aleqt (10061) 2021/04/28

الرأي رغم التركيز المتزايد لصناعة النفط على احتجاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه، لا تزال هناك تحديات في صنع تقنيات مجدية اقتصاديا للصناعات التي يصعب إزالة الكربون منها في العالم. وتشمل هذه التحديات التمويل لتوسيع نطاق تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه المختلفة وجعلها قابلة للتطبيق تجاريا في مستقبل منخفض الكربون. الرهان على احتجاز وتخزين الكربون العالم بحاجة إلى التخلص من ثاني أكسيد الكربون المتجه إلى الغلاف الجوي من أجل ضمان استقرار النظام البيئي للأرض. ويعد احتجاز وتخزين الكربون أو استخدامه السبيل الوحيد المستدام لتقليص الأثر البيئي لانبعاثات الغازات الدفيئة على نطاق كبير. ضمن جهودها في هذا المجال، افتتحت المملكة بنجاح منصة عالمية للاقتصاد الدائري للكربون من خلال رئاستها مجموعة العشرين. ففي سبتمبر (أيلول) تعهد وزراء طاقة مجموعة العشرين بتأييد منصة 2020 الاقتصاد الدائري للكربون كأداة لإدارة الانبعاثات وتعزيز الوصول إلى الطاقة، والاعتراف بهذه المنصة كنهج شامل ومتكامل وعملي لإدارة الانبعاثات، إلى جانب توفير مسارات جديدة نحو التنويع الاقتصادي والنمو للمملكة. يقوم الاقتصاد الدائري للكربون على استراتيجية رباعية تهدف إلى خفض انبعاثات الكربون، وإعادة استخدامه، وتـدويـره، وتخليص الغلاف الجوي منه. وهـو نهج للمملكة. في هذا 2030 جديد يدعم المسار نحو رؤية الجانب، أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة أن آليات احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه في نموذج الاقتصاد الدائري للكربون تحقق منافع اقتصادية وبيئية تساعد على تحقيق الأهداف في المجالات المستهدفة بشكل متزامن. في هذا الجانب أيضا، يقول عملاق الطاقة النرويجي : "إننا نعيد الكربون من حيث أتى"، واصفا Equinor جهوده لجعل احتجاز الكربون وتخزينه قابلا للتطبيق تجاريا في نظام طاقة منزوع الكربون في المستقبل. والشركة شريك في مشروع مشترك مع شركتين نفطيتين رئيستين، توتال الفرنسية ورويال داتش شل، في تطوير في Northern Lights مشروع الشفق القطبي الشمالي النرويج، الذي تم التخطيط له لتوفير تخزين الكربون لمساعدة الصناعات الأخرى على تقليل service كخدمة الانبعاثات. تستخدم أيضا صناعة النفط احتجاز الكربون وتخزينه كوسيلة لخفض الانبعاثات من عملياتها الخاصة. وترى شركات النفط العالمية الكبرى الآن أن احتجاز الكربون وتخزينه هو مصدر دخل جديد محتمل لها في التحول في نظام الطاقة. حيث تشارك شركات النفط الكبرى بالفعل في عشرات من مشاريع احتجاز الكربون وتخزينه أو استخدامه، من النرويج إلى أستراليا، قائلة: إن التكنولوجيا معترف بها على أنها ضرورية لتحقيق أهداف اتفاقية باريس لخفض الانبعاثات. بطبيعة الحال، أثار تركيز صناعة النفط المتزايد على تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه، خاصة تخزين الكربون كخدمة، انتقادات من دعاة حماية البيئة. ووفقا لهم، الحديث عن مشاريع وتقنيات احتجاز الكربون وتخزينه ليس سوى عملية تغطية للمشكلة التي أحدثتها الصناعة. في