاب إلى قطع يد الكونغولي الذي لا يتمكن من إحضار الكمية المحددة. ومن يتصفح الكتب والصور الموجودة فيها يقشعر بدنه، وهـو يـرى أطفالا مقطوعي الأيدي، كما أن من أبشع الصور طفل كنغولي داخل قفص يتفرج عليه أطفال بلجيكيون. أما الولايات المتحدة، وما فعلته في الهنود الحمر، وما يمارس حاليا في حق الأمريكيين السود من استهداف للقتل، والإهانة، إضافة إلى حالة الاستعباد التي تعرض لها آباؤهم وأجدادهم. أما تحيزها السياسي والدعم العسكري والمالي للكيان الصهيوني في عدوانه، وغطرسته، فالقاصي والداني يعرفه، وسبق هذا ما فعلته في أفغانستان والعراق من قتل وتدمير وانتهاك لحقوق الإنسان، وبما يعجز اللسان والقلم والكاميرا عن تصويره. عـرض هـذه الـنـ ذج السيئة لانتهاك حقوق الإنسان، ليس هدفا بحق ذاته، بل الهدف الأساس أن يكون لدى الإعلام وغيره جرأة التصريح بتاريخ من يرفعون شعار حقوق الإنسان الكاذب، ومن جعلوا أنفسهم أوصياء عليها كذبا وزورا. لذا، فالتكامل بين الإعـ م والمؤسسات السياسية، واستحضارها هذه الحقائق، وإبرازها في المنتديات والاجتماعات الرسمية، سواء من خلال هيئات الأمم المتحدة، أو في الاجتماعات الخاصة. أما ما يوجد في مناهج الدول الغربية من استعلاء وكراهية، وأوصاف قميئة للشعوب من أعراق أخرى، فتتضمنه بحوث ندوة بناء المناهج الأسس، والمنطلقات التي نظمتها كلية التربية في جامعة الملك سعود عام هـ، لمن يرغبفي الرجوع إليها. 1424 وتأثيرات 2021 يوم الأرض » 2 من 2 المناخ « بشأن الحديث عن عمليات التأهب لمواجهة حالات الطوارئ والتصدي لها والتعافي من آثارها، يمكن تحقيق منافع هائلة من وضع خطط للتأهب لمواجهة الطوارئ متعددة الأخطار والتصدي لها، تتضمن التهديدات المتصلة بالجائحة وتغير المناخ كليهما، وتدعم النهوض بالحوكمة والتنسيق وتشتمل على آليات التمويل اللازم في حالات الطوارئ. وحول تتداخل القدرة على مواجهة آثار تغير المناخ مع قطاع الصحة والقطاعات الأخـرى فعند النظر في توسيع الـقـدرات لإجــراء اختبارات الفحص والعزل والمعالجة لحالات الإصابة بفيروس كورونا، يجب أن تكون القاعدة هي استخدام مصادر طاقة متجددة و/ أو مختلطة لتوفير إمدادات كهرباء منتظمة. وينبغي عند شراء المستلزمات الطبية الأساسية من أجل التصدي للجائحة والكوارث إعطاء أولوية للإنتاج المحلي، لضمان توفير إمدادات مستقرة ومستدامة من هذه المستلزمات، وهو ما يؤدي أيضا إلى تقليص الانبعاثات الضارة من قطاع النقل. ويجب أن تتضمن الخطط الخاصة بتوزيع اللقاحات ذات الأهمية البالغة استثماراتفيالبنية التحتية لسلاسل التبريد المستدامة ذات الكفاءة في استخدام الطاقة، وفي أنظمة الإمداد التي تقوي أيضا القطاعات الصحية مثل وسائل النقل منخفضة الانبعاثات الكربونية، والمعدات والعبوات الطبية القابلة لإعـادة التدوير، وخيارات التبريد غير الضارة بالبيئة، واستخدام مصادر للطاقة منخفضة الانبعاثات الكربونية والمتجددة. وإلى جانب التصدي لحالات الطوارئ، ربما يكون السبيل لنيل أكبر المكاسب هو إعادة البناء على نحو أفضل من أجل تحقيق تنمية خضراء وشاملة وقادرة على الصمود. وسيتطلب هذا مزيدا من الاستثمارات في بنية تحتية للرعاية الصحية تراعي اعتبارات المناخ، وتحولات واسعة النطاق إلى توليد الكهرباء من مصادر طاقة متجددة، وكذلك التشجيع علىسبل الانتقال النشط المشيوركوب الدراجات الهوائية. ومن الأمـور ذات الأهمية البالغة عند إعـادة البناء والترميم وإعــادة التجهيز لمنشآت الرعاية الصحية المتأثرة بالكارثة تبني مبادئ البناء الأخضرمثل استخدام حلول مستمدة من الطبيعة للوقاية من الفيضانات أو لحماية الحياة البرية، وكذلك نظم العزل الحراري. وسيكون التحفيز على استثمارات القطاعين العام والخاص من خلال آليات تمويل مبتكرة ضروريا لدعم تدابير تراعي عوامل المناخ وتتطلب مـوارد متعددة القطاعات خارج القطاعات التقليدية للصحة أو المناخ، بما في ذلك الطاقة والزراعة والمياه والتخطيط الحضري والنقل، والبيئة. وقد تؤدي أيضا مجالات ذات صلة مثل الصحة الرقمية إلى تحقيق منافع مناخية رغم عدم تركيزها على تخفيف آثار تغير المناخ كنتيجة واضحة. لقد أدت جائحة كورونا بالفعل إلى إعادة تشكيل ملامح العالم، واتساع الفجوات في أنظمة الرعاية الصحية وتفاقم التفاوتات ومظاهر عدم المساواة التي كانت قائمة من قبل. وسيعيد تغير المناخ تحديد معالم كوكب الأرض. ويجب علينا التحرك الآن، والبناء على التعاون الدولي منقطع النظير الذي تحقق خلال العام المنصرم لتعزيز قدرة الأنظمة الصحية على الصمود في وجه آثار تغير المناخ والجوائح الحالية وفي المستقبل. فلنعمل .2022 حتى يتغلب الأمل على الحزن بحلول يوم الأرض العالم السيبراني .. نحو بيئة تعاملسليمة لا شك أن حياة الإنسان في هذا العصر باتت تعتمد اعتمادا كبيرا على العالم السيبراني، فكثير من الأعمال المهنية، والنشاطات الاجتماعية، والإجراءات الخدمية، والـحـوارات في شتى المـجـالات، وعلى مختلف المستويات، ابتداء من الفرد إلى المؤسسة حتى الدولة، باتت تتم عبر هذا العالم. وقد ذكرنا في مقال سابق ثلاثة متطلبات رئيسة للتعامل مع العالم السيبراني. وشملت هذه المتطلبات: تأهيل الإنسان سيبرانيا كي يكون تعامله واعيا وفاعلا، وتوفير التقنية للجميع حرصا على شمولية هذا العالم لجميع الناس، والحرصعلى المساواة الرقمية فيه، إضافة إلى تأمين بيئة تعامل سيبراني سليمة قادرة على مواجهة المخاطر، سواء المقصودة أو الطارئة عن غير قصد. يطرح هذا المقال مسألة تأمين بيئة تعامل سيبراني سليمة على الامتداد الدولي للعالم السيبراني، حيث تلقى هذه المسألة اهتماما كبيرا من الباحثين من جهة، ومن الدول والمنظمات الدولية من جهة أخرى. فكل طرف من هذه الأطراف يسعى إلى وضع سياسات وتحديد ضوابط لحماية هذه البيئة. وتشمل مثل هذه الضوابط جانبا عاما يستهدف الحماية للجميع، وتصدر هذه الضوابط عادة عن الباحثين المستقلين، والمنظمات الدولية. وتتضمن أيضا جانبا خاصا يستهدف حماية جهة أو دولة بعينها، وتصدر عادة عن الدولة المعنية، والباحثين الذين