حين أن شركات النفط الكبرى تعتقد أن هذه التقنية هي إحدى الطرق لمساعدة الصناعات كثيفة الكربون على تقليل انبعاثاتها، حيث يلتزم عدد متزايد من الشركات في مختلف القطاعات بعمليات خالية من الكربون خلال العقدين إلى الثلاثة عقود المقبلة. تعمل شركات النفط الكبرى بالفعل في عديد من مشاريع احتجاز الكربون وتخزينه على نطاق واسع وتهدف إلى إزالة الكربون عن التجمعات الصناعية في أجزاء من أوروبا. ففي العام الماضي، شكلت شركة بريتش بتروليوم، National Grid وتوتال، وشيل، وإيني، الشبكة الوطنية شراكة لتطوير البنية التحتية البحرية لثاني Equinor و أكسيد الكربون في بحر الشمال في المملكة المتحدة، تم اختيار شركة بريتش بتروليوم كمشغل للمشروع. ستخدم هذه الشراكة البنية التحتية لمشروعين يهدفان إلى إنشاء مجمعات صناعية خالية من الكربون في شمال شرق إنجلترا. إلى الشمال، أطلقت توتال، وشيل في الشهر الماضيشراكة مشروع الشفق Equinor و القطبي الشمالي، الذي يحظى بدعم وجزء كبير من التمويل من الحكومة النرويجية، التي تغطي نحو ثلثي التكاليف. فيهذا الجانب، قال المدير التنفيذي للشراكة، نحن نقدم تخزين الكربون كخدمة من خلال نقل وتخزين ثاني أكسيد الكربون. وأضاف سنعمل مع العملاء في جميع أنحاء أوروبـا ومع القطاعات الصناعية الأخرى للمساعدة على الانتقال إلى صافي انبعاثات صفرية. نحن الأوائل في هذا المجال، وسنساعد الآخرين على أن يحذوا حذونا. من جانبه، قال مدير حلول الغاز والطاقة المتجددة في شل، هذا المشروع ليس حلما بعيد المنال ولا يحتاج إلى عقود للتطوير، حيث من المقرر أن يتم .2024 تشغيل مشروع الشفق القطبي الشمالي عام وأضاف لقد أصبح احتجاز الكربون وتخزينه مشروعا تجاريا ذا مردود اقتصادي وليس مجرد حل، وتتطلع شركة شل إلى تضمين تخزين الكربون "كجزء من حزمة طاقة متكاملة" لعملاء الطاقة. في الولايات المتحدة، أنشأت شركة إكسون موبيل في وقت سابق من هذا العام شركة "إكسون موبيل لحلول منخفضة الكربون"، لتسويق محفظتها من التقنيات منخفضة الكربون، مع التركيز أولا على احتجاز الكربون وتخزينه. في هذا الجانب، قال رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للشركة: "لدينا الخبرة التي يمكن أن تساعد على جلب التقنيات إلى السوق وإحداث فرق ذي مغزى". وتقوم الشركة حاليا بتقييم مشاريع وشراكــات جديدة لاحتجاز الكربون وتخزينه لجمع ثاني أكسيد الكربون من المصادر الصناعية في ساحل الخليج وفي وايومنج في الولايات المتحدة، وكذلك في موانئ روتردام في هولندا وأنتويرب في بلجيكا. هناك مشاريع أيضا قيد التخطيط أو التقييم في اسكتلندا، وسنغافورة وقطر. رغم التركيز المتزايد لصناعة النفط على احتجاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه، لا تزال هناك تحديات في صنع تقنيات مجدية اقتصاديا للصناعات التي يصعب إزالة الكربون منها في العالم. وتشمل هذه التحديات التمويل لتوسيع نطاق تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه المختلفة وجعلها قابلة للتطبيق تجاريا في مستقبل منخفض الكربون. تواجه حملة احتجاز الكربون أيضا تحديات في تصور الرأي العام، حيث ينتقد نشطاء البيئة الصناعة لاستهدافها التربح من الحل. في هذا الجانب، علق مركز على آمال Carbon Tracker " أبحاث البيئة "تعقب الكربون صناعة النفط في جعل احتجاز الكربون وتخزينه خدمة من خلال "إيجاد المشكلة والتربح من العلاج". في الواقع، إن الانتقادات التي توجه إلى احتجاز الكربون وتخزينه كخدمة من قبل دعاة حماية البيئة لا يوجد ما يبررها، حيث إن الهدف النهائي هو التخلص من الانبعاثات. إذا كانت أي صناعة لديها المهارات والتكنولوجيا لبناء خطوط الأنابيب وإعادة الكربون إلى الأرض أو تحت قاع البحر، فهي صناعة النفط والغاز. صناعة النفط واثقة من قدرتها على توسيع نطاق تكنولوجيا احتجاز الكربون وتخزينه إلى حلول تجارية للصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة. ومع ذلك، تدرك شركات النفط التحديات في وصـول التقاط الكربون وتخزينه إلى مرحلة النضج وتصبح جزءا ماديا من أعمالها التجارية. بالفعل، يتطلب تسريع وتيرة نشر تقنية احتجاز الكربون وتخزينه على نطاق واسع تعاونا مستمرا بين الحكومات والصناعة والمستثمرين، من بينجهات أخرى، للمساعدة على إطلاق القدرات التمويلية، تسريع تطوير التكنولوجيا وتشجيع دعم الرأي العام. في الأشهر الأخيرة، تسارعت وتيرة الدعم الحكومي لبرنامج احتجاز الكربون وتخزينه، من خلال البرامج والدعم في المملكة المتحدة، أستراليا والولايات المتحدة، حيث تم تقديم مشروعي قانونين من الحزبين تم طرحهما أخيرا في مجلس الشيوخ بهدف دعم تقنيات التقاط الكربون وتخزينه. ومع ذلك، كي تصبح هذه التقنية جزءا من أعمال صناعة النفط الروتينية المربحة تحتاج على الأرجح إلى نحو عقد من الزمان من الآن. أمريكا وخطة التوازن الضريبي العظمى » 2 من 1 « تصدرت خطط الإنفاق التي أقرها الرئيس الأمريكي جو بايدن عناوين الصحف، وهي صدارة مستحقة. فقد تعيد حزمة الإغاثة وخطة البنية الأساسية اللتين قدمتهما الإدارة لتشكيل دولة الرفاهية في الولايات المتحدة من خلال تعزيز شبكة الأمان الاجتماعي وزيادة الإنفاق على وسائل النقل، واتصالات النطاق العريض، والتعليم. لكن فيظل احتمال بقاء الإنفاق الحكومي مرتفعا بعد جائحة كورونا ، تصبح زيادة الإيرادات الضريبية واجبة، لأن 19 - كوفيد الاقتراض الإضافي غير قادر على تمويل مزيد من الإنفاق. ومن ثم، اقترحت إدارة بايدن خطة ضرائب صنع في أمريكا، الشاملة بالقدر ذاته، ومن شأنها أن تعمل على زيادة حصة الشركاتفي الإيرادات الضريبية. الواقع أن زيـادة المعدل الضريبي المفروض على الشركات هو الخيار الأفضل. في العقد الأول بعد الحرب العالمية الثانية، شكلت الضرائب على الدخول الفردية في المائة من عائدات الضرائب 50 وإيصالات التأمين نحو في 30 الفيدرالية، في حين شكلت ضرائب الشركات المائة أخرى. لكن منذ ذلك الحين، ازدادت الفئة الأولى في المائة من إجمالي 85 بشكل مطرد، لتصل إلى نحو عائدات الضرائب الفيدرالية، بينما انخفضت حصة في المائة. 