ينتمون إليها. وتستند مثل هذه الضوابط إلى المعرفة في مجالين رئيسين هما: مجال القوانين الدولية من جهة، ومجال خصائص العالم السيبراني وتقنياته من جهة أخرى، وذلكفي إطار الأهداف المنشودة للأطراف المختلفة. وسنلقي الضوء فيما يلي على بعض المضامين المهمة الخاصة بموضوع العالم السيبراني والضوابط الدولية، عبر ثلاثة محاور رئيسة: محور تأسيسييرتبط بالجوانب المعرفية المطلوبة التي ينبغي ملاحظتها والاهتمام بها بشأن سلامة بيئة التعامل في العالم السيبراني، ومحور يتعلق بالتوجهات المتعلقة بالضوابط المطلوبة لتحقيق السلامة المنشودة، ثم محور يركز على اتخاذ القرارات بشأن هذه الضوابط وما يتعلق بها. ولعل من المفيد في هذا المجال أن نستعين بمرجعين مهمين. عنوان أولهما: "القانون الــدولي في العالم السيبراني"، وتـم نـ ه عام Harvard في مجلة هارفارد للقانون الــدولي 2012 . وعنوان ثانيهما: "دليل International Law Journal تطبيق القانون الدولي على الحروب السيبرانية"، وتم من قبل مطبعة جامعة كامبريدج 2013 نشره عام .Cambridge University Press يتضمن المحور التأسيسي ثلاثة جوانب معرفية رئيسة يجب ملاحظتها. يتضمن أول هذه الجوانب حقيقة أن الفضاء السيبراني الممكن للعالم السيبراني Free-Zone والمحيط بنشاطاته ليس فضاء حرا ، أي: بلا ملكية أو رعاية، بل هو فضاء للجميع Space وعلى الجميع المشاركة في رعايته وتنظيم شؤونه. وعلى ذلك فهو يحتاج إلى قوانين دولية يتم على أساسها تنظيم شؤونه وحوكمتها، في إطار ميزان عادل يحمي مصالح الجميع. ويأتي الجانب المعرفي الثاني هنا منطلقا من هذه الحقيقة، مضيفا إليها دعوة جميع الدول إلى التنبه لها وتأييد وضع مثل هذه القوانين، والاستعداد للمشاركة في ذلك. ويبرز بعد ما تقدم الجانب المعرفي الثالث ليذكر بوجود قوانين دولية لتنظيم وحوكمة العالم المادي، ويحث على وضع ما يماثلها العالم السيبراني، مع ضرورة مراعاة خصائص هذا العالم ومتطلباته. ولعل من المناسب هنا ذكر أن للقوانين الدولية في العالم المادي بعدين رئيسين: بعدا يتضمن ضوابط دولية عامة على جميع الدول الالتزام بها، ثم بعدا يشمل ضوابط خاصة تستطيع كل دولة أن تضعها لنفسها، انطلاقا مما تراه مناسبا لمصالحها. وننتقل إلى محور التوجهات اللازمة للضوابط التي ينبغي الاهتمام بها في وضع القوانين الدولية. ونركز هنا على بعد الضوابط الخاصة التي تحددها الدول المختلفة لذاتها. يتمتع هذا البعد بوجود منطلقين متباعدين للتوجهات، ومجال بينهما تختار الدول مكانها فيه. هناك منطلق الانفتاح الكامل على العالم دون قيود أو ضوابط، ثم هناك Global Open Policy الذي National Sovereignty منطلق السيادة الوطنية يضع قيودا وضوابط على الانفتاح الكامل. وبين هذا وذاك، هناك منطلقات أخرى لانفتاح محدود ربما يتمثل في اتفاقيات، خاصة بين دول مختلفة على درجات من الانفتاح السيبراني فيما بينها. وتختلف آراء الدول والمؤسسات والأفـراد بشأن هذه التوجهات. ولعل الحالة السيبرانية المثلى تتجلى في الانفتاح