10 الشركات إلى ما دون علاوة على ذلك، لم تكن أرباح الشركات في الولايات المتحدة أعلى في أي وقت مضى مما هي عليه الآن، في حين انحدرت حصة الدخل الوطني المستحقة للعمالة من في المائة، ما يشير إلى أن العمال كانوا 58 إلى 66 نحو يدفعون حصة متزايدة الضخامة من إجمالي الضرائب حتى رغـم أنهم كانوا يحصلون على حصة متزايدة التناقص من الكعكة الاقتصادية. وتجد أبحاثي الخاصة اختلالات مرتفعة على نحو مماثل في معدلات الضريبة في 25 الهامشية الفعالة المفروضة على العمالة "أكثر من المائة" وعلى الاستثمارات الرأسمالية كتلكفي البرمجيات في المائة). 5( والمعدات هذه المعدلات الهامشية هي التي توجه قـرارات الاستثمار في الشركات. وفي ظل البنية الضريبية الحالية في الولايات المتحدة، تحظى الشركات بحوافز أقوى كثيرا تدفعها إلى ملاحقة الأتمتة المفرطة بدلا من توظيف العمال وتدريبهم وإعطائهم الأجر اللائق. لكن الأتمتة ليست المسار التكنولوجي الوحيد المتاح للشركات في الولايات المتحدة. وفي ظل حوافز مختلفة، قد تستثمر بدلا من ذلك في تكنولوجيات مصممة لجعل العمال أكثر إنتاجية. مع وضع كل شيء في الحسبان، نجد أن اختلالات التوازن العميقة التي تعيب البنية الضريبية الحالية تكلف الاقتصاد الأمريكي ليس فقط فيما يتصل بتشغيل العمالة، بل أيضا في تناقص الكفاءة الإنتاجية والنمو. في حين خفض مشروع قانون الضرائب الذي أقرته معدل ضريبة الشركات من 2017 إدارة ترمب عـام في المائة، فإن حصة الشركات في إجمالي 21 إلى 35 الإيرادات الضريبية كانتفي انحدار طوال نصف قرن من الزمن. تحولت شركات عديدة إلى شراكات خاصة أو ذات ، وهي معفاة من S-Corporations مسؤولية محدودة الضرائب على دخل الشركات. وكانت علاوات الإهلاك من العوامل المساهمة الرئيسة الأخرىفيهذا الاتجاه، فقد عملت على تمكين الشركات من خصم نفقات الاستثمار من دخلها الخاضع للضريبة... يتبع. خاص بـ "الاقتصادية" .2021 ، بروجيكت سنديكيت لقاح كورونا والتعافي الاقتصادي يعد سباق لقاح كورونا مع الزمن من أجل تطعيم أكبر نسبة من سكان المملكة شيئا لافتا للنظر، ومن المشاهد مراقبة منحنى الإصابات والحالات الحرجة والتذكير بالإجراءات الاحـ ازيـة من جهة، ومن جهة أخـرى الدفع نحو التطعيم وفتح مراكز جديدة لها من أجل محاصرة الفيروس والقضاء عليه في أسرع وقت ممكن. وبلا شك فإن الاقتصاد المحلي قد تأثر سلبا بجائحة كورونا تبعا لتقديرات الهيئة العامة للإحصاء، حيث سجل الناتج المحلي الإجمالي مليار 2,640 للمملكة بالأسعار الثابتة هبوطا من .2020 مليار ريال عام 2,531 إلى 2019 ريال عام وكذلك النمو الاقتصادي الذي هبط سلبيا وبلغ في المائة في وقت واجهت 4.1 انكماشا قدره المملكة فيه تحديات غير مسبوقة بسبب فيروس كورونا وانخفاض أسعار النفط. وهذا ليس حالة خاصة بالمملكة فكثير من الدول عانت جائحة كورونا وقادتها إلى انحدار في الاقتصاد وإجمالي الناتج وانكماش حقيقي. يقدر صندوق النقد 4.4 الدولي أن الاقتصاد العالمي انكمش بنسبة ، ولم تكن دول الشرق 2020 في المائة عام الأوسـط ومنها المملكة في منأى من توقعات صندوق النقد الدولي عندما أشار إلى أن الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة أجمع سينكمش بنسب معينة. اللافت للنظر هو توقع صندوق النقد الدولي أخيرا في تسارع التعافي الاقتصادي في منطقة ، لكن 2021 الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في بشكل غير متكافئ، ويرجع السبب إلى الاختلال في إمكانات دول المنطقة بالحصول على لقاح فيروس كورونا. فقد عدل صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو في المنطقة بالزيادة بعد أن كانت انكماشا، حيث تتعافى الدول من أزمة فيروس كورونا وستتسابق دول المنطقة في التعافي هي اللقاح، وعليه الاقتصادي وكلمة الـ من المتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي في المائة عام 4 الحقيقي في المنطقة بنسبة . ثم ذكر الصندوق في تقريره الاقتصادي 2021 الأخير أن التوقعات ستختلف بشكل كبير عبر الدول اعتمادا على عوامل عديدة منها تقديم اللقاح. إذن اللقاح يعد متغيرا مهما في المعادلة الاقتصادية ويمكن أن يسهم تسريع عمليات التطعيم في رفع الناتج المحلي الإجمالي عام . يقول جهاد أزعور مدير صندوق النقد 2022 الدولي للشرق الأوسط ووسط آسيا: "إن التعافي سيكون متباينا بين الدول وغير متساو بين أجزاء مختلفة من السكان". إن المملكة من ضمن الدول الأوائل بالعالم التي بدأت في التطعيم المبكر وستكون قادرة على تطعيم نسبة كبيرة وعليه سيكون 2021 من سكانها خـ ل عـام تعافي الاقتصاد السعودي سريعا مع رفع نسب التطعيم، إضافة إلى الإصلاح الاقتصادي الذي يشهده البلد لمواجهة التحديات التي تفرضها تطورات السوق العالمية. والنتيجة تعاظم الفرص والفوائد وتحفيز التحول الاقتصادي وإيجاد مزيد من الفرص الوظيفية مع أهمية رسم تدابير لتحسين الاقتصاد وزيادة التعاون الــدولي وجــذب الاستثمار المـبـاشر. ختاما، نحن أمـام واجـب وطني يحتم على الجميع التطعيم وأخذ اللقاح وتشجيع كل من حولنا في المضي قدما نحو أخذه إذ يعد اللقاح أكثر أمانا للمساعدة على بناء المناعة والحماية ضد فيروس كورونا وهو الأمل في إنهاء الجائحة. ورغم أن كل ما ذكر يعد جانبا صحيا ونحو مجتمع خال من الفيروس، فإن اللقاح يعد عاملا ضروريا في التعافي الاقتصادي وتحسين إجمالي الناتج المحلي. ومن هنا تبدأ مسؤولية كل فرد في بناء مجتمع صحي والمشاركة الفعالة في النمو الاقتصادي للبلد. نحن أمام واجب وطني يحتم على الجميع التطعيم وأخذ اللقاح وتشجيع كل من حولنا على المضي قدما نحو أخذه، إذ يعد اللقاح أكثر أمانا للمساعدة على بناء المناعة والحماية ضد فيروس كورونا وهو الأمل في إنهاء الجائحة. 1987 أسسها سنة الأمير أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز جريدة العرب الاقتصادية الدولية www.aleqt.com 1992 أسسها سنة هشام ومحمد علي حافظ رئيس التحرير عبدالرحمن بن عبدالله المنصور مساعد رئيس التحرير عبدالله البصيلي مديرو التحرير علي المقبلي سلطان العوبثاني حسين مطر المراسلات باسم رئيس التحرير edit@aleqt.com NO. 10061 ، العدد 2021 أبريل 28 هـ، الموافق 1442 رمضان 16 الأربعاء 13 دارون عاصم * أستاذ الاقتصاد - معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا essam@ksu.edu.sa د. عصام بن عبدالعزيز العمار * أستاذ الطاقة الكهربائية المشارك - جامعة الملك سعود د. نعمت أبو الصوف * متخصصفي الطاقة namat.alsoof@gmail.com

RkJQdWJsaXNoZXIy Mjc5MDY=