الكامل من أجل تواصل واسع، لكنها تتطلب مستويات مرتفعة من الأخلاقيات والعدالة والحكمة. ونصل إلى محور القرارات الذي يتضمن تحديد ما يجب عمله لوضع الضوابط التي تمليها التوجهات موضع التنفيذ. وهناك إضافة إلى ذلـك في هذا المحور مسألة المشكلات والتناقضات التي يمكن أن تبرز بين الدول، في إطار العالم السيبراني، كما هو الحال في العالم المـادي التي يمكن أن تؤدي إلى حروب سيبرانية تتدافع فيها الدول بين هجوم ودفاع وتحديات متبادلة. نتيجة لما سبق، يكون على محور القرارات أن يأخذ الصراعات في الحسبان أيضا. ويبرز في هذا المجال تعبير متداول في العالم المادي تستخدمه الدول في حروبها ويترجم عادة على أنه يعني الحرب المشروعة . والمشروعية هنا ترتبط بالمبررات Jus in bello rules على أساس الضوابط الدولية، كما تتعلق أيضا بحجم القوة اللازمة للهجوم أو الدفاع، ومسألة عدم الإفراط في استخدام القوة وإلحاق أذى مضخم في الطرف الآخر. وتجدر الإشارة هنا إلى أن الحروب السيبرانية يمكن أن تحدث بين أطراف غير متكافئة، ربما يكون الأصغر فيها أكثر تأثيرا من الأكبر، لأنها ليست حروبا مادية، لكنها يمكن أن تؤدي إليها. العالم السيبراني ليس ملكا لأي دولـة، بل هو ملكية عامة للجميع، ويجب استخدامه والاستفادة منه لمصلحة الجميع. ويحتاج ذلك إلى قوانين دولية مشتركة تنظم متطلبات الجميع. في هذا الإطـار، هناك معطيات متوافقة تستجيب لاحتياجات الجميع، لكن الأحـوال الفعلية ليست كذلك دائما. فخلافات وتناقضات العالم المادي تنتقل إلى العالم السيبراني لتطلق الحروب وتؤذي كثيرين. وعلى ذلك فإن الحل المنشود يكمن في العالم المادي، حيث الحاجة إلى مزيد من الحكمة والتوافق، والوئام، وتجنب الصدام. العالم السيبراني ليس ملكا لأي دولة، بل هو ملكية عامة للجميع، ويجب استخدامه والاستفادة منه لمصلحة الجميع. ويحتاج ذلك إلى قوانين دولية مشتركة تنظم متطلبات الجميع. في هذا الإطار، هناك معطيات متوافقة تستجيب لاحتياجات الجميع، لكن الأحوال الفعلية ليست كذلك دائما. فخلافات وتناقضات العالم المادي تنتقل إلى العالم السيبراني لتطلق الحروب وتؤذي كثيرين. 1987 أسسها سنة الأمير أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز جريدة العرب الاقتصادية الدولية www.aleqt.com 1992 أسسها سنة هشام ومحمد علي حافظ رئيس التحرير عبدالرحمن بن عبدالله المنصور مساعد رئيس التحرير عبدالله البصيلي مديرو التحرير علي المقبلي سلطان العوبثاني حسين مطر المراسلات باسم رئيس التحرير edit@aleqt.com NO. 10083 ، العدد 2021 مايو 20 هـ، الموافق 1442 شوال 8 الخميس 13 shb@ksu.edu.sa أ. د. سعد علي الحاج بكري * أستاذ في كلية علوم الحاسب والمعلومات - جامعة الملك سعود ستيفن دوري / وتامر سامح ربيع * مستشار الصحة والتغذية والسكان - البنك الدولي * كبير خبراء الشؤون الصحية - البنك الدولي د. عبد الرحمن الطريري * أكاديمي وتربوي @D_abdulrahman